منقولة
الحلقةة[65]من ﺭﻭﺍﻳﺔ - - ->" ﺳﻨــﺪ ﺍﻷﻧﺜــﻰ ﺭﺟــﻞ "
ﺍﻧﻲ : ﺷﻦ ﻭﻳﻦ ﺍﺣﻨﻴﻨﻪ ، ﻭﻗﻌﺪﺕ ﻧﺸﻮﻑ ﻟﻮﺟﻮﻫﻬﻢ
ﻭﻳﻨﻔﺘﺢ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺤﺠﺮﺓ ، ﻭﻧﻠﻘﻰ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺎﺕ ﻃﺎﻟﻌﺎﺕ ﻭﻳﺠﺒﺪﻭ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ
ﻗﻌﺪﺕ ﻋﻴﻮﻧﻲ ﻣﻌﻠﻘﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ، ﻣﻐﻄﻴﺔ ﻛﻠﻬﺎ ﺑﺎﻟﺸﺮﺷﺎﻑ
ﻋﺼﺎﻡ : ﺍﻧﺎ ﻟﻠﻪ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﻟﻴﻪ ﻟﺮﺍﺟﻌﻮﻥ
ﺍﻧﻲ ﻣﺎﺍﺳﺘﻌﻮﺑﺘﺶ ﺍﻟﻲ ﻗﺎﻋﺪ ﻳﻘﻮﻝ ﻓﻴﻪ ، ﻗﺪﻣﺖ ﺑﺨﻄﻮﺍﺕ ﺳﺮﻳﻌﻪ ﻭﻭﻗﻔﺖ ﺟﻨﺐ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﻗﻤﺖ ﺍﻟﻐﻄﺎ ،ﺑﻌﺪ ﺷﻔﺖ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﺍﻻﺑﻴﺾ ﻭﻛﻴﻒ ﻣﻐﻤﻀﻪ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ، ﺣﺴﻴﺖ ﺣﺎﺟﺔ ﺍﻧﻐﺮﺳﺖ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻲ ﺣﺴﻴﺖ ﺑﺤﺰﻥ ﺷﻲ ﻣﺎﻗﺪﺭﺗﺶ ﻧﻌﺒﺮ ﻓﻲ ﻟﺤﻈﺘﻬﺎ ﻗﻌﺪﺕ ﻓﺎﺗﺤﺔ ﻋﻴﻮﻧﻲ ﻭﻧﺸﻮﻑ ﻭﻣﺼﺪﻭﻣﺔ
ﺣﻨﻴﻨﻪ ﺭﻳﺤﺔ ﺑﺎﺑﺎ ، ﺣﻨﻴﻨﻪ ﺍﻻﻡ ﺍﻟﺤﻨﻮﻧﺔ ﺍﻟﻲ ﺗﻨﺎﺩﻱ ﻓﻴﻨﺎ ﺑﺒﻨﺎﺕ ﺍﻟﻐﺎﻟﻲ ، ﺍﺣﻨﻴﻨﻪ ﺍﻟﻲ ﻣﻦ ﻟﻤﺎ ﺻﻐﺎﺭ ﻧﺤﺘﻤﻮ ﻭﺭﺍ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﻭﻧﺤﺒﻮ ﻧﺴﻤﻌﻮ ﺣﻜﺎﻳﺎﺗﻬﺎ
ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ ﻣﺴﻜﺖ ﺍﻟﺸﺮﺷﺎﻑ ﺑﺘﻐﻄﻲ ﺍﻟﻮﺟﻪ
ﺍﻧﻲ ﺑﺼﻮﺕ ﻋﺎﻟﻲ ﻭﻧﺤﻮﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺮﺷﺎﻑ : ﺣﻮﻭﻭﻝ ﻧﺒﻲ ﻧﺸﻮﻑ ﺣﻨﻴﻨﻪ ﺍﻧﻲ ، ﻧﺒﻲ ﻧﺸﻮﻓﻪ ، ﻭﺣﻄﻴﺖ ﻳﺪﻳﺎ ﻋﻠﻲ ﻭﺟﻬﻬﺎ : ﺍﺣﻨﻴﻨﻪ ﺍﺣﻨﻴﻨﻪ ﺗﺴﻤﻌﻲ ﻓﻴﺎ ﻭﺍﻻ ﻧﻮﺿﻲ ﺍﺣﻨﻴﻨﻪ ﺍﻧﺘﻲ ﻣﻦ ﺭﻳﺤﺔ ﺑﺎﺑﺎ ﻣﺎﻧﺒﻮﺵ ﻧﻔﻘﺪﻭﻙ ﺣﺘﻰ ﺍﻧﺘﻲ ﺍﺣﻨﻴﻴﻴﻴﻴﻴﻴﻴﻴﻴﻴﻴﻴﻨﻪ ، ﺑﺼﻮﺕ ﻋﺎﻟﻲ ﻭﺩﻣﻮﻉ ﺗﻨﺰﻝ : ﺣﺪ ﻳﻘﻮﻟﻲ ﺍﻧﻬﺎ ﻓﺎﻳﻘﻪ ﺣﺪ ﻳﻘﻮﻟﻲ ﺍﻧﻪ ﻛﺬﺫﺫﺏ
ﻭﻟﻴﺪ ﻣﺴﻜﻨﻲ ﻣﻦ ﻛﺘﻔﻲ ﺑﻴﺠﺒﺪﻧﻲ ، ﺍﻧﻲ ﺗﺸﺒﺒﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﺣﺎﻃﺔ ﻳﺪﻱ ﻋﻠﻲ ﺧﺪ ﺣﻨﻴﻨﻪ ، ﻭﺩﻣﻮﻉ ﺗﻨﺰﻝ ﻻﺍﺭﺍﺩﻳﺎ : ﺣﻨﻴﻨﻪ ﺍﻧﻲ ﻧﺤﺒﻚ ﺍﻧﻲ ﺟﻴﺖ ﺑﻨﺘﻄﻤﻦ ﻋﻠﻴﻚ ، ﺍﻫﻮ ﺍﺳﺎﻟﻲ ﺣﺘﻰ ﻭﻟﻴﺪ ، ﻗﻠﺘﻠﻪ ﻻﺯﻡ ﻧﺘﻄﻤﻦ ﻋﻠﻲ ﺣﻨﻴﻨﻪ ﺟﻴﻴﺖ ﺑﻨﻔﺮﺣﻚ ﺍﻥ ﺣﻴﻜﻮﻥ ﻋﻨﺪﻱ ﻃﻔﻞ ﻛﻨﺖ ﻧﺒﻴﻚ ﺗﺤﻀﺮﻳﻪ ﺍﻧﺘﻲ ﺩﻳﻤﺎ ﺗﺘﻤﻨﻲ ﻳﻜﻮﻥ ﻟﻮﻟﺪﻙ ﺍﻟﻐﺎﻟﻲ ﺣﻔﻴﺪ ﻭﺍﻻ ، ﺑﻴﺄﺱ : ﺣﻨﻴﻨﻪ
ﻃﺤﺖ ﻋﻠﻲ ﺭﻛﺎﺑﻲ ﻭﺷﺎﺩﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺎﺭﻳﻼ ، ﺍﻧﻬﺮﺕ ﺑﻜﻲ ، ﻣﻌﺎﺵ ﻗﺪﺭﺕ ﻧﻤﺴﻚ ﺭﻭﺣﻲ
>> ﻻﻳﻮﺟﺪ ﺍﺻﻌﺐ ﻣﻦ ﻓﺮﺍﻕ ﺍﻻﺭﻭﺍﺡ ، ﻭﺧﺎﺻﺔ ﺍﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﺭﻭﺡ ﻋﺰﻳﺰ ﻋﻠﻴﻚ "
