48

558 24 0
                                    

منقولة
الحلقةة[48]

من ﺭﻭﺍﻳﺔ - - ->" ﺳﻨــﺪ ﺍﻷﻧﺜــﻰ ﺭﺟــﻞ "

ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻭﺍﻗﻒ ﻉ ﺍﻟﻤﺮﺍﻳﺔ ﻭﻳﻮﺍﺳﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﻭﺍﻃﺔ ، ﺷﺮﻳﻦ ﺗﻠﻴﻔﻮﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻭﻟﻴﺪ
ﻭﻟﻴﺪ : ﻫﺎ ﻭﻳﻨﻚ
ﻣﺤﻤﻮﺩ : ﺷﻮﻳﺔ ﻭﺑﻨﻄﻠﻊ ﺍﻧﻲ ﺟﺎﻱ
ﻭﻟﻴﺪ : ﺑﺎﻩ ، ﻭﺳﻜﺮ
ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻭﻫﻮ ﻳﺒﺦ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺮﻓﺎﻥ ﻭﻳﻮﺍﺳﻲ ﻓﻲ ﺷﻌﺮﻩ ، ﺷﺮﻳﻦ ﺍﻟﺒﺎﺏ
ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ ﻗﻌﺪ ﻳﻄﻖ ﺑﻘﻮﻭﻳﺔ
ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻃﺎﻟﻊ ﻭﻣﺴﺘﻐﺮﺏ ، ﻗﺮﺏ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻓﺘﺢ
ﻛﺎﻧﻮ ﺯﻭﺯ ﻣﻠﺘﻤﻴﻦ ، ﺧﺸﻮﻭ ﻭﺳﻜﺮﻭ ﺍﻟﺒﺎﺏ
ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻭﺧﺮ : ﺗﻔﻀﻠﻮ ﺍﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﺧﻴﺮ
ﺍﻷﻭﻝ ﻋﻄﻲ ﻟﻤﺤﻤﻮﺩ ﺑﻮﻛﺲ ﻋﻠﻲ ﻋﻴﻨﻪ
ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻣﻦ ﻗﻮﺓ ﺍﻟﻀﺮﺑﺔ ﻗﺮﻳﺐ ﻃﺎﺡ ﻟﻜﻦ ﺷﺎﺩ ﺭﻭﺣﻪ ﺣﻂ ﻳﺪﻩ ﻋﻠﻲ ﻋﻴﻨﻪ ، ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ ﻗﺪﻡ ﻭﺭﺩﻟﻪ ﺍﻟﻀﺮﺑﺔ
ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻗﺪﻡ ﻋﻠﻲ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻭﻗﻌﺪ ﻳﻀﺮﺏ ﻓﻴﻪ
ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻳﺮﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﻀﺮﺑﺎﺕ
ﺍﻻﻭﻝ ﺟﻲ ﻣﻊ ﺍﻟﺘﺎﻧﻲ ﻭﻃﻴﺤﻮ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻉ ﺍﻻﺭﺽ ﻭﻗﻌﺪﻭ ﻳﻀﺮﺑﻮ ﻓﻴﻪ
ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻳﻘﺎﻭﻡ : ﻱ ######
ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﺷﺪ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻣﻦ ﺳﻮﺭﻳﺘﻪ
ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻳﺤﺎﻭﻝ ﻳﻘﺎﻭﻡ ﻟﻜﻦ ﻫﻤﺎ ﺿﺮﺑﻮﻩ ﻫﻠﺒﺎ ﻗﻌﺪ ﺷﺎﺩ ﻋﻠﻲ ﺳﻨﻮﻧﻪ
ﺍﻻﻭﻝ ﻳﻌﻔﺲ ﻋﻠﻲ ﺑﻄﻦ ﻣﺤﻤﻮﺩ
ﻣﺤﻤﻮﺩ : ﺍﺍﺍﺍﻩ ﻳﺎﺍ ##### ﺷﻦ ﺗﺒﻮﻭﻭ
ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﺿﺎﻏﻂ ﻋﻠﻲ ﺳﻮﺭﻳﺔ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻣﻦ ﺟﻬﺔ ﺭﻗﺒﺘﻪ ﻭﺑﺼﻮﺕ ﺣﺎﺩ : ﻳﺎﺍﻭﻻﺩ ﻣﺨﺘﺎﺭ ﻣﺮﺓ ﺗﺎﻧﻴﻪ ﺃﻋﺮﻓﻮ ﻣﻊ ﻣﻦ ﺗﻠﻌﺒﻮ ﻓﺎﺍﻫﻢ
ﻣﺤﻤﻮﺩ : ﻱ #### ﻛﺎﻧﻚ ﺭﺍﺍﺟﻞ ﺣﻮﻝ ﺍﻟﻲ ﻋﻠﻲ ﻭﺟﻬﻚ ﻟﻜﻨﻜﻢ ﺧﻮﺍﻓﻴﻦ ﻣﺎﻛﻤﺶ ﺭﺟﺎﻟﺔ
ﻭﺍﻻﺗﻨﻴﻦ ﻫﺠﻤﻮ ﻋﻠﻲ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺑﺎﻟﻀﺮﺏ
،،،،،،،،،
ﻧﻮﺍﻝ : ﻧﺘﺼﻞ ﻣﺎﻳﺮﺩﺵ ﺍﻟﺼﺒﺮ ﻳﺎﺭﺑﻲ ﺍﺷﺒﺢ ﺷﻦ ﺻﺎﺭﻟﻪ
ﻋﻤﺘﻲ ﺗﻜﻠﻢ ﻓﻲ ﻭﻟﻴﺪ : ﺷﻮﻑ ﺧﻮﻙ ﻳﺎﻭﻟﻴﺪ
ﻭﻟﻴﺪ : ﻳﺎﺍﻣﻲ ﻧﺤﺎﻭﻝ ﻣﻊ ﺗﻠﻴﻔﻮﻧﻪ ﻣﺎﻳﺮﺩﺵ ﺗﻮ ﻧﻤﺸﻴﻠﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻮﺵ
ﻋﻤﺘﻲ : ﺑﺎﻩ ﻏﻴﺮ ﻃﻤﻨﻲ ﺑﺲ ﻳﺴﺘﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺧﻼﺹ
ﻣﺮﺕ ﻋﻤﻬﻢ : ﺷﻦ ﻣﺰﺍﻝ ﻣﺎﻛﻤﺶ ﻣﺮﻭﺣﻴﻦ
ﻋﻤﺘﻲ : ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻳﺒﻲ ﻳﺸﻮﻑ ﺧﻄﻴﺒﺘﻪ
ﻣﺮﺕ ﻋﻤﻬﻢ : ﺍﻫﺎ ﻭﻻﺯﻡ ؟
ﻋﻤﺘﻲ : ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻫﻮ ﻳﺒﻲ ﻳﺨﺶ ﻳﻬﺪﺭﺯ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﺷﻮﻳﺔ ﻭﺍﺷﺒﺢ ﺗﻮﺍ ﻭﻳﻨﻪ
ﻣﻨﻰ : ﺍﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﺧﻴﺮ
ﻭﺑﺪﻱ ﻧﻨﺸﻐﻠﻮ ﻋﻠﻲ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺍﻟﻲ ﻣﺎﻳﺮﺩﺵ ﻉ ﺍﻟﺘﻠﻴﻔﻮﻥ
ﻧﻮﺍﻝ ﻣﻘﻌﻤﺰﺓ ﻭﺗﺒﻜﻲ ﻭﻣﻜﻴﺎﺟﻬﺎ ﻛﻠﻪ ﺗﻠﺒﺰ ﺭﻛﺒﻨﺎﻫﺎ ﻓﻮﻕ ﻟﺪﺍﺭﻫﺎ
