منقولة
الحلقةة[42]من ﺭﻭﺍﻳﺔ - - ->" #ﺳﻨــﺪ_ﺍﻷﻧﺜــﻰ_ﺭﺟــﻞ "
ﻭﺻﻠﻮ ﻟﻠﻤﺴﺘﺸﻔﻰ
ﻧﺰﻟﺖ ﻗﺒﻠﻪ ﻭﺗﻮﺟﻬﺖ ﺟﻬﺔ ﺍﻟﺒﺎﺏ ، ﺧﺸﺖ ﻭﻟﻔﺘﻠﻪ : ﻭﻳﻦ ﻧﻤﺸﻮ
ﻋﻤﺎﺩ : ﺗﻌﺎﻟﻲ ﻣﻌﺎﻱ ﺑﺲ ، ﻭﺷﺪﻫﺎ ﻣﻦ ﻳﺪﻫﺎ
ﻫﻲ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﻗﻌﺪ ﻳﺪﻕ ﻭﻓﺮﺣﺖ ﻣﻦ ﺩﺍﺧﻞ ، ﻭﻣﺎﻗﺪﺭﺗﺶ ﺗﻌﺎﺭﺿﻪ
ﺭﻛﺒﻮ ، ﻭﺻﻠﻮ ﻗﺪﺍﻡ ﺍﻟﺤﺠﺮﺓ ﻃﻘﻮ ﻭﺧﺸﻮ
ﻫﻲ ﻗﺎﻣﺖ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻭﺷﺎﻓﺘﻠﻬﻢ ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﻪ ﺑﺴﻴﻄﺔ : ﻣﻨﻰ ، ﻋﻤﺎﺩ
ﻣﻨﻰ ﻗﻌﺪﺕ ﻭﺍﻗﻔﻪ ﺗﺸﻮﻓﻠﻬﺎ ﻭﻗﻠﺒﻬﺎ ﻣﻌﺼﻮﺭ ﺳﺨﻔﺘﻬﺎ ﻟﻜﻦ ﺗﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﻫﻲ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺣﺘﺨﺮﺑﻠﻬﺎ ﺣﻮﺷﻬﺎ ، ﺑﺲ ﻻﻥ ﻣﻨﻰ ﻛﺒﺮﺕ ﻋﻘﻠﻬﺎ ﻭﺣﺎﻭﻟﺖ ﺗﺘﺤﻜﻢ ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻭﺗﺘﺼﺮﻑ ﺻﺢ ، ﻭﺍﻻ ﻻﻛﺎﻧﺖ ﺗﻮﺍ ﻓﻲ ﺣﻮﺵ ﺍﻣﺎﻟﻴﻬﺎ
ﻓﺪﻭﻯ ﺑﻨﻮﻉ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺮﺣﺔ : ﻣﻨﻰ ﺍﻧﺘﻲ ﺟﻴﺘﻲ ﻳﻌﻨﻲ ﺣﺘﺴﺎﻣﺤﻴﻨﻲ ﺻﺢ ﺣﺘﺴﺎﻣﺤﻴﻨﻲ ﻋﻠﻲ ﺩﺭﺗﻪ
ﻣﻨﻰ ﺷﺎﻓﺘﻠﻬﺎ ﻭﻗﻌﺪﺕ ﺗﺮﻛﺰ ﻓﻴﻬﺎ ، ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﺮﺽ ﻣﺄﺛﺮ ﻓﻴﻬﺎ ﺷﻜﻠﻬﺎ ﻛﺎﻥ ﻳﻘﻄﻊ ﺍﻟﻘﻠﺐ
ﻓﺪﻭﻯ ﺑﺨﻮﻑ : ﻣﻨﻰ ﺍﺍﻧﻲ ﺍﺳﻔﻪ ﺍﺭﺟﻮﻙ ﺍﻧﻲ ﻃﺎﻟﺒﻪ ﻣﻨﻚ ﺍﻟﺴﻤﺎﺡ ﺑﺲ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺭﻭﺣﻲ ﻏﻠﻄﺘﻲ ﻣﺎﺗﻐﺘﻔﺮﺵ ، ﻟﻜﻦ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻧﺎﺩﻣﻪ ﺍﻧﻲ ﻣﺶ ﻣﻌﺮﻭﻑ ﺍﻣﺘﻰ ﻧﻤﻮﺕ ، ﻟﻜﻦ ﺣﺎﺳﻪ ﺑﺴﺎﻋﺘﻲ ﻗﺮﻳﺒﻪ