ﻭﻟﻴﺪ ﺳﺤﺒﻨﻲ ، ﻭﺍﻧﻲ ﻛﻨﺖ ﻧﻌﻴﻂ ﻭﻧﺒﻜﻲ ﻭﻧﻘﻮﻝ ﺍﺣﻨﻴﻨﻪ ﻭﻧﺒﻲ ﻧﻠﺤﻘﻬﻢ ﺑﺎﻟﺴﺮﻳﺮ ﻧﺒﻲ ﻧﺤﻀﻨﻬﺎ ﻭﻧﻘﻮﻟﻠﻬﺎ ﻣﺎﺗﺴﻴﺒﻴﻨﺎﺵ ﺍﺣﻨﻲ ﺑﻨﺎﺕ ﺍﻟﻐﺎﻟﻲ ، ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺧﺪﺕ ﺑﺎﺑﺎ ﻓﻲ ﺍﻻﻭﻝ ﻭﺗﻮﺍ ﺍﻧﺘﻲ ، ﻛﻴﻒ ﻧﺪﻳﺮﻭ ﺍﺣﻨﻲ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ ﻭﻋﺼﺎﻡ ﻳﻠﻮﺩﻭ ﻭﺍﻟﺪﻣﻌﻪ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻬﻢ
ﻛﻨﺖ ﻧﺒﻜﻲ ﺑﺸﻜﻞ ﻫﺴﺘﻴﺮﻱ ﻭﻣﺎﻧﺸﻮﻑ ﻓﻲ ﺷﻲ ﺍﻻ ﺻﻮﺭﺓ ﺍﺣﻨﻴﻨﻪ ، ﻭﻧﺤﺲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺗﻠﻒ ﺑﻴﺎ ، ﻭﻣﻌﺎﺵ ﻧﻨﺪﺭﻱ ﻋﻠﻲ ﺷﻲ
،،،،،،،
ﻓﻲ ﺍﻗﻞ ﻣﻦ ﺳﺎﻋﻪ ﻭﺻﻞ ﺍﻟﺨﺒﺮ ، ﻛﺎﻥ ﺻﺪﻣﺔ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻠﻜﻞ ، ﻭﺍﻋﺮﺓ
ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺑﺪﺕ ﺗﺠﻲ ﻭﺗﻌﺰﻱ ﻭﺍﻟﺤﻮﺵ ﺑﺪﻱ ﻳﺰﺣﻢ ، ﺟﻮ ﻛﺌﻴﺐ ﻭﻏﻄﺎﺀ ﺍﻟﺤﺰﻥ ﺍﻻﺳﻮﺩ ﻏﻄﺎﻧﺎ ﺑﻌﺪ ﺧﺪﺕ ﻣﻨﻨﺎ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺍﻧﺴﺎﻧﻪ ﻏﺎﻟﻴﻪ ﻟﻄﺎﻟﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻌﺮﻭﻓﻪ ﺑﻄﻴﺒﺘﻬﺎ ﻭﻗﻮﺓ ﺷﺨﺼﻴﺘﻬﺎ
ﻓﺘﺤﺖ ﻋﻴﻮﻧﻲ ﺑﺎﻟﺸﻮﻳﺔ ، ﻭﺟﻌﻠﻲ ﺍﻟﻀﻲ ﻋﻴﻮﻭﻧﻲ ﺳﻜﺮﺗﻬﻢ ﺑﻘﻮﺓ ﻭﻓﺘﺤﺘﻬﻢ ﺗﺎﻧﻲ ، ﺟﺖ ﻋﻴﻨﻲ ﻓﻲ ﻋﻴﻮﻧﻪ ﺍﻟﻲ ﺗﺸﻮﻓﻠﻲ ﺑﺨﻮﻑ ﻭﺣﺐ : ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻉ ﺳﻼﻣﺘﻚ ﻳﺎﺭﻭﺣﻲ
ﺍﻧﻲ ﺑﺘﻌﺐ : ﻧﺒﻲ ﻣﻴﻪ
ﻭﻟﻴﺪ ﺻﺐ ﻣﻴﻪ ﻭﻣﺪﻟﻲ ، ﺷﺮﺑﺖ ، ﻭﻋﺪﻟﻲ ﺍﻟﻤﺨﺪﺓ ﻭﺍﺗﻜﻴﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻧﺤﺲ ﺑﺪﻭﺧﻪ
ﻭﻟﻴﺪ ﻗﻌﻤﺰ ﺷﺪ ﻳﺪﻱ : ﺧﻮﻓﺘﻴﻨﻲ ﻳﺎﻣﺸﻔﺸﻔﻪ
ﺍﻧﻲ ﻛﻨﺖ ﺩﺍﻳﺨﻪ ﺑﺲ ﺷﺮﻳﻂ ﺍﻟﻲ ﺻﺎﺭ ﻣﺮ ﻛﻠﻪ ﻗﺪﺍﻡ ﻋﻴﻨﻲ ، ﻭﺍﻛﺜﺮ ﺻﻮﺭﺓ ﻋﻠﻘﺖ ﻓﻲ ﺭﺍﺳﻲ ﺻﻮﺭﺗﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﺍﺑﻴﺾ ﻭﻣﺜﻠﺠﺔ
ﻧﺰﻟﺖ ﺩﻣﻌﺘﻲ ، ﻭﻟﻴﺪ ﻣﺪ ﻳﺪﻩ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻭﻣﺴﺤﻬﺎ : ﻧﻮﺳﺘﻲ
ﺍﻧﻲ ﻗﻌﺪﺕ ﻧﺒﻜﻲ ﺍﻛﺜﺮ : ﻧﺒﻲ ﻧﺮﻭﺡ
ﻭﻟﻴﺪ : ﺑﺎﻩ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﺧﻠﻴﻨﺎ ﻧﻄﻤﻨﻮ ﻋﻠﻲ ﺻﺤﺘﻚ ﻗﺒﻞ ، ﻟﻴﻦ ﻳﺠﻴﻚ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ
ﺍﻧﻲ ﻧﺒﻜﻲ : ﻣﺎﻓﻲ ﺷﻲ ﻧﺒﻲ ﻧﺮﻭﺡ ﺑﺲ
ﻭﻟﻴﺪ : ﺑﺎﻩ ﺧﻠﻴﻚ ﻧﻤﺸﻲ ﻧﺸﻮﻑ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ
،،،،،،،،،،،
ﺍﻣﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻮﺵ ﺗﻌﺎﻟﺖ ﺍﺻﻮﺍﺕ ﺍﻟﻌﻴﺎﻃﺎﺕ ﻭﺍﻟﺒﻜﻲ ﻭﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ، ﻭﻧﺼﺒﻮ ﺧﻴﻤﻪ ﺍﻟﻌﺰﻱ ، ﻭﺍﻟﻨﺎﺱ ﺗﺠﻲ
ﻋﺪﻧﺎﻥ : ﻭﺳﻌﻮﻭﻟﻲ ﺍﻟﻄﺮﺭﻳﻖ ﺑﻨﺨﺶ ﺑﻨﺮﻛﺐ ﻓﻮﻕ
ﺭﻭﻳﺪﺓ : ﺧﺶ ﻳﺎﻋﺪﻧﺎﻥ ﻣﻦ ﻓﺎﺿﻲ ﺑﻴﻚ ﺗﻮﺍ
ﻋﺪﻧﺎﻥ : ﺗﻲ ﻳﻌﻦ ، ﻭﺧﺶ ﻫﺪ ﻃﻮﻭﻝ
ﻭﻫﻮ ﻣﺎﺷﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻤﺮ ﺑﻴﻤﺸﻲ ﺟﻬﺔ ﺍﻟﺪﺭﻭﺝ ﺍﻟﻲ ﻳﺮﻛﺐ ﻓﻮﻭﻕ ، ﺳﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﻋﻴﺎﻁ ﻭﺑﻜﻲ ﺑﻌﺒﺮﺓ ﻃﺎﻟﻊ ﻣﻦ ﺩﺍﺭ ﺍﺣﻨﻴﻨﻪ ﻏﻴﺮ ﻃﺮﻳﻘﻪ ﻭﺍﻣﺸﻲ ﻟﻠﺪﺍﺭ ، ﻭﻗﻒ ﻗﺪﺍﻡ ﺍﻟﺒﺎﺏ
ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺒﻜﻲ ﺑﺤﺮﺭﻗﺔ ﻭﺷﺎﺩﺓ ﻣﺨﺪﺓ ﺍﺣﻨﻴﻨﻪ ﺗﺒﻮﺱ ﻓﻴﻴﻬﺎ ﻭﺗﻀﺒﻂ ﻓﻴﻬﺎ ، ﻭﺗﺒﻜﻲ ﺑﻬﺴﺘﻴﺮﻳﺎ ، ﻭﺗﺨﺒﻂ ﻋﻠﻲ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﻭﻭﺟﻬﻬﺎ
ﻋﺪﻧﺎﻥ ﻗﺪﻡ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻣﺎﺗﺤﻤﻠﺶ ﻳﺸﻮﻓﻬﺎ ﻫﻜﻲ ، ﺣﻂ ﻳﺪﻩ ﻋﻠﻲ ﻛﺘﻔﻬﺎ ، ﻫﻲ ﻗﺎﻣﺖ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺷﺎﻓﺎﺗﻪ ﺍﺿﺒﻄﺎﺗﻪ ﺑﻜﻞ ﻗﻮﺗﻬﺎ ﻭﺗﺒﻜﻲ
ﻋﺪﻧﺎﻥ ﻟﻒ ﻳﺪﻳﻪ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻋﻴﻮﻧﻪ ﻣﺪﻣﻌﺎﺕ : ﻧﻮﺭﺱ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﺑﻄﻠﻲ ﻳﺎﺭﻭﺣﻲ ﻣﺎﺗﺪﻳﺮﻳﺶ ﻓﻲ ﺭﻭﺣﻚ ﻫﻜﻲ ، ﺣﺮﺍﻡ ﺭﺍﻫﻮﻭ
ﻧﻮﺭﺱ ﺷﺪﺕ ﺟﺎﻛﻴﺘﻪ ﺑﻴﺪﻳﻬﺎ ﺍﻟﺰﻭﺯ ﻭﺿﺎﺍﻏﻄﺔ ﻋﻠﻴﻬﺎﺍﺍ ﻭﺣﻄﺖ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻋﻠﻲ ﺻﺪﺩﺭﻫﺎﺍ ﻭﺗﺒﻜﻲ ﺑﺤﺮﺭﻗﻪ ، ﻭﺗﺨﺒﻂ ﺑﺮﺟﻠﻴﻬﺎﺍ
ﻋﺪﻧﺎﻥ ﺩﻣﻮﻋﻪ ﻧﺰﻟﻮ ﻭﻳﺤﺎﻭﻝ ﻳﻬﺪﻳﻬﺎ ، ﻳﻄﺒﻄﺐ ﻋﻠﻲ ﻇﻬﺮﻫﺎ : ﻧﻮﺭﺱ ﺍﺩﻋﻴﻠﻪ ﺧﻼﺹ ﻳﺎﻧﻮﺭﺱ ﺣﺮﺍﻡ ﻫﻜﻲ
ﻭﻫﻲ ﺗﺒﻜﻲ ﺑﺼﻮﺕ ﻋﺎﻟﻲ ﻭﺩﺍﻓﻨﻪ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻓﻲ ﺻﺪﺭﻩ ﻭﺗﺨﺒﻂ ﺑﺮﺟﻠﻴﻬﺎ
،،،،،،،،،،،،،،
ﻗﺮﺭﻭ ﺍﻧﻪ ﻳﺪﻳﺮﻭ ﺍﻟﺠﻨﺎﺯﺓ ﺍﻟﻌﺼﺮ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ، ﺍﻧﻲ ﻃﻠﻌﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ
ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻮﺵ : ﺭﻭﺯﺍ ﻣﻘﻌﻤﺰﺓ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺪﺭﻭﺝ ﻭﺗﺒﻜﻲ ﻭﺿﺎﻣﻪ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﻭﺗﺮﻋﺶ ، ﻭﺧﺎﻳﻔﻪ ﻣﻦ ﺻﻮﺕ ﺍﻟﻌﻴﺎﻁ ﻭﻋﺮﻓﺖ ﺍﻧﻪ ﺣﻨﻴﻨﻪ ﺗﻮﻓﺖ ، ﺧﺎﻳﻔﻪ ﻋﻠﻲ ﻣﺼﻴﺮﻫﺎ ﻛﻴﻒ ﺣﻴﻜﻮﻥ ، ﺍﻟﺼﺪﺭ ﺍﻟﺤﻨﻮﻥ ﺍﻟﻲ ﺿﻤﻬﺎ ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﻟﻴﻪ ﻭﺣﻦ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺗﻮﺍ ﺍﻣﺸﻲ ، ﺗﻔﻜﺮ ﻭﻳﻦ ﺣﺘﻤﺸﻲ ﻭﻳﻦ ﺣﺘﻌﻴﺶ ﻣﻊ ﻣﻦ ﺣﺘﻘﻌﺪ
ﺍﻭﻝ ﻣﺎﺧﺸﻴﻨﺎ ﻟﻠﺤﻮﺍﺯﺓ ﺻﻮﺕ ﺍﻟﻌﻴﺎﻁ ﻛﺎﻥ ﻋﺎﻟﻲ ، ﻭﻋﻠﻲ ﻃﻮﻝ ﺟﺖ ﺻﻮﺭﺓ ﻋﺰﻱ ﺑﺎﺑﺎ ﻭﺍﻟﻲ ﻋﻴﺎﻁ ﺍﻟﻌﺰﻱ ﻗﺎﻋﺪ ﻳﺮﻥ ﻓﻲ ﻭﺩﻧﻲ ، ﺩﻣﻮﻋﻲ ﻧﺰﻟﻮ ، ﻏﻄﻴﺖ ﻭﺟﻬﻲ ﻭﻗﻌﺪﺕ ﻧﺒﻜﻲ ﺑﺤﺮﺭﻗﺔ ،
ﻭﻟﻴﺪ ﺩﺭﺱ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻭﺗﻠﻔﺘﻠﻲ : ﻧﻮﺳﺔ ، ﻭﻗﻌﺪ ﻳﺤﻮﻝ ﻓﻲ ﻳﺪﻳﺎ ﻣﻦ ﻋﻠﻲ ﻭﺟﻬﻲ ، ﺷﺪﻫﻢ : ﺧﻼﺹ ﻳﺎﺭﻭﺣﻲ ﺧﻼﺹ ﺍﺩﻋﻴﻠﻬﺎ ﺭﺑﻲ ﻳﻐﻔﺮﻟﻬﺎ ﻭﻳﺮﺣﻤﻬﺎ ﻣﺶ ﻛﻮﻳﺲ ﻫﻜﻲ
ﺍﻧﻲ ﻧﺸﻬﻖ ﻭﻧﺒﻜﻲ ﻭﻣﺶ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﻧﺤﻜﻲ ﺷﻲ
ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻦ ﺍﺻﻌﺐ ﺍﻟﻠﺤﻈﺎﺕ ﺍﻟﻲ ﻣﻤﻜﻦ ﻳﻤﺮ ﺑﻴﻬﺎ ﺍﻻﻧﺴﺎﻥ ، ﻓﻘﺪ ﺷﺨﺺ ﻋﺰﻳﺰ ﻋﻠﻴﻚ ، ﺍﻣﺲ ﻛﺎﻥ ﻣﻌﺎﻙ ﻳﻀﺤﻚ ﻭﺗﻬﺪﺭﺯ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺍﻟﻴﻮﻡ ﺣﻴﺒﺎﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺒﺮ
ﺩﺍﺭﻭ ﺍﻟﺠﻨﺎﺯﺓ ﺍﻟﻌﺼﺮ ﻭﻛﺎﻥ ﺍﺻﻌﺐ ﻳﻮﻡ ، ﺍﻟﻲ ﻳﻌﻴﻂ ،ﻭﺍﻟﻲ ﻣﺼﺪﻭﻡ ﺳﺎﻛﺖ ،ﻭﺍﻟﻲ ﻳﺒﻜﻲ ﻭﻳﺤﺎﻭﻝ ﻳﺼﺒﺮ ﺭﻭﺣﻪ
>> ﻻﻳﻮﺟﺪ ﺃﻣﻨﻴﺎﺕ ﻟﻲ ﺍﻻ ﺍﻥ ﻳﺒﻘﻰ ﻛﻞ ﺍﻫﻠﻲ ﻭﻣﻦ ﺃﺣﺐ ﺑﺨﻴﺮ ، ﻫﺎﻫﻲ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﺗﺰﻭﺭ ﺍﺣﺪ ﺍﻟﺒﻴﻮﺕ ﺗﺄﺧﺪ ﺭﻭﺣﺎً ﻻﻃﺎﻟﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻦ ﺍﻛﺜﺮ ﺍﻻﺭﻭﺍﺡ ﻃﻴﺒﺔ ﻭﺣﻨﻴﻪ ، ﻫﺎ ﻫﻮ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺃﺧﺪﺕ ﺍﻻﻡ ﺍﻟﺤﻨﻮﻥ ﺃﺧﺪﺕ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﺍﻻﺑﻴﺾ ﺍﻟﺬﻱ ﻻﻳﻌﺮﻑ ﺳﻮﺍ ﺍﻟﻄﻴﺒﺔ <<
ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺍﺭﺣﻢ ﻛﻞ ﺭﻭﺡ ﻋﺎﻧﻘﺖ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ، ﻛﻞ ﺭﻭﺡ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﺰﻳﺰﺓ ﻋﻠﻴﻨﺎ
،،،،،،،،،،،،،
ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺭﺍﺑﻊ ﻳﻮﻡ ﺑﻌﺪ ﻭﻓﺎﺓ ﺣﻨﻴﻨﻪ
ﺍﻟﺰﺣﻤﺔ ﺑﺪﺕ ﺗﺨﻒ ، ﺑﺲ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺍﻟﻲ ﺗﺠﻲ ﻭﺗﻌﺰﻱ ﻣﺎﻭﻗﻔﻮﺵ
ﺷﺮﻳﻦ ﺗﻠﻴﻔﻮﻥ : ﺍﻟﻮ
ﻭﻟﻴﺪ : ﺍﻳﻮﺍ ﻫﻲ ﻧﺮﺍﺟﻲ ﻓﻴﻚ ﺑﺮﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﺍﻧﻲ
ﺍﻧﻲ : ﺣﺎﺿﺮ ﻫﻲ ﻃﺎﻟﻌﻪ ، ﺳﻜﺮﺕ : ﻣﺎﻣﺎ ﺍﻧﻲ ﻭﻟﻴﺪ ﺟﺎﻧﻲ
ﻋﻤﺘﻲ : ﺑﺘﺮﻭﺣﻲ ﺧﻼﺹ ؟
ﺍﻧﻲ : ﻻﻏﻴﺮ ﻭﺍﺧﺪﻩ ﻣﻮﻋﺪ ﻣﻊ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ، ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ ﺑﻨﺪﻳﺮ ﺩﻭﺭﺓ ﻋﻠﻲ ﺣﻮﺵ ، ﻳﺎﺍﻣﺎ ﻧﺠﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﺍﻭ ﻏﺪﻭﺓ ﺍﻟﺼﺒﺢ
ﻋﻤﺘﻲ : ﺧﻴﺮﻙ ﻻﺑﺎﺱ
ﻣﺎﻣﺎ : ﻫﺪﺍ ﺩﻛﺘﻮﺭﻙ ﺍﻻﻭﻝ
ﺍﻧﻲ ﻧﺰﻟﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻭﺷﻔﺖ ﻟﺒﻄﻨﻲ ﻭﺷﻔﺘﻠﻬﻢ ﻭﺍﺑﺘﺴﻤﺖ
ﻣﺎﻣﺎ ﺑﺼﺪﻣﺔ : ﺣﺎﺍﻣﻞ ، ﻣﺒﺮﻭﻭﻙ ﻳﺎﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﻭﺍﺿﺒﻄﺘﻨﻲ ، ﺭﺑﻲ ﻳﻔﺮﺣﻚ ﻳﺎﺑﻨﻴﺘﻲ
ﻋﻤﺘﻲ ﺑﺎﺍﺑﺘﺴﺎﻣﻪ : ﺍﻟﻒ ﻣﺒﺮﻭﻙ ﺍﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﺭﺑﻲ ﻳﺴﻬﻞ ﻋﻠﻴﻚ ﻳﺎﺑﻨﻴﺘﻲ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻓﺮﺣﺘﻠﻚ
ﺍﻧﻲ : ﺳﻠﻤﻜﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺒﺎﺭﻙ ﻓﻴﻜﻢ
ﻧﻮﺍﻝ ﺧﺎﺷﻪ ﻟﻠﻤﻄﺒﺦ ﻭﺷﺎﺩﻩ ﻗﻌﺪ : ﻟﻤﻦ ﺗﺒﺎﺭﻛﻮ
ﺍﻧﻲ ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ : ﺑﺘﻮﻟﻲ ﺧﺎﻟﺔ
ﻧﻮﺍﻝ ﺣﻄﺖ ﺍﻟﻘﻌﺪ : ﺟﺪﻳﺎﺍﺍﺕ ، ﻭﻧﻘﺰﺕ ﺍﺿﺒﻄﺘﻨﻲ : ﺍﻟﻒ ﻣﺒﺮﻭﻭﻭﻙ ﻭﺍﺧﻴﺮﺍﺍﺍ
ﻣﺎﻣﺎ : ﻫﻴﻴﻴﻴﻲ ﺑﺎﻟﺸﻮﻳﺔ ﻋﻠﻲ ﺍﺧﺘﻚ
