القلب الضائع

البارت التاسع والثلاثون

سـألت ﭑلحزن .
مـآذآ يعجبكہ فيني ?
قآل : جمـآل عينيكہ حين تبڪي ♡
_________________________________________

- ـلا تڪن ۿهـامشـآ ڪن اَڪيدآ او ڪُن بعيـدآ ♥️✨❗️.

_________________________________________

" فتت ستوني دا اكعد واشوف بنية حلوة حنطاوية فاتت للبيت وايديهة ترجف وطفت بالباب تباوع للمطبخ طلعت وشفت بنات المطبخ يباوعن عليهة ،،، باوعت علة البنية عينوهة حمر دم وترجف وخايفة سميت بسم الله بكلبي كلت شنو جاية لحرب واني ما ادري ،،، هية غير من الأصول نروح نسلم ع الخطار ف اني رحت بوست البنية وسلمت عليهة

" هلو حياتي شلونج تعاي اتفضلي

كدتهة من ايدهة وفوتتهة للصالة والبنية مستغربة واني مستغربة البنية غير خطار يعني مجرد تكعد يمنة وتتصرف حالهة حالنة يعني خطار مؤقت اشو هاي مستغربة واني استغربت منهة لان هية مستغربة

كعدتهة علة القنفة وتوني دا اكعد بصفهة واشوف ام ابراهيم وأم فهد مثل النار اجن و وراهن نسوان جايات هدادة عبالك داعش اشو اجن علة البنية وكامن يضربن بيهة هم ام مهند وهم ام ابراهيم ويغلطن عليهة وقاتلة ومدري شنو واني مصدومة واجن كم مرة يفرقن النسوان عن البنية اني مثل السباعية رحت برة شفت فهد ويا شباب اثنين ،،، رحت علية واني ملابسة شال ولابسة تراك

كتلة

" فهد الحك امك وأم ابراهيم وكعن للبنية دك كتل

اجة فهد بسرعة ويا شباب اثنين واكو كوووومة رياجيل واكفين من هذيج الجهة يعني شكد ما اكول هواي ما اكتفي المهم اجة فهد ويا الشباب وكعدو يفرقون بين البنية ونسوان عمامي ونوب كاعدات يعدن ويصفن بالبنية والبنية تبجي عاد رحت حضنتهة ،،، واشوف ام ابراهيم وأم فهد يباوعن منصدمات صراحة خفت خاف يهجمن علية عاد اخذت البنية من كدامهم و وديتها للصالة جانت مابيهة ولا واحد لان كلهم جانو بعركة داعش وية إيران وبس الجهال دا يلعبون كعدت البنية وكعدت بصفهة كتلهة

" كافي حبيبتي هسة غير لو ادري هنة ليش هيج يسون والله وية الخطار البقية زينات بس ليش هيج يضربج "

بعدهة دا تبجي

" يمعودة لا تبجين لا يجن ،،، اكلج انتي شسمج "

باوعت علية مسحت دموعهة وكالت " زهراء "

رديت " حبيبتي زهورة

اجة مناك فهد وكف اباب الصالة كال

" ام نسر تعاي شوي احجي وياج "

اني مستمرة اباوع علة البنية وعلة فهد كتلة

" شنو البنية متزوجة وشتريد منهة متشوفهة دا تبجي "

كال بعصبية " يا ثولة انتي ام نسر مو هية يعني متشوفيني اباوع عليج واحجي "

رحت جان يجرني للغرفة سد الباب كتلة