Hello🍂180 تعليق“
" هذا البارت تكملة البارت 36 "
استمتعوا🌾
-----------✏
"احلاما سعيدة حبيبتي!"
.
.
.تنهدَ المستنِدُ على البيانو "هكذا إذا!".."بالطبع إذا كنتُ مكانك سأفعل نفس الشيء لأنني لستُ متزوجا للأسف"..تكلمَ ممازِحًا..كان المتنهدُ المستندُ هو كيم تايهيونغ..يستمع لما حصل مع صديقه جيون جونغكوك.. يقفان في غرفة الجلوس قبل موعد الإفطار..رمقه جون ببرود..ليتحدث الثاني ضاحكًا "إنني امزح! ما العمل إذا؟".."تتكفل شركة جيون كل سنة بألفين طفل في سيئول، صحيح؟" سأل جونغكوك جاعلًا من صديقه العارض يستغرب تحت إيمائه بنعم.."فلتدرجوا إبن المحررة معهم السنة القادمة عندما يولد!"..فهِمَ تايهيونغ خطة كوك بعد أمره بالتكفل بإبن سومي..حيث اردف تاي بدهاء بعد كلام صديقه "وعندما نتكفل به يصبح لقبه جيون كبقية الاطفال! حينها لن تستطيع عائلة بارك المساس بالطفل ولا بأمه".."تُعجبني عندما تستعمل ذلك الدماغ يا تاي!" تفوَّهَ جونغكوك بينما يرتدي سترته.."الى اين؟".."سأهتم بعائلة بارك اولا! فلتفطر انت هنا".."حسنا إذا" تحدث تايهيونغ مُودِعا صديقه..يرشف من كوب الشاي الخاص به..بعد عدة دقائق نزلت السيدة جيون ليسا..الكِنة الرئيسية بين كِنَّات عائلة جيون العريقة..تلتقط بعضًا من التوست والمربى من طاولة الافطار..خرج تاي فجأة على حِلَتِها تلك ليتساءل بعد ان رآها مستعجلة "الى أين!".."املكُ جدولا مزدحما اليوم! سأغادرُ اولا" ردَّت التي تمضغ..التقط تايهيونغ هاتفه من المنضدة ناطِقا "انتظري سأوصلك".."لا داعي سيوصلني السائق"..."سائق ماذا! هيا تحركي" نَبس باهتمام..حيث سار خلف الاخرى وصولا الى السيارة...
.
.
."كما قُلتُ سابقا عائلة جيون ستتكفل بهذا الطفل! وسيكون تحت حمايتي شخصيا!".."ففي النهاية إستثمارات عائلتنا الجميلة هي التي تجعل من شركتكم تستمر اليس كذلك؟"..رَشف المبتسم صاحب البدلة الزرقاء الليلية من كوب قهوته..بعد حديثه السياسي الماكر مع السيد بارك..والد سومي..وكأنه يلعبُ الشطرنج لكمية الهدوء في هيئته وكلامه المهدد..تجلسُ سومي في الكرسي بجانبه من جهة اخرى.."إنكَ متحدثٌ سيد جيون جونغكوك"..كلمات والد سومي...
.
.خرج كلٌ من بارك سومي..وجيون جونغكوك.. من منزل عائلة بارك بنتائج جيدة..ترمقه الاخرى بنظرات اعجَاب من ناحية العاطفة..أمَرَ كوك نامجون ان يأخذها..وغادر هو اولا الى الشركة..."السيد جونغكوك متزوج للمعلومية!" كلمات خرجت من فمِ السكرتير نامجون بعدما لاحظ نظراتها.. بينما يفتح باب السيارة للمحررة الفرنسية...
.
.
.
.
أنت تقرأ
حب من نوع آخر | مكتملة
Short Storyعائلــةٌ عـريقـة..لـطالما كان جـزءًا منها!..بدأ كلُ هذا من لقائنا الأول..فقد كان محرجًا بالنسبة لي ... لم يُعِرني اهتمامًا إلا برودةُ دمِه..وقعنا في دوَّامة الحب المزيِّف..لكن في النهاية لم ينجو من شباكِ حبي...فأصبح حبنا حبًا من نوع آخر مع طيَّاتِ ا...