ﺍﻧﻲ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺒﺎﺭﻙ ﻓﻴﻚ ، ﺧﻼﺹ ﺑﻨﻤﺸﻲ ﻭﻟﻴﺪ ﻳﺮﺍﺟﻲ
ﻣﺎﻣﺎ : ﺍﺳﻤﻌﻲ ﺍﺳﺘﻨﻲ ، ﻣﺎﺗﻀﻤﻴﺶ ﺍﻟﺤﻮﺵ ﺑﺮﻭﺣﻚ ﻫﺎ ﺭﺩﻱ ﺑﺎﻟﻚ ، ﺗﻮ ﺑﻌﺪﻳﻦ ﻛﺎﻥ ﻭﻟﻴﺪ ﻳﻘﺪﺭ ﻳﺠﻲ ﻳﺮﻓﻌﻠﻚ ﻭﺣﺪﺓ ﻣﻦ ﺍﺧﻮﺍﺗﻚ ﻭﺍﻻ ﺣﺘﻰ ﻏﺪﻭﺓ ﺑﺎﻫﻲ ﺭﺩﻱ ﺑﺎﻟﻚ
ﺍﻧﻲ : ﺑﺎﻩ ﺣﺎﺿﺮ ، ﻫﻲ ﻣﻊ ﺍﻟﺴﻼﻣﻪ
ﺭﻛﺒﺖ ﻟﻠﺴﻴﺎﺭﺓ ﻭﺍﻧﻲ ﻣﺒﺘﺴﻤﻪ ﺣﺴﻴﺖ ﺷﻌﻮﺭ ﺣﻠﻮ ﻟﻤﺎ ﻳﺒﺎﺭﻛﻮﻟﻲ ﻭﻛﻴﻒ ﻣﺎﻣﺎ ﻓﺮﺣﺘﻠﻲ
>> ﻫﺬﻩ ﻫﻲ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺑﺎﻷﻣﺲ ﺣﺰﻧﺎ ﻭﺑﻜﻴﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻧﺴﺎﻥ ﻋﺰﻳﺰ ﺍﺧﺪ ﻗﻄﻌﻪ ﻣﻦ ﻗﻠﻮﺑﻨﺎ ﻓﺎﺭﻗﻨﺎﻩ ، ﻭﺍﻟﻴﻮﻡ ﻧﻔﺮﺡ ﻻﻧﻨﺎ ﺑﺎﻧﺘﻈﺎﺭ ﻣﻮﻟﻮﺩ ﺟﺪﻳﺪ ، ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻻﺗﻘﻒ ﻋﻠﻰ ﺷﻲ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﺤﺰﻥ ﻳﺒﻘﻰ ﺑﺪﺍﺧﻞ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ <<
،،،،،،،،،،،،،،
ﺷﺮﻳﻦ ﺗﻠﻴﻔﻮﻥ ﻧﻮﺍﻝ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺗﺘﻐﺪﻯ ، ﺣﻄﺖ ﻳﺪﻫﺎ ﻓﻲ ﺟﻴﺒﻬﺎ ﻃﻠﻌﺎﺗﻪ ، ﺷﺎﻓﺖ ﺍﻻﺳﻢ ﺣﻄﺖ ﺍﻟﻜﺎﺷﻴﻚ ﻭﻧﺎﺿﺖ ، ﺩﻭﺭﺕ ﻣﻜﺎﻥ ﻓﺎﺿﻲ ﻭﺭﺩﺕ : ﺍﻟﻮ
ﻣﺤﻤﻮﺩ : ﺍﻫﻠﻴﻦ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﺷﻦ ﺍﻻﺧﺒﺎﺭ
ﻧﻮﺍﻝ : ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻭﺍﻧﺖ
ﻣﺤﻤﻮﺩ : ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﺗﻤﺎﻡ ، ﺷﻦ ﺗﺪﻳﺮﻱ ؟
ﻧﻮﺍﻝ : ﻛﻨﺖ ﻧﺘﻐﺪﻯ
ﻣﺤﻤﻮﺩ : ﺑﺎﻩ ﺑﺮﻱ ﻛﻤﻠﻲ ﻏﺪﺍﻙ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﻧﻜﻠﻤﻚ
ﻧﻮﺍﻝ : ﻻﻻﻻ ﺧﻼﺹ ﻛﻤﻠﺖ ﺧﻠﻴﻚ
ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺍﺑﺘﺴﻢ : ﻧﺤﺒﻚ ، ﻧﻮﺍﻝ
ﻧﻮﺍﻝ : ﻧﻌﻢ
ﻣﺤﻤﻮﺩ : ﺍﺳﻒ ﻋﻠﻲ ﻟﻘﻄﺔ ﻫﺪﺍﻛﺎ ﺍﻟﻴﻮﻡ
ﻧﻮﺍﻝ : ﺧﻼﺹ ﻓﻮﺕ
ﻣﺤﻤﻮﺩ : ﺣﺒﻴﺒﻲ ﻣﺎﺗﺰﻋﻠﻴﺶ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻻ ﻛﻨﺖ ﻣﺘﻀﺎﻳﻖ ﻭﻣﺘﻠﺨﺒﻂ
ﻧﻮﺍﻝ : ﺑﺎﻩ
ﻣﺤﻤﻮﺩ : ﻗﺎﻋﺪﻩ ﺯﻋﻼﻧﻪ ، ﺧﻴﺮﻙ ﺷﺮﻳﺮﺓ ﻫﻜﻲ ، ﻫﻴﺎﺍﺍ ﻋﺎﺩ
ﻧﻮﺍﻝ ﺷﺎﺩﻩ ﺿﺤﻜﺘﻬﺎ
ﻣﺤﻤﻮﺩ : ﺗﻮﻟﻲ ﺷﻴﻨﻪ ﺭﺍﻫﻮ ﻟﻤﺎ ﺗﺰﻋﻠﻲ ﺣﻲ ﻋﻠﻴﻚ
ﻧﻮﺍﻝ : ﻫﻬﻬﻬﻪ ﺑﺎﻟﻠﻪ
ﻣﺤﻤﻮﺩ : ﻫﻬﻬﻪ ﻭﺍﻟﻠﻪ
ﻧﻮﺍﻝ : ﻋﺎﺩﻱ ﺷﻴﻨﻪ ﻭﺗﺤﺒﻨﻲ
ﻣﺤﻤﻮﺩ : ﻓﺎﺕ ﻓﻴﺎ ﻭﺣﺼﻠﺖ ﺷﻦ ﺑﻨﺪﻳﺮ ﻫﻲ ﻣﺎﻋﻨﺪﻱ ﻭﻳﻦ ﻧﻬﺮﺏ
ﻧﻮﺍﻝ : ﺯﻳﺪ ﺯﻳﺪ ﺟﻲ ﺑﻴﻜﺤﻠﻬﺎ ﻋﻤﺎﻫﺎ
ﻣﺤﻤﻮﺩ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﻻﻻ ﺍﺻﻼ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﻋﺴﻞ ﻣﺎﺗﺰﻋﻠﺶ
ﻧﻮﺍﻝ : ﻫﻬﻬﻬﻪ
ﻭﻗﻌﺪﻭ ﻳﻬﺪﺭﺯﻭ ﻭﻧﻮﺍﻝ ﺍﺭﺿﺖ ، ﻣﻊ ﺍﻧﻪ ﻛﻠﻤﻬﺎ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺠﻨﺎﺯﺓ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺗﺒﻜﻲ ﻭﻳﺼﺒﺮ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﺗﻼﺗﻪ ﺍﻳﺎﻡ ﺗﻜﻠﻢ ﻓﻴﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﻌﺪ ﻳﺼﺒﺮ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﺧﻄﺮﻟﻪ ﻳﺘﺄﺳﻔﻠﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺗﺰﻋﻞ
