مساء الخير... حبيت اناقشكم في كام شيء الأول و نشوف الرأي لمين في الآخر و تقدروا تعتبروها دردشة مش فرض رأي نهائي و الأغلب هاخد بيه بقالي يومين بفكر لحد ما رسيت علي قرار و قولت يمكن يكون عندكم حل وسط أرضي بيه الكل.. اللي حصل إني بكتب في الجزء الثاني تشطيب الرواية خلاص لقيت بدرجة كبيرة إني مش راضية عن الفصول و إني لو كتبت بعد المدة اللي يـم هيسافر فيها و ناخد فلاش باك هتبقي أحسن ككل حاجة و هتنفع مع حبكة الرواية و كم الأشخاص الموجودة فيها.. و طبعًا ككروته في كام فصل و هوب ندخل علي الرواية شيء شتتني أنا شخصيـًا و معودتش أكتب أي حاجة إلا و أنا راضيه عنها بنسبه كبيرة.. فجه في بالي حاجة نوقف الجزء الثاني في نفس الفايل في مكان معين و نهاية الفصل الثلاثين و اللي هقف عنده تقريبًا و نبدأ في فايل ثاني استكمال لباقي الأحداث بتسلسل الترقيمة يعني هوقف سيم عند الثلاثين في الفايل الثاني نبدأ الواحد و الثلاثين.. و تدوني اجازة أسبوع واحد و نرجع ننزل في مواعيد و نظبط الدنيا..
أو نكمل في نفس الفايل بصيغة الفلاش فاك بس حسيت أنكم هتضيعوا مني كده و رجحت الأول حقيقي فدلوقتي رأيكم الحاسم ليا مع العلم جزء نجم منفصل و مالوش دعوة باللي بيحصل..
ردًا بقي عن كمية النقد في طول الرواية.. رديت كثير و برضو هرد ده تعتبر قصة مقتبسه معظمها من الحياة تقدروا تعتبروها حياة حقيقة متصاغه علي ورق و طلعت ليكم بالمنظر ده اضيع تعب جزئين لمجرد أنها طويلة اظن ده من خيارات الروائي هو اللي يحدد إذا كان تخلص أو لا عندي شغل كثير و حاجات كثيرة ملحقتش اوصلها عايزها تخلص لحد هنا قسمـًا بربي مستعدة إني اخلصها علي الثلاثين بس كل الأفكار اللي كنت بفكر فيها و التسلسل تنسوه عشان مش هعمل حقيقي و أنا بتكلم بصراحة.. أنا قبل ما أكون بكتب أنا قارئة و قريت كثير و روايات مش بتعجبني بوقف بدون لا غلط في الكاتب أو الرواية ذوقي مش متوافق مع الكاتب و المعتقدات و ده شئ شخصي مش مجبرة أحب كل الأعمال للكاتب ده لكن بصراحة شوفت عجب أن النقد بقي مع طول الرواية و حقيقي آخر مره انزل عمل مش مكتمل علي الأقل 80 منه عشان ارهقني حكاية الفصول المنفصلة ديه و رغم إني بنزل يومين ورا بعض أيام اللي بغيب فيها بلاقي الناس تشتكي من التأخير طب إزاي و أنا بنزل كل اسبوع مرتين و بعدهم علي فكرة و التاريخ معايا كمان فدلوقتي رأيكم مع الاستطلاع و الأغلب هاخد بيه
أنت تقرأ
جُ1 بحر النسيان جُ2 قَيصر قَصرها
Romanceالماضي هل يُمحى؟! سؤال يعرف إجابته الجميع فـليته كان يُمحى لما وصلنا إلى ما نحن عليه الآن كُلًا منا يريد العودة بالزمن ليصلح أخطاء فعلها و ندم عليها و نتمنى مع كل لحظة فرصة محوها من صفحات حياتنا و لكن حتى إن أتت تلك الفرصة يبقى للماضي أثر على صف...