الفصل ١١١
"الاميرة قد نامت للتو..."
اظهرت كايين تعبير متأسف جداً
عاد ريتان كما قال، في الواقع قد أتى بوقت مبكر اكثر من الي توقعته
في هذه الاثناء، سيث قد نامت، تعاني من نزله برد، كما وصف الطبيب دواء، لم أستطع منع ذلك لأن الدواء يحتوي على عنصر يحفز النوم
على أية حال، بينما كان الإمبراطور يتجول دون جدوى، نظرت اليه كايين بقلق.
ما الذي سأفعله ان غضب؟ لقد أتى لرؤيتها
"حالما ستغرب شمس الغد، سأعلم جلالتك..."
"ما هي حالتها؟"
"نعم؟"
"لقد قال الطبيب انها ستتحسن ان اخذت راحه ليوم او يومين"
"اوه نعم، لقد قال بأنها نزلت برد، ولكنها ليست قويه للغايه..."
"هل أكلت اي شيئ؟"
"لقد تناولت قليلاً فقط من الحساء"
خفضت كايين رأسها واعطت تعبيراً محيراً
لقد كان الامر مفاجئ
بالتأكيد، لقد كنت متفاجئه ايضاً عندما انتقلت للقصر التي كانت تعيش فيه ليز
لكن الامبراطور، الذي قتل جميع العائله الامبراطوريه، بدا مهتماً للغايه...
"افتحي الباب"
"نعم؟ نعم ولكن الاميرة قد نامت بالفعل..."
"لا تقلقي، سأرى حالتها فقط، لن اقوم بأيقاظها"
قال ريتان ذلك بحزم، وبعد لحظه من التردد، فتحت كايين الباب
"ان احتجت الى اي شيئ، ارجوك اخبرني، سأقف الى جانب الباب-"
"انتهى"
اجاب ريتان بوجه غير معبر
"قفي هنا، ان احتاجت اي شيئ، سأهتم بالامر"
ثم ذهب إلى غرفة النوم، تاركاً كايين محرجه لوحدها في الرواق
"..."
أغلب ريتان الباب ومشى ببطء الى السرير. فأمسك بكرسي واخذه، ثم جلس بهدوء امام سيث النائمه
كسر صفير النفس الصمت من وقت لآخر، وضوء القمر المتدفق من خلال الستائر نصف المغلقة أضاء عيون سيث المغلقة.
بقي ريتان جالساً وينظر الى سيث
[اخي...هل لديك اي مخاوف؟]
لقد كان غريباً حقاً، الان الجميع في دين هيلدر يخاف من ريتان حتى سيث، الليله التي حدث فيها الانقلاب ألم تقل ذلك؟ انها تخاف مني
ولكن، لماذا في كل مره يحدث لي شيئاً تكونين اول من يلاحظ؟
لماذا لا تتظاهرين بأنكِ لم تلاحظي ذلك؟
أنت تقرأ
دُمية الطاغيه المَحبوبة/the tyrant's beloved doll
Lãng mạnشقيقها، الذي تسبب في انقلاب، قد قطع رقبتها . بعد أن عادت إلى وقت ما قبل وفاتها، قررت أنها ستروضه بطريقة ما وتعيش! ولكن... هل روضته كثيراً؟ *** "اخي، لماذا لا تتزوج؟" لم يكم هناك رداً منه وبدلاً من ذلك، قد انفجر الزجاج الذي كان يحمله وتكسر "اوه لا، ا...