ﻋﻤﺘﻲ ﺣﺘﻰ ﻫﻲ ﻗﻌﺪﺕ ﺗﺒﻜﻲ ﻭﻣﺸﻐﻮﻟﺔ
ﻣﺮﺕ ﻋﻤﻬﻢ : ﺑﺎﻩ ﻗﻮﻟﻴﻠﻲ ﻟﻼﻭﻻﺩ ﻳﺮﻭﺣﻮ ﺑﻴﻨﺎ ﻻﻣﺘﻰ ﺑﻨﻘﻌﺪﻭ ﻣﺎﺩﻳﻦ ﻭﺟﻮﻫﻨﺎ ﺍﻫﻨﻲ
ﻭﻓﺎﺀ : ﺗﻮ ﻧﺸﻮﻑ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻘﺎﺩﺭ ، ﺍﻟﻮ ﻋﺒﺪﻭ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻘﺎﺩﺭ : ﺍﻳﻮﺍ ﻳﺎﻭﻓﺎﺀ
ﻭﻓﺎﺀ : ﻋﺒﺪﻭ ﻧﺒﻮ ﻧﺮﻭﺣﻮ ﻫﻴﺎ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻘﺎﺩﺭ : ﺑﺎﻩ ﻫﻲ ﺍﻃﻠﻌﻮ ﻗﺒﻞ ﺑﻨﺮﺍﺟﻮ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻑ ﺷﻦ ﺻﺎﻳﺮ ﻳﺴﺘﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺧﻼﺹ
ﻭﻓﺎﺀ : ﺍﻣﺸﻲ ﻭﻟﻴﺪ ﻭﺍﻻ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻘﺎﺩﺭ : ﺍﻳﻪ ﺍﻣﺸﻲ ﻫﻲ ﺍﻃﻠﻌﻮ ، ﻭﺳﻜﺮ
ﻭﻓﺎﺀ : ﻫﻴﺎ ﻗﺎﻟﻮ ﻫﻴﺎ
ﻣﺎﻣﺎ ﺗﺴﻠﻢ ﻋﻠﻲ ﻋﻤﺘﻲ : ﻃﻤﻨﻴﻨﺎ ﻋﻠﻲ ﻭﻟﻴﺪﻙ ﻟﻤﺎ ﺗﺮﻭﺣﻲ ﺑﺎﻟﻠﻪ
ﻋﻤﺘﻲ ﺩﻣﻌﺘﻬﺎ ﺣﺎﺻﻠﻪ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻬﺎ ﻭﻣﺸﻐﻮﻟﻪ ﻋﻠﻲ ﻣﺤﻤﻮﺩ : ﺍﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﺧﻴﺮ ﻭﺧﻼﺹ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﻧﻲ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺷﻦ ﺍﻟﻲ ﺻﺎﻳﺮ
ﻣﺎﻣﺎ : ﺍﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻬﺮﺑﻲ ﻳﻄﻤﻨﻚ
ﻋﻤﺘﻲ : ﺍﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﺎﻣﺤﻮﻧﺎ
ﻣﺎﻣﺎ : ﻋﻠﻲ ﺷﻨﻮ ﻳﺎﻭﺧﻴﺘﻲ ﻣﺶ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﻋﻴﻠﻪ ﻭﺣﺪﺓ ﺗﻮﺍ ﺍﺣﻨﻲ
ﻟﺒﺴﻮ ﺍﻟﻨﺴﺎﻭﻳﻦ ﻋﺒﺎﻳﺎﺗﻬﻢ ﻭﻃﻠﻌﻮ ﻭﺭﻛﺒﻮ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺍﺕ
ﺳﻜﺮﺕ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻣﺎﻣﺎ ﻭﻗﻌﻤﺰﺕ ﺑﻘﻠﻖ : ﻳﺴﺘﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺧﻼﺹ
ﺧﺎﻟﺘﻲ : ﺍﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﺧﻴﺮ ﻧﻮﺍﻝ ﻫﻲ ﺍﻟﻲ ﻗﺮﻳﺐ ﺗﻬﺒﻞ
ﻣﺎﻣﺎ ﻭﻗﻔﺖ : ﺍﻳﻪ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺧﻠﻲ ﻧﻤﺸﻲ ﻧﺸﻮﻓﻬﺎ
،،،،،،،،
ﺍﻣﺎ ﻭﻟﻴﺪ ﺩﺍﺭ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻃﻴﺎﺭﻩ ﻭﺍﻭﻝ ﻣﺎﻭﺻﻞ ﻟﻠﺤﻮﺵ ﺍﻟﻘﻲ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻣﻔﺘﻮﺡ ﺍﺳﺘﻐﺮﺏ ، ﺧﺶ ﺍﻟﺠﻨﺎﻥ ﻓﺎﺿﻲ ﻗﻌﺪ ﻳﻨﺎﺩﻱ : ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻣﺤﻤﻮﺩ ، ﺧﺶ ﻟﻠﺤﻮﺵ ﻓﺘﺸﻪ ﻛﻠﻪ ﻣﺎﻟﻘﺎﺷﻲ ، ﺧﺶ ﻟﺪﺍﺭ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺍﻟﻘﻲ ﺗﻠﻴﻔﻮﻥ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻣﺤﻄﻮﻁ ، ﺯﺍﺩ ﺍﺳﺘﻐﺮﺏ ﻭﺭﻛﺒﻪ ﺍﻟﺸﻚ ﻃﺎﻟﻊ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺗﻠﻴﻔﻮﻧﻪ ﻣﻌﻘﻮﻟﻪ ﻭﻣﺨﻠﻲ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻣﻔﺘﻮﺡ ﻗﻌﺪ ﻳﻠﻮﺩ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻧﻪ ﻭﻣﻌﺎﺵ ﻋﺮﻑ ﻛﻴﻒ ﻳﺪﻳﺮ ، ﻃﻠﻊ ﺗﻠﻴﻔﻮﻧﻪ ﺑﻴﺘﺼﻞ ﺑﻌﺒﺪ ﺍﻟﻘﺎﺩﺭ ، ﻭﻛﻴﻒ ﺑﻴﺘﺼﻞ ﺟﺎﻩ ﺍﺗﺼﺎﻝ
ﻭﻟﻴﺪ : ﺍﻳﻮﻩ ،، ﻛﻴﻒ ﺻﺎﺭﺭ ، ﻻ ﻳﺎﺭﺍﺟﻞ ، ﻭﻳﻨﻚ ﺍﻧﺖ ، ﺧﻼﺹ ﺗﻢ ﺧﻤﺴﻪ ﺑﺲ ﻭﻧﻜﻮﻥ ﻋﻨﺪﻙ ، ﻭﺳﻜﺮ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻭﻃﻠﻊ ﻭﺳﻜﺮ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺭﺍﻩ
ﻭﻫﻮ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ
ﻭﻟﻴﺪ : ﺍﻳﻮﻩ ﻳﺎﻋﺒﺪ ﺍﻟﻘﺎﺩﺭ ، ﻭﺻﻠﻮ ﺍﻟﻨﺴﺎﻭﻳﻦ ﻭﻛﻠﻤﻨﻲ ﻧﻘﻮﻟﻚ ﻭﻳﻦ ﺗﻠﺤﻘﻨﻲ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻘﺎﺩﺭ : ﺷﻦ ﻓﻲ
ﻭﻟﻴﺪ : ﺗﻲ ﻏﻴﺮ ﺍﺳﻜﺖ ﻳﺎﺭﺍﺟﻞ ﻣﺎﺗﺸﻐﻠﺶ ﺍﻣﻲ ، ﻭﺻﻠﻬﻢ ﻭﺗﻌﺎﻟﻰ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻘﺎﺩﺭ : ﺑﺎﻩ ﺗﻤﺎﻡ

سند انثى رجل حيث تعيش القصص. اكتشف الآن