لقد كنت على وشك الانفجار
بالرغم انني قد اكلت بكل قوتي، جاءت التحليه بعد فتره قصيره
ومع ذلك، ظناً أنها يمكن أن تموت إذا أكلت كل ذلك، وعدته سيث بأنها ستأكل كل شيء في المرة القادمة حتى تحررت من جحيم الطعام هذا
"..."
كانت سيث جالسه على كرسي هزاز مزخرف امام المدفئه وهي تشرب شاي حار
كانت احياناً تتواصل مع ريتان بالعيون، الذي كان يجلس الى جانبها، لكنه لم يقل اي شيئ
لقد كنت فقط اركز على الاشياء البسيطه التي لم استطع ان امتلكها من قبل
"اخي، ألست متعباً؟"
"ليس كثيراً"
(ولا اعتقد انه قال كثيراً؟ مو متاكده)
"هل تعمل هكذا كل يوم؟"
"ربما"
انت مشغول للغايه، يوماً بعد يوم، وبعدها تأتي الى قصري
لاحظت سيث مجدداً ان ريتان يهتم بها كثيراً
انعكس شكل ريتان وهو يقوم بترتيب الوثائق في العينين الزرقاوتين الساطعات في الضوء
هذه اول مره اراه يعمل هكذا، لذا قد كان الامر غير مألوف قليلاً
"لماذا تنظرين ألي هكذا؟"
(هو يلي يطالع بوجهك يقدر يشيل عيونه من الجمال؟)
"لا، فقط..."
"فقط؟"
"اعتقد ان هذا صعباً عليك"
ابتسم ريتان
لماذا كان شديد البرودة في التعامل مع الكونفوشيوس بينما كان يبتسم هكذا في الملاحظة التي لا معنى لها؟
"اخي، لدي سؤالاً لك"
"قوليه"
"انا اعني الكونفيوشيوس ماتياس"
تعبير ريتان، قد تغير واصبح متصلباً الان
"ما خطبه؟"
سأل ريتان، وهو ينظر الى سيث
"لا، هذا..."
"هل قال شيئ عديم الفائده؟"
"لا، هم...انا فقط فضوليه بشأن رأي اخي عن الكونفيوشيوس "
"انا لا امتلك اي رأي عنه"
لقد كانت كذبه معروفه يمكن لجميع الناس ان يعرفوا ذلك
"لكن لا تتجولي معه في القصر الإمبراطوري، قد تكون هناك إشاعات لا فائده منها ".
"ان كانت أشاعه..."
(هنا ريتان قال جمله عن زواج سيث ولا اشاعات عن زواجها وكذا بس م فهمتها ابداً وما قدرت اعدلها ولا افهمها بس عطيتكم هذي الملاحظه)
أنت تقرأ
دُمية الطاغيه المَحبوبة/the tyrant's beloved doll
Romanceشقيقها، الذي تسبب في انقلاب، قد قطع رقبتها . بعد أن عادت إلى وقت ما قبل وفاتها، قررت أنها ستروضه بطريقة ما وتعيش! ولكن... هل روضته كثيراً؟ *** "اخي، لماذا لا تتزوج؟" لم يكم هناك رداً منه وبدلاً من ذلك، قد انفجر الزجاج الذي كان يحمله وتكسر "اوه لا، ا...