،،،،،،،،،،،،
ﻃﻠﻌﺖ ﻣﻦ ﺣﺠﺮﺓ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻭﺷﺎﺩﺓ ﻓﻲ ﻳﺪ ﻭﻟﻴﺪ ، ﺣﻄﻴﺖ ﻳﺪﻱ ﻋﻠﻲ ﺑﻄﻨﻲ ﻭﺷﻔﺘﻠﻪ : ﻋﻤﺮﻩ ﺗﻼﺗﻪ ﺍﺳﺎﺑﻴﻊ ﺑﺲ ﺍﻟﻠﻪ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﺻﻐﻴﺮﻭﻥ
ﻭﻟﻴﺪ ﻣﺒﺘﺴﻢ : ﻟﻜﻦ ﻫﺎ ﺳﻤﻌﺘﻲ ﻛﻼﻡ ﺩﻛﺘﻮﺭ ﻗﺎﻝ ﺍﺭﺗﺎﺣﻲ ، ﻭﺣﺎﻓﻈﻲ ﻋﻠﻲ ﺑﻨﺘﻲ ﺍﻳﻮﺍ
ﺍﻧﻲ : ﻫﻬﻪ ﺗﻮ ﻣﻦ ﻗﺎﻟﻚ ﺑﻨﺖ ، ﻣﺮﺍﺕ ﻭﻟﺪ
ﻭﻟﻴﺪ : ﻻﻻ ﺍﻧﻲ ﺍﺣﺴﺎﺳﻲ ﺑﻨﺖ ﻭﺑﺘﺠﻲ ﺷﻴﻨﻪ ﺯﻱ ﺍﻣﻬﺎ
ﺍﻧﻲ ﺷﻔﺘﻠﻪ : ﺍﺣﻠﻒ
ﻭﻟﻴﺪ : ﻫﻬﻬﻬﻪ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻠﻪ ، ﻭﺳﻜﺖ ، ﺍﻧﻲ ﺷﻔﺘﻠﻪ ﺑﺮﻓﻌﻪ ﺣﺎﺟﺐ ، ﻛﻤﻞ : ﻫﻬﻬﻬﻪ ﺣﻠﻮﺓ ﺣﻠﻮﺓ
،،،،،،،،،،،
ﻣﻘﻌﻤﺰﺓ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﺗﺤﺖ ﺭﻭﺷﻦ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ
ﻛﺎﻧﻮ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨﺎﻥ ﺍﻟﻘﺪﺍﻣﻲ ﻳﻔﻜﻮ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﻴﻤﻪ ، ﺑﻌﺪ ﻛﻤﻠﻮ ﻭﺣﻮﻟﻮ ﺍﻟﺨﻴﻤﻪ ، ﻗﻌﺪ ﻳﺪﻭﺭ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨﺎﻥ ، ﻭﺷﺎﻓﻬﺎ ﻣﻘﻌﻤﺰﺓ ﻉ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﻭﺳﺮﺣﺎﻧﻪ ، ﺟﺒﺪ ﻛﺮﺳﻲ ﻭﻗﻌﻤﺰ ﺟﻨﺒﻬﺎ
ﺷﺎﻓﺘﻠﻪ : ﺣﻮﻟﺘﻮﻫﺎ ﺍﻟﺨﻴﻤﻪ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ ﺗﻨﻬﺪ ﻭﺍﺗﻜﻰ ﻉ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ : ﺍﻳﻪ ، ﺳﻜﺖ ﺷﻮﻳﺔ ﻭﻛﻤﻞ : ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻀﺤﻚ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻭﻗﺖ ﻗﻌﺪﺕ ﻧﺠﺮﻱ ﻭﺭﺍﻙ ﻓﻲ ﻟﺤﻈﺎﺕ ﻫﻜﻲ ، ﺣﻄﺖ ﻳﺪﻩ ﻋﻠﻲ ﻋﻴﻮﻧﻪ : ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻑ ﺣﺘﻰ ﻛﻴﻒ ﺻﺎﺭ ﻣﺶ ﻣﺴﺘﻮﻋﺐ
ﻋﻠﻴﺎ : ﻫﺎﺩﻱ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻳﺠﻲ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﺎﻳﺴﺘﺄﺫﻥ ، ﻭﺧﻨﻘﺘﻬﺎ ﺍﻟﻌﺒﺮﺓ
ﺗﻠﻴﻔﻮﻥ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ ﺷﺮﻳﻦ ، ﻃﻠﻌﻪ ﺷﺎﻑ ﺍﻻﺳﻢ ( ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ) ﻭﺷﺎﻓﺘﻬﺎ ﻋﻠﻴﺎ ، ﺩﺍﺭﻟﻬﺎ ﻣﺸﻐﻮﻝ ﻭﺭﺩﻩ ﻓﻲ ﺟﻴﺒﻪ
ﻋﻠﻴﺎ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﺎﺗﺸﻮﻓﻠﻪ : ﺣﺒﻴﺒﺘﻚ ؟
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ ﺭﺍﻓﻊ ﺣﺎﺟﺒﻪ : ﻛﺎﺳﺮﺓ ﻋﻴﻨﻚ ﺷﻜﻠﻚ ؟
