الأنغامُ لِلمُتعة ! ~
......
كُنتُ أرىٰ الرُوحُ تُلَوحُ لِلجَسد وهِيَ تَغرقُ طيُّ البَحرِ ، كَانت مُجوُفة ، يَتكَللُّها الكَهد في خلائِها شَقاء ومِن جُهدُ العويلِ
قَد غَاصت ، ولِوداعٍ أنا فيهِ فاقِدٌ لِلحيلةِ تَركتُها تَغرَق ،
تَغرَق فِي باطِنَ مَن تكونُ الحَياة ، الهوىٰ والعُتُه ، مَن كَان
يَظنُ نَفسهُ إنَّهُ آمِن ؟ ، مُحَصّن ومُطمئِن ؟ قَد زَيّفَ الفؤادُ الحَال لكِن قُبالتُها بايّعَ ما عَهُدَ بِه لِي ،
رَماهُ كُلُه !شَعرتُ بِالوَهن ، لَم يطرأ هٰذا الشعورُ لِي مِن قَبل إلاَّ إنَّهُ حَدث ،
وبَينما أنا ابرِكُ علىٰ صخرةٍ مَا ، أنا والبَحرِ نَتشاورُ في عُقبىٰ الجَسدُ الباقِي غَشانّي الخَورُ و الضَنّىٰ في اِنَّني جَفيتُ عَن هُوايَّ الوَحيدُ دونَ مُحاولاتٍ في جعلهِ حَقيقي لكِنني اِنهَزمتُ ، اِنهَزمتُ وما لِلنفسِ غيرَ القَصاص ، رُغمَ الجُروحُ الَتي
لا تزّل نَديةُ النَدبِ لكِنّي سَاُقاصُصُرُبما بِالعُزلةِ أو الذكريات ، الحَنينِ والحُب الَلذانِ سأكنهُ لَها طيلةَ العُمرِ يغلُبُ عليّ ومِن التَمرُدِّ اُفنىٰ ولاتَ علىٰ الجُثمانِ مِن حَبيب ؛ كَانت .. مِثل تِلكَ النِهاياتُ لا تدمعُ العينَ عليها لكِن ما عُهِدَ قَد نُقِض ولابُد إنَّها جَعلتني هٰكذا ، ذَليلاً ضَعيف ذا صَدرٌ يُولوِل وحالٍ فيهِ مِن الوَصب اَحزانَ الأنسِ أجمَع ،
ليس لِي الجَسارة ولا أقدرُ علىٰ اِتلافِ ما قُدِرَ لَها
مِن حياة .. لا قُدرة
أنت تقرأ
|• تَشْـِيلّو خَؤُونْ •|
General Fictionهُناكَ ما جَهلتُه آكِينا وهوَ إنَّ لِلغرامُ فصلٌ كَسائِرُ فُصولُ الأرض ، هَل كُنتِ أنتِ الفَصل وانا هذا الضَيف؟ ، البَصرُ خَوىٰ والصَدرُ دَجىٰ ، ليتُكِ تَكفُين فأنا مُغرمٌ لا يَكفي تِلكَ العَينان ، ولا هذا الهُيام .. يُونغِي مُعلِمُ التَشـيلّو وآكِ...