#عكس_التيار✨
حلقه 28"رحاب..هييي سفيان
سفيان مبتسم ويبحت فيها..اهلين كيف حالك
رحاب مدت ايدها..الحمد الله كيف حالك انت إنستنا تفضل
عزو..تفضل ياسفيان خش
خش سفيان ورحاب صكرت الباب
رحاب..شن مفاجأة هذي
سفيان يبحت فيها..مفأجاة حلوه ولا شينه
رحاب..لا حلوه تفضل
خش سفيان ورحاب عدت تكمل ف نشر
سفيان..السلام عليكم
كلهم..وعليكم السلام
يوسف ابتسم وصبى..خيرات كيف حالك
سفيان..الحمدالله كيف حالك انت
قرب من ماما
سفيان..عمتي العسل كيف حالك و الله لكي وحشه ف الحوش
ماما..تسلم ياباتي تسلم و الله هذي دنيا
سفيان..الحمدالله ع مهم متريحه انتي
ماما..لا الحمدالله متريحه
سفيان..ع مهم راحتك عندي توا نجي نفطر عندك وديرلي كنافتك
ماما. تعال ادلل الي تبيها غالي وطلب رخيص
سفيان مبتسم..تسلمي
علاء..وين مغطس مختفي
سفيان..و الله نشطب ف شقتي توا معش نفضى
علاء..الله الله بتجوز املا
سفيان يضحك ع طلعه رحاب من كوجينه جن عيونه عليها..اها بنجوز خلاص معش فيها
رحاب..و الله تحكي جد ياسفيان مستحيل نصدق لين نشوف بعيوني
سفيان..عليش كني
رحاب..عدم لا ماخذه نسونجي يعني انت
سفيان كشخ..خشي مع بنات عليش قاعده ف وسطنا
علاء..اها صبي هي شن قعدك
رحاب..اووف بارد
صبت خشت وسفيان يلاحق فيها بعيونه برم لاقى عزو يبحت فيه
سفيان ابتسم..بعدين نبيك ف موضوع
عزو غمزله..حسيت روحي عرفته الموضوع
سفيان..ينعليا من المزقط
يوسف..مواضيع علينا شنو ان شاء الله
عزو..مش شوركم مزال بدري مش توا تعرفو
علاء..ان شاء الله مش موضوع تافه بس
سفيان..و الله الا انت التافهه""قعدنا شويا لوطه بعدها ركبنا لشققنا
انا نلبس ف روب احمر ستان خيوطه رقيقات قصير فوق ركبه..اممم تعبانه شويا
ايهم..قبل قلت نطلعو بعدين
انا..لالا خليني تعبانه
مشيت عند المرايا ونبخ ف عطري وندير ف بودره وحليت شعري مشطه وبرمت لقيت ايهم ماسك موبايله ومكسد عليه
انا..صليتو التراويح
ايهم..اها نحن وعمي
انا. تقبل الله
ايهم..منا ومنك تعالي هيا
انا..مرات نرقد نوضني بنقرا قران
ايهم..خطرتي عليا والله حتى انا بنقرا
صبى ايهم خش توضى وجاء قمعز ع الكرسي الي قدام السرير وفتح المصحف وقعد يقرا وانا نبحت فيه ومبتسمه لين قعد ياخذ ف عيني النوم ورقدت"منير مقمعز ف جنان ودخان ف فمه خطرت عليه مريم من اول امس لا شافها لا حكى معاها طلع الموبايل من جيبه ويرن ع رقمها رن مره اثنين مافيش رد دزلها مسج
ردي عارفك زعلانه مني بس خليني نحكي
عاود رن ف أخرى لحظه ردت عليه
منير..هلا
مريم بصوت زعلان..نعم شن تبي
منير ابتسم وعزق الدخان وعفس عليه بكراعه..زعلانه
مريم مصبيه ع مرايه وتبحت ف روحها..مانعرفش توا انت ليش ران هذا وين خطرلك
منير حاط ايده ع لحيته..اممم لا هكي واجد عليا مانقدرش نتحمل زعلك انزلي خلي نحكوا لوطه
مريم برمت مشت لروشن تبحت فيه..لالا مش نازله قولي شن تبي ع موبايل
منير صبى من الكرسي ويمشي شور الباب..مانقدرش نحكي ع موبايل لازم نشوفك بيش نعرف كيف نراضيك
مريم تبحت فيه وتبتسم..اممم نفكر قبل
منير برم بحت فوق جت عينه عليها غمزلها..انزلي يافرخه راه و الله نعيطلك من هنا
مريم كشخت..مجنون عارفها هذي
منير بصوت هادي..مجنون بيك هيا انزلي
مريم برمت لانها توترت..باه عدي توا نجيك
منير يضحك ع حركاتها..اوكي نراجي فيك هيا ماطوليش
مريم..قتلك باهي عاد مش سكنه هيا
منير..غير بلا اعصاب بس
مريم صكرت ع وجه وخشت بشرى لدار
بشرى..وين ماشيا
مريم..منير يراجي فيا لوطه
بشرى..مش كنتي زعلانه منه
مريم ابتسمت..لا كلمني وشبه رضيت بس ببننزل بيش نحكوا
بشرى..تمام عدي دابين ماما راقده
مريم..باه
نزلت مريم من دروج تجري وفتحت لباب بحتت ايمين ويسار مالقتش حد عدت تجري منير يبحت فيها ومبتسم لين وصلت فيه
منير..تي كنك تجري قبل طحتي ع وجك
مريم داهشه..خخخ خااايفه حد يشوفني
خذت نفس بقوه
منير مبتسم ويبحت فيها حط ايده ع قلبها..اهدى قلبك يدق بقوه
مريم بعد منير حط ايده قلبها زاد يدق
منير بصوت هادي..تؤتؤ هذا كله ع سبه حطيت ايدي املا كان قربت أكثر وو..
مريم حولت ايده وزمطت ريقها..بطل سخافه وبعدين انا مزالت زعلانه ع فكره يعني
منير قرب ومسك ايدها وهو ماسكها يحرك ف ايده ع ايدها..و الله اسف اكيده محمد حكالك الي صار امس وانا كنت معصب مانبيش نحكي معاك وانا رقيتلي
مريم تزمط ف ريقها وتحط ف شعرها وراء وذنها..بس مهما يكون انا نرن عليك مشغوله
منير..حقك عليا بس انا هك طبعي اعرفيه مانحبش نحكي مع حد وانا رقيتلي وبذات كان الحد هذا حبيبتي
مريم تنفس بقوه وتبحت فيه
منير رفع ايدها بشويا وباسها ف كفها..انحبك
مريم كرت ايدها..خلاص بنركب
منير..ع مهم تقعدي رضيتي توا
مريم..رضيت بس معش اديرها حتى كان رقيلك رد عليا
منير..يصير خير يصير خير
مريم ابتسمت..سينسفيروم
منير ضحك..وانا نحبك ياهبله بيهبلنك الاتراك
مريم ضحكت وبرمت تجري بعدها برمت تبحت فيه وعيطت بصوت عالي..سيييينسسفيررووم
منير يضحك وحاط ايده ع لحيته وهيا مشت تجري"
أنت تقرأ
رواية #عكس_تيار
General Fictionالرواية للكاتبة Anosha Alriany للعلم الرواية مش انا اللي كاتبتها بس قريتها وعجبتني وحبيت ننشرها