...
...
...
كُنتُ اَسيرُ ، في جَبعتّي سُرورٌ إنَّ رَغبتي قُبِلت لَديهُم وعليَّ
البَدءُ مُنذُ الغَدِ وتَهلّلُ البَهجةِ الحَقيقيةَ لَن
تَظهر إلاَّ عِندما اُبصِرُ النَديمةَ ، وعلىٰ ذِكرُها الحَميدُ هَا أنا اَصِلُ لِدَارِنا واَراها تَخرجُ مِنه .. بِحالٍ غَريبَ وتُمسِكُ سَاعدِها
اِمراةٌ لَم اكُن قَد رأيتُها مِن قبل ولكِن
ما قَدرتُ علىٰ اِستنباطهِ إنهُما ذَرعتينِ بَعدَ تَلوحي لَها
والَذي لَم يُبدِّلُ مِن الحَالِ شيئوَجدتُها تَهوىٰ مِن علىٰ الأرضِ بعدَ حِينٍ لِيختلِج صَدري ، سَقطت وَردتي ، حَقيبتي وَمُهجي مَعاً هَرِعٌ لَهُما كَالمَخبُولِ ؛
النَديمةُ كانَ في عَينيها شُعورٌ لا يَضربُني ، يَستحيني
أو اَفطِنُه ، كانَ عُقامً ، شَكيمًا وَمَقذوفَ ،
لا اَكُن لأنّسىٰ هَاتينِ النَظرتينِ حَيثُ إنَّني بَكيتُ ولَم اَكُن اَعلمُ
فَقط لأمساكي يَديها واِلتِماسُ تَقلقُلَّ الجَسدِ
مَع وَجسُ المُقلِ الثَبِجُ ! ...:”اَرجوكِ اَخبريني ما الَذي جَرىٰ“ قُلتُ لِلمرأةِ المُرافِقة بِنفسٍ مَكتومَ لِأراها تَبتلعُ وتَتراجعُ ما إنّ اَتيتُ حَتّىٰ ذَهبت وَهي حَالُها مِن التَحيُّرِ لا يَختلِفُ عَن حِيرتي :”فَتيّتي لِندخُل..
كَفىٰ نَحيباً ما الَذي حَدثَ؟“ اِستَرسلتُ مِنها وأنا احَملُ الجَسدَ المُرتَعِشُ لِتتمسك فيَّ كَما لُو كُنتُ وَرقةً خَفيفةً لأطيرُ
شاعِرٌ إنَّها سَكنت بَعدما قَدِمتُ
أنت تقرأ
|• تَشْـِيلّو خَؤُونْ •|
General Fictionهُناكَ ما جَهلتُه آكِينا وهوَ إنَّ لِلغرامُ فصلٌ كَسائِرُ فُصولُ الأرض ، هَل كُنتِ أنتِ الفَصل وانا هذا الضَيف؟ ، البَصرُ خَوىٰ والصَدرُ دَجىٰ ، ليتُكِ تَكفُين فأنا مُغرمٌ لا يَكفي تِلكَ العَينان ، ولا هذا الهُيام .. يُونغِي مُعلِمُ التَشـيلّو وآكِ...