طوال الطريق الى المعبد، كانت سيث تشعر بالاسف على الجنود
لقد عرفت بان فيليب والجنود سوف يرافقوها، ولكنها لم تتخيل انهم سيكونون بهذا العدد، وعلى الرغم من ذلك، كان لفيليب ابتسامه براقه
'عملنا انا والجنود اصعب من ما يمكن تخيله، ولكن شكراً للاميرة، الان يمكنني اعتبار هذه استراحه وانا امشي فقط هكذا، كم انا سعيد!!'
سيث لم تستطع هل عليها ان تضحك ام تبكي، لذلك قررت ان تعتذر منه فقط "انا اسفه لانك تتعذب بسببي"
"كبير السحره قد غادر منذ فترة، ولكنه سيعود بعد قليل، لذا ارجوكِ ادخلي اولاً يا اميرة"
قال فيليب ذلك بينما يفتح غرفه بيل كيل، ثم دخلت سيث ونظرت الى فيليب
"اه...هذا...جلالته قد طلب مني البقاء الى جانبكِ...."
قال فيليب ذلك بخجل، لقد طلب ريتان منه ذلك، لم يرغب الامبراطور في ان يبتعد فيليب عن الاميرة مهما حصل
والامبراطور ايضاً لم يتحمل ان تبتعد عنه الاميرة لدرجه انه احضرها لتعيش في غرفه نومه ايضاً...
بعد كل حال، لقد كان كبير السحره رجلاً ايضاً، ربما لهذا يشعر الامبراطور بحاجه مرافقه الاميرة الى هنا خوفاً من ان يحدث لها شيئ
طلب مني البقاء معها في نفس الغرفه ايضاً...
"لا، لا باس بالامر حقاً، انا هنا لسؤال كبير السحره عن بعض الاشياء، على كل حال، الامر ليس مهماً لذا ليس عليك فعل ذلك
"ولكن على الرغم من ذلك..."
"سيكون من الكافي ان تنتظر في الممر، انا اسفه، ولكن عليك فعل ذلك..."
"..."
"ان حدث اي شيئ، سأنادي فيليب فوراً، حسناً؟"
عندما تقول الاميرة هكذا، لا يوجد شيئ اخر بوسع فيليب فعله اذاً، لذا اومأ برأسه
بعدها غادر الغرفه
"فيوه..."
عندما فقط، اطلقت سيث التي بقيت وحدها، تنهيده
اولاً، عندما يأتي بيل كيل علي سؤاله عن حاله ايتون وان اتاكد من انه لم يتعرض للكثير من الاذى بسببي
أنا أيضا بحاجة لمعرفة عن سيرافينا ... حتى لو سألته، يبدو أنه لن يخبرني بالاجابه، لم يتمكن بيل كيل من الإجابة بشكل صحيح على أي شيء يتعلق بإيتون
ولكني ساساله...لابد بانه يعرف قصه متعلقه بها...
في تلك اللحظه التي فكرت بها بالامر، فُتح الباب
"بيل كيل..."
سيث، التي كانت جالسه، قفزت فجأة من مكانها
ولكن كان هناك شيئ غريب..عيون بيل كيل، كلنت تحدق بي ببرود اكثر من المعتاد
أنت تقرأ
دُمية الطاغيه المَحبوبة/the tyrant's beloved doll
Romanceشقيقها، الذي تسبب في انقلاب، قد قطع رقبتها . بعد أن عادت إلى وقت ما قبل وفاتها، قررت أنها ستروضه بطريقة ما وتعيش! ولكن... هل روضته كثيراً؟ *** "اخي، لماذا لا تتزوج؟" لم يكم هناك رداً منه وبدلاً من ذلك، قد انفجر الزجاج الذي كان يحمله وتكسر "اوه لا، ا...