ﻋﻠﻴﺎ : ﻃﺒﻌﺎ ، ﻭﺍﺗﻜﺖ ﻉ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﻭﺣﻄﺖ ﺭﺟﻞ ﻋﻠﻲ ﺭﺟﻞ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ : ﺣﺸﺮﻳﺔ
ﻋﻠﻴﺎ ﺷﺎﻓﺘﻠﻪ : ﻣﺶ ﺣﺸﺮﻳﺔ ﺍﻧﻲ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ : ﺍﺳﻤﻌﻲ ﻗﺒﻞ ﻣﺎﻧﺘﻌﺎﺭﻙ ﻣﻌﺎﻙ ﺑﻨﺘﺄﻛﺪ ﻟﻮ ﻓﻲ ﻣﻴﻪ ﻭﺍﻻ ﻻ ﺍﻫﻨﻲ ، ﻻﻧﻲ ﻣﺶ ﻣﺴﺘﻐﻨﻲ ﻋﻠﻲ ﺗﻠﻴﻔﻮﻧﻲ ﻫﺪﺍ ﺭﺍﺑﻊ ﺗﻠﻴﻔﻮﻥ ﻧﺪﻳﺮﻩ ﻣﻦ ﻟﻤﺎ ﺟﻴﺖ
ﻋﻠﻴﺎ : ﻫﻬﻬﻬﺎﻫﺎ ﺗﺴﺘﺎﻫﻞ ﺍﻧﺖ ﺍﻟﻲ ﺗﺠﻴﺐ ﻓﻴﻪ ﻟﻌﻤﺮﻙ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ : ﻭﺍﻟﻠﻪ ، ﺍﻧﺘﻲ ﺍﻟﻲ ﻳﻌﻄﻴﻚ ﻭﺟﻪ ﺗﺴﺘﺎﻧﺴﻲ
ﻋﻠﻴﺎ ﺑﺒﺮﻭﺩ : ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻧﺖ ﺍﻋﻄﻴﺘﻨﻲ ﻭﺟﻪ ، ﺗﻲ ﺍﻧﺖ ﺗﻔﺸﻚ ﻭﺷﺎﻳﻒ ﺭﻭﺣﻚ ﻭﻣﻐﺮﻭﺭ ﻋﻠﻲ ﺷﻨﻮ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﻪ ، ﻳﻌﻨﻲ ﺣﺘﻰ ﻟﻤﺎ ﺑﺰﻋﺖ ﻋﻠﻴﻚ ﺍﻟﻤﻴﻪ ﻣﺎﺍﺳﺘﺄﺫﻧﺘﺶ ﻟﻼﺳﻒ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ ﺷﺎﻓﻠﻬﺎ : ﻣﻐﺮﻭﺭ ﻭﻧﻔﺸﻚ ﺻﺎﺭ
ﻋﻠﻴﺎ ﺑﺒﺮﻭﺩ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﺎﺗﺸﻮﻓﻠﻪ ؛ ﻋﻠﻲ ﻻ ﺷﻲ ﻣﻊ ﺍﻻﺳﻒ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ ﻳﻤﺪ ﺭﺟﻠﻪ ، ﻭﻳﻀﺮﺏ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﺑﻘﻮﺓ ، ﻭﻃﺮﺭﺭﺭﻃﺎﺍﻑ ، ﺗﻄﻴﺢ ﻋﻠﻴﺎ ﺑﺎﻟﻜﺮﺳﻲ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺠﻨﺐ
ﻋﻠﻴﺎ ﻣﺼﺪﻭﻣﺔ ﻭﺍﻟﻀﺮﺑﻪ ﺣﺎﺭﺓ ﻗﻌﺪﺕ ﺗﻌﻴﻂ : ﻳﺎﺍﺍﺍﺍﺣﻴﻮﻭﻭﻭﻭﺍﻥ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ ﻧﺎﺽ : ﺑﺎﺵ ﺗﻌﺮﻓﻲ ﺍﻟﻲ ﻳﻔﺸﻚ ﻛﻴﻒ ﺷﻜﻠﻪ
ﻋﻠﻴﺎ ﻧﺎﺿﺖ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻭﻗﺎﻣﺖ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ، ﻭﺗﺠﺮﻱ ﺟﻬﺔ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ ، ﻭﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ ﺷﺎﻓﻬﺎ ﺷﺪﻫﺎ ﺍﻟﺸﻴﻴﺎﺍﻁ ﻭﺑﺴﺮﻋﻪ ﻃﻠﻊ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺎﺏ
ﻋﻠﻴﺎ : ﻳﺎﺣﻘﻴﺮ ﻳﺎﺣﻴﻮﺍﺍﻥ ﺍﻗﺴﻢ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻧﺮﺩﻫﺎﺍﺍﻟﻚ
ﻋﻤﺘﻲ ﺟﺖ ﺗﺠﺮﻱ : ﺣﻲ ﻉ ﺍﻟﻌﺎﺭ ﺣﻴﻴﻲ ﺿﻤﻲ ﻓﻤﻚ ﻋﻄﻚ ﺑﻜﺸﺔ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺗﺸﻮﻓﻠﻚ
ﻋﻠﻴﺎ ﻗﺮﻳﺐ ﺗﺒﻜﻲ ، ﻭﺗﻤﺴﺢ ﻓﻲ ﻳﺪﻫﺎ ﻭﺟﻌﺘﻬﺎ ﻃﺎﺣﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ : ﺣﻴﻮﺍﻥ ﻭﻟﺪ ﺧﻮﻙ ﺍﻫﻮﺍ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻧﺮﺩﻫﺎﻟﻪ ﻃﻴﺤﻨﻲ ﺑﺎﻟﻜﺮﺳﻲ ﺍﻟﻐﺠﺮﻱ ﺍﻫﻮﺍ ﺧﺴﺎﺭﺓ ﻣﺎﻫﻮ ﺩﻛﺘﻮﺭ ﻭﻋﺎﻳﺶ ﻓﻲ ﺍﻣﺮﻳﻜﻴﺎ
ﻋﻤﺘﻲ : ﺍﺳﻜﺘﻲ ﺧﻼﺹ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻋﺎﺭ ﻭﺧﺸﻲ ﺩﻳﺮﻳﻠﻬﺎ ﺛﻠﺞ
ﻭﻳﻄﺒﺲ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺎﺏ : ﻧﺒﻮﻭ ﺷﺎﺍﻫﻲ