ﻣﻨﻰ ﺳﺨﻔﺘﻬﺎ : ﺑﺲ ﺍﻟﻲ ﺩﺭﺗﻴﻪ ﻣﺶ ﺷﻮﻳﺔ ﺍﻧﺘﻲ ﻛﻨﺘﻲ ﺣﺘﻬﺪﻣﻲ ﺣﻮﺵ ، ﻭﺗﺤﺮﻣﻲ ﻃﻔﻞ ﻣﻦ ﺍﻧﻪ ﻳﺘﺮﺑﻰ ﺑﻴﻦ ﺍﻣﻪ ﻭﺑﻮﻩ ، ﻭﻃﻔﻞ ﺗﺎﻧﻲ ، ﻭﺣﻄﺖ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﻠﻲ ﺑﻄﻄﻨﻬﺎ ، ﻳﻮﻟﺪ ﻭﻫﻮ ﻣﺶ ﻓﺎﻫﻢ ﺷﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻳﻠﻘﻰ ﺑﻮﻩ ﻭﺍﻣﻪ ﻣﺘﻔﺎﺭﻗﻴﻦ
ﻋﻤﺎﺩ ﻧﺰﻝ ﺭﺍﺳﻪ
ﻣﻨﻰ ﻛﻤﻠﺖ ، ﻭﻫﻲ ﺗﺸﻮﻑ ﻟﻌﻤﺎﺩ ﻭﻓﺪﻭﻯ ، ﻭﻧﺰﻟﺖ ﺩﻣﻌﻪ ﻣﻨﻬﺎ : ﺍﻧﺘﻮ ﻟﻼﺗﻨﻴﻦ ﺳﺒﺐ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺩﻣﻌﻪ ﻧﺰﻟﺖ ﻣﻨﻲ ، ﺳﺒﺐ ﻓﻲ ﺣﺰﻥ ﻋﻤﺮﻱ ﻣﺎﻋﺸﺘﻪ ﺍﻧﺘﻮ ﻋﻴﺸﺘﻮﻧﻲ ﻓﻴﻪ
،،،،،،،،،،،
ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻮﺵ ﻋﻨﺪﻧﺎ
ﺍﻧﻲ ﻗﺎﻋﺪﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻭﻧﺒﻜﻲ
ﻋﺒﻴﺮ ﻭﻋﻤﺘﻲ ﻭﻭﻓﺎﺀ ﺧﺸﻮ ﻗﻌﻤﺰﻭ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺎﻟﻪ ﻭﻛﻞ ﻭﺣﺪﺓ ﺗﺤﺎﻭﻝ ﺗﻮﺍﺳﻲ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﻪ
ﺭﺣﻤﺔ ﺧﺸﺖ ﻟﺪﺍﺭﻫﺎ ﻣﻌﺎﺵ ﻃﻠﻌﺖ
ﻧﻮﺍﻝ ﻣﻘﻌﻤﺰﻩ ﻓﻲ ﻛﺮﺳﻲ ﺍﻟﺠﻨﺎﻥ ﺗﺸﺮﺏ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻴﻪ
ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻭﺍﻗﻒ ﺟﻨﺒﻬﺎ ﻭﺧﺎﻳﻒ ﻋﻠﻴﻬﺎ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻘﺎﺩﺭ ﻭﺍﻗﻒ ﺑﻌﻴﺪ ﺷﻮﻳﺔ ﻭﻣﺘﻮﺗﺮ
ﻭﻟﻴﺪ ﻣﻘﻌﻤﺰ ﻭﺣﺎﻁ ﺭﺍﺳﻪ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻪ
ﻃﻄﻖ ﻃﻄﻄﻖ ﻃﻄﻄﻘﻘﻖ
ﻛﻠﻨﺎ ﺷﻔﻨﺎ ﻟﺒﻌﺾ ﺑﺨﻮﻭﻑ
ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻳﻄﻘﻄﻖ ﺑﺸﻜﻞ ﻣﺨﻴﻴﻒ ﻭﺻﻮﻭﺕ ﻋﺎﺍﺍﻟﻲ
ﺻﻮﺕ ﺍﻟﻄﻖ ﻫﺰ ﺍﺟﺴﺎﻣﻨﺎ
ﺍﻧﻲ ﻧﻀﺖ ﻭﻗﻌﺪﺕ ﻧﻤﺸﻲ ﺑﺎﻟﺸﻮﻳﺔ ﻭﺧﻮﻑ ﻭﻃﻠﻌﺖ ﻣﻦ ﻟﻠﺪﺍﺭ ﻭﺍﻣﺸﻴﺘﻠﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺎﻟﻪ
ﺍﻧﻲ ﺑﺨﻮﻑ : ﺷﻦ ﻫﺬﺍ
ﻋﻤﺘﻲ ﺧﻮﻓﻬﺎ ﻣﺎﻳﻘﻠﺶ ﻋﻠﻴﺎ : ﻳﺴﺘﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎﺑﻨﻴﺘﻲ ﻭﺧﻼﺹ
ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻟﻨﻮﺍﻝ : ﺧﺸﻲ ﺍﻟﺪﺍﺧﻞ
ﻧﻮﺍﻝ ﺧﺸﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻮﻑ
ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻣﺴﺘﻤﺮ ﻳﻄﻖ ﺑﻘﻮﻭﺓ ﻣﺶ ﻃﺒﻴﻌﻴﻪ
ﻭﻟﻴﺪ ﻭﻋﺒﺪ ﺍﻟﻘﺎﺩﺭ ﺛﻮﺍﻧﻲ ﻗﻌﺪﻭﻭ ﻳﺸﻮﻓﻮ ﻟﺒﻌﺾ ، ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺍﻣﺸﻮ ﺟﻬﺔ ﺍﻟﺒﺎﺏ
ﻭﻟﻴﺪ ﻭﻗﻒ ﻭﺟﻨﺒﻪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻘﺎﺩﺭ ﻭﻭﺭﺍﻫﻢ ﻣﺤﻤﻮﺩ
ﻭﻟﻴﺪ ﺣﻂ ﻳﺪﻩ ﻭﻓﺘﺢ ﺍﻟﺒﺎﺏ
ﻭﻟﻴﺪ ﻗﻌﺪ ﻭﺍﻗﻒ ﻳﺸﻮﻑ ﻭﻣﺼﺪﻭﻡ ﻫﻠﺒﺎ ﺫﻛﺮﻳﺎﺕ ﻣﺤﻔﻮﺭﻩ ﻓﻲ ﺭﺍﺳﻪ ( ﻛﻴﻒ ﺿﺮﺑﻪ ﻓﻲ ﺑﻄﻨﻪ ، ﻭﻟﻴﺪ ﻃﺎﺡ ﻋﻠﻲ ﺭﻛﺎﺑﻪ ﻭﺷﺎﺩ ﻋﻠﻲ ﺑﻄﻨﻪ ، ﻗﺪﻡ ﻭﺿﺮﺑﻪ ﺑﺮﺻﺎﺻﻪ ﺗﺎﻧﻴﻪ ﻋﻠﻲ ﺭﺟﻠﻪ ، ﺻﻮﺕ ﺍﻟﺮﺻﺎﺹ ﻗﺎﻋﺪ ﻓﻲ ﻭﺫﻥ ﻭﻟﻴﺪ ، ﻭﻟﻴﺪ ﻓﺘﺢ ﻋﻴﻮﻧﻪ ﺑﺄﻟﻢ ﻭﻣﺎﻳﺸﻮﻓﻮﺵ ﺑﻮﺿﻮﺡ ﺑﺲ ﻗﺪﺭ ﻳﺸﻮﻑ ﺍﻟﻮﺟﻪ ، ﻭﻗﺪﺭ ﻳﻤﻴﺰ ﺍﻟﺼﻮﺕ ، ﻛﻴﻒ ﻋﻔﺲ ﻋﻠﻲ ﺟﺮﺡ ﺭﺟﻠﻪ ﺑﻜﻞ ﻭﺣﺸﻴﻪ ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ ﺳﺮﻕ ﺳﻴﺎﺭﺗﻪ ﻭﻫﺮﺏ ، ﺑﻌﺪﻫﺎ ﻗﻌﺪ ﻣﻌﺎﺵ ﻳﺸﻮﻑ ﻓﻲ ﺷﻲ ﻭﻣﺎﻓﺘﺢ ﻋﻴﻮﻧﻪ ﺍﻟﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻨﺎﻳﻪ )
ﻫﻮ ﺍﻧﺼﺪﻡ ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ ﺑﺼﻮﺕ ﺍﻟﺴﺎﺧﺮ ﺍﻟﻤﻌﺘﺎﺩ : ﺍﻭﻭﻭﻩ ﻭﻟﻴﺪ ﻣﺨﺘﺎﺭ ﻗﻮﻭﻟﻮ ﻫﻜﻲ ، ﻛﺎﻥ ﻻﺯﻡ ﻧﺘﻮﻗﻊ ﺍﻧﻬﺎ ﻋﻨﺪﻛﻢ ﺍﻟﻄﻴﻮﺭ ﻋﻠﻰ ﺍﺷﻜﺎﻟﻬﺎ ﺗﻘﻊ ، ﻭﺍﺷﺮ ﺑﺼﺒﻌﻪ ﻋﻠﻲ ﻭﻟﻴﺪ ، ﺍﻧﺖ ﻣﺎﺷﻌﻔﺘﺶ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﺍﻟﻲ ﻓﺎﺍﺗﺖ ، ﻣﺎﺗﻌﻠﻤﺘﻜﺶ ﺍﻥ ﺍﻟﻠﻌﺐ ﻣﻌﺎﻱ ﻣﺶ ﻛﻮﻳﺲ ﻟﻴﻚ
ﻭﻟﻴﺪ ﻣﺎﻟﻘﺎﺵ ﺭﻭﺣﻪ ﺍﻻ ﻧﺎﻗﺰ ﻋﻠﻴﻪ ، ﻭﻣﻄﻴﺤﻪ ﻉ ﺍﻟﻮﻃﺎﺍ ﻭﻳﻀﺮﺏ ﻓﻴﻪ ﺑﻜﻞ ﻏﻠﻪ
( ﻭﻟﻴﺪ ﻣﻦ ﺍﻻﻭﻝ ﻣﻌﺼﺐ ﻭﻣﻐﻠﻮﻝ ﻭﺯﺍﺩ ﺍﺳﺘﻔﺰﺍﺯ ﺧﺎﺍﻟﺪ ) ﺍﻫﺎ ﺧﺎﻟﺪ ﻣﺎﺗﺴﺘﻐﺮﺑﻮﻭﺵ