❤️ الفصل ١٣٦ ❤️

3.5K 369 101
                                    

الفصل ١٣٦ ❤️

فوجئت سيث قليلاً من الصوت الغير متوقع

"سيث"

عندما لم يكن هناك اي رد، نادى ريتان بأسم سيث مجدداً

ما الذي علي فعله؟

في حين لم تعرف سيث ما الذي عليها فعله، كان قلب ريتان يحترق باللون الأسود.

ألاف التوقعات خطرت على بالي، حقيقة انها تتجنبي صحيحه وأنها تخاف مني

وتذكرت جميع كلمات فيليب عن زيارة ماتياس كريم

لو كان هذا في وقت اخر، لكان ريتان قد فتح الباب بدون تردد، ولكن ليس اليوم

انا خائف من ان تخاف سيث مني اكثر من ذلك

"ان لم تكوني تريدين رؤيتي..."

عض ريتان شفتيه، ما الذي عليه قوله؟، اعتني بنفسكِ فقط؟ هل ستعودين غداً؟ ولكن ان تجنبتيني هكذا غداً ايضاً...

"لا، افتحيه فقط..."

كانت كلمات ريتان مثل التوسل

"افتحيه"

تك

وضع ريتان رأسه على الباب المغلق باحكام

"ارجوكِ، سيث"

(صيياح محد رح يبكي)

الصوت المنخفض تصدع بشكل ضعيف، أغمض ريتان عينيه بإحكام فيما كان ينتظر جوابها.

وبعدها، فُتح الباب ببطئ

"اخي..."

في تعابير سيث التي كانت تنظر الى ريتان، كان هناك القليل من الاحراج

كان ذلك بسبب وجهه المشوه

"ما خطبك؟ او هل هناك ما يؤلمك..."

"ان لم اكن هكذا"

"..."

"ان لم يحدث شيئ...ألن تأتين؟ من اجلي؟"

ماتياس كريم لم يكن لديه شيئ مميز، أليس كذلك؟ ولكن لماذا انا...

(يقصد انها قبلت ماتياس يجي هنا مع ان م عنده شي مهم طيب ليش هو م تسمح له يجي الا يوم يكون مصاب بأذى ولا كذا )

"انا لم اقصد ذلك..."

قالت سيث بصوت منخفض

"ادخل اولاً، الهواء بارد"

أوما ريتان، ثم دخل الغرفه

"اخي، هنا..."

قادته سيث إلى الطاولة أمام النافذة، جلس ريتان في كرسيه الصغير ونظر إلى سيث التي كانت تجلس أمامه.

ومع ذلك، عندما كنا نواجه بعضنا البعض، لم استطع معرفة ما اتحدث عنه.

عندما سمعت كلام فيليب،جئت الى هنا بعجلة من امري وبسرعه لدرجه انني لم افكر في اي شيئ

دُمية الطاغيه المَحبوبة/the tyrant's beloved dollحيث تعيش القصص. اكتشف الآن