ﻭﻋﻠﻴﺎ ﺗﺸﻮﻓﻪ ﻭﺗﺠﻴﻪ ﺗﺠﺮﻱ ، ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ ﻭﺧﺮ ﻭﺳﻜﺮ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻳﻀﺤﻚ ، ﻭﺷﺎﺩ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺑﺎﺵ ﻣﺎﺗﻔﺘﺤﺎﺷﻲ
ﻋﻠﻴﺎ ﻣﻦ ﻭﺭﺍ ﺍﻟﺒﺎﺏ : ﻣﻐﺮﻭﺭ ﺣﻘﻴﺮ ﻓﺸﺎﺍﻙ ﻏﺠﺮﻱ ، ﺧﺴﺎﺭﺓ ﻣﺎﺍﻙ ﺩﻛﺘﻮﺭ ، ﺷﻬﺎﺩﺓ ﺑﺲ ﺷﻜﻠﻬﺎ ﻋﻨﺪﻙ ﻫﻲ
ﻭﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ ﺑﻴﻔﺘﺢ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺑﻴﺨﺶ ﺑﻴﺨﻨﻘﻬﺎ ، ﻟﻜﻦ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺑﻌﺪ ﺳﻜﺮﻩ ﻣﺎﻗﺪﺭﺵ ﻳﻔﺘﺤﻪ ﻣﻦ ﺗﺎﻟﻲ ، ﺧﺒﻂ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺑﺮﺟﻠﻪ : ﺿﻤﻲ ﻓﻤﻚ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻧﺨﺶ ﻧﻜﺴﺮﻟﻚ ﻋﻈﺎﻣﻚ
ﻋﻠﻴﺎ : ﺟﺮﺏ ﻛﺎﻧﻚ ﺭﺍﺟﻞ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ ﺧﺒﻂ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺑﺮﺟﻠﻪ ، ﻋﻠﻴﺎ ﻋﺮﻓﺎﺗﻪ ﻓﻘﻌﺪﺕ ﺗﺴﺘﻔﺰ ﻓﻴﻪ ﻭﻣﺎﺑﺘﺶ ﺗﻔﺘﺢ ﻣﻦ ﺩﺍﺧﻞ
ﻭﻋﻤﺘﻲ ﺗﻨﺪﺏ ﻓﻲ ﺧﺪﻭﺩﻫﺎ ﻭﺗﺴﻜﺖ ﻓﻲ ﻋﻠﻴﺎ
،،،،،،،،،،،،
ﻣﺮﻭ ﺗﻼﺗﻪ ﺷﻬﻮﺭ ﺑﺤﻠﻮﻫﻢ ﻭﻣﺮﻫﻢ
ﻋﻠﻴﺎ ﻭﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ ﻗﺎﻋﺪﻳﻦ ﺯﻱ ﻣﺎﻫﻤﺎ ﻋﺮﺍﻛﺎﺕ ﻛﻞ ﻣﺎﻳﺘﻼﻗﻮ
ﻧﻮﺭﺱ ﻭﻋﺪﻧﺎﻥ ﺍﻣﻮﺭﻫﻢ ﺗﻤﺎﻡ ، ﻭﻋﺪﻧﺎﻥ ﻳﺒﻨﻲ ﻭﻻﻫﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﺎﻝ ﻭﻳﺨﺪﻡ ﻃﻮﻝ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺑﺎﺵ ﻳﻜﻤﻞ ﺑﺴﺮﻋﻪ
ﻧﻮﺍﻝ ﻭﻣﺤﻤﻮﺩ ﺍﻣﻮﺭﻫﻢ ﻧﻮﻋﺎ ﻣﺎ ﺗﻤﺎﻡ ، ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺩﻳﻤﺎ ﺗﺘﺼﻞ ﻣﺮﺓ ﻳﺮﺩ ﻭﻋﺸﺮﺓ ﻻ ، ﻭﻳﻮﻡ ﻳﺮﺩ ﺗﺮﻗﻴﻬﺎﻟﻪ ﻭﻳﺘﻌﻔﻠﻖ ﻭﻳﺘﻌﻜﺮ ﻳﻮﻣﻪ ﻛﻠﻪ ، ﺍﻣﺎ ﻧﻮﺍﻝ ﻓﻘﺎﻋﺪﻩ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ، ﻭﻣﻦ ﺟﺎﻣﻌﻪ ﻟﻠﺤﻮﺵ ﻭﻣﻦ ﺍﻟﺤﻮﺵ ﻟﻠﺠﺎﻣﻌﻪ ﻭﺧﻼﺹ
ﻧﺮﺟﺲ ﻗﺎﻋﺪﻩ ﺗﻜﻠﻢ ﻓﻲ ﺣﺴﻦ ﻭﻃﻮﻝ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻭﻫﻲ ﻣﻌﺎﻩ ﻉ ﺍﻟﺘﻠﻴﻔﻮﻥ ﻭﺗﻌﻠﻘﺖ ﺑﻴﻪ ﻫﻠﺒﺎ ، ﻭﺣﺴﻦ ﻛﺎﻥ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﻪ ﻟﻨﺮﺟﺲ ﻓﺎﺭﺱ ﺍﻻﺣﻼﻡ ﺍﻟﻲ ﺗﺤﻠﻢ ﺑﻴﻪ ﺩﻳﻤﺎ ، ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﻪ ﺍﻟﻲ ﺭﺳﻤﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺧﻴﺎﻟﻬﺎ ﻭﺣﺼﻠﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﺧﻴﺮﺍ
ﺍﻣﺎ ﻣﻌﺎﺩ ﻓﻴﺤﺎﻭﻝ ﻳﺒﺎﻋﺪ ﻋﻠﻲ ﻧﺮﺟﺲ ﺑﺲ ﻣﺶ ﻗﺎﺩﺭ ، ﻗﻌﺪ ﻳﺮﺍﻗﺐ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ﻭﻳﺸﻮﻑ ﻓﻲ ﺣﺒﻬﺎ ﻟﺤﺴﻦ ﻓﻲ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﻭﻣﻘﻬﻮﺭ