⚠️⚠️⚠️⚠️⚠️⚠️مههههههمممممم⚠️⚠️⚠️⚠️⚠️⚠️⚠️
اليوم رح انزل بوست في الانستا عن هذي الروايه، بتعرفوا بالبوست وش هي الاحداث يلي لسا ما ظهرت ويلي بتظهر قريب لان الروايه مو باقي لها كثير وتنتهي، ف لو حبيتوا تعرفوا اخر الاحداث تعالو انستا
.
.
✧ ೃ༄* بدايه الفصل ✧ ೃ༄*
°•*⁀➷ سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم
°•*⁀➷ قرأتك بدون فولو قد يعرضك لأني اعطيك بلوك، صدقني الفولو ما يعض
°•*⁀➷ تابعوني في الانستا لو حبيتو، انزل فيه عن الروايات، (13xmaryx13)
.
فتح ريتان عينيه في وقت الفجر
بدا وكأنه قد نام دون أن يعرف ذلك، كانت اسباب عدم رغبته في النوم معقداً، ولكن احد الاسباب التي جعلته غير قادر على النوم بشكل صحيح هو انه لم يستطع فعل ذلك حتى، وكان هناك سبب أيضًا لعدم قدرته على النوم بشكل صحيح، كان ذلك لأنه بذل كل قوته
بمجرد أن فتح عينيه، كان أول ما نظر اليه ريتان هو سيث، التي كانت بين ذراعيه
بدت سيث النائمة متعبة، لم يكن يعلم ان الشخص بعد القيام بهذه الامور سيتعب، لذلك قد ظن بأنه قد قسى عليها
'لقد بذلت قصارى جهدي لأكون لطيفاً، لماذا هي متعبة هكذا...'
"..."
غطى ريتان جسد سيث، الذي كانت عليه علامات حمراء كثيرة، ثم أمسكها بإحكام بين ذراعيه وقبل جبهتها سراً
ثم سرعان ما ظهر تعبير حزين على وجهه
"لقد تشاركنا الحب، والتفكير، واليوم، تشاركنا اجسادنا ايضاً..."
...لكني رغم ذلك، لا أستطيع الحصول عليكِ يا سيث
كنت أعرف ذلك بالفعل منذ البداية، حتى لو كانت سيث لا تعرف، لكنه لا يمكنني ان اوقف القلق الذي يراودني
[الأميرة...ليست ملكاً لجلالتك]
ما قاله ماتياس كانت كلمات وحشية
على الرغم من ذلك، كانت كلماته صحيحه، لم تكن سيث تنتمي اليه منذ البداية
[هي ليست ملكي...أنا ملكها]
كان ما قلته صحيحًا، كانت سيث هي من تملك ريتان
هذا هو السبب في أنني أشعر بالخوف، ضحك ريتان بضعف
سأستمر في الارتجاف من الخوف، بينما يأكلني التفكير، هل ستغادر سيث وتتركني؟ ألن ينتهي الامر بي بإيذائها...؟
[هل تعلم كم كنت سعيده عندما ولدتك؟]
قالت ليز ذلك مره، عن كم ان ريتان ذو نفع لها
أنت تقرأ
دُمية الطاغيه المَحبوبة/the tyrant's beloved doll
Romansaشقيقها، الذي تسبب في انقلاب، قد قطع رقبتها . بعد أن عادت إلى وقت ما قبل وفاتها، قررت أنها ستروضه بطريقة ما وتعيش! ولكن... هل روضته كثيراً؟ *** "اخي، لماذا لا تتزوج؟" لم يكم هناك رداً منه وبدلاً من ذلك، قد انفجر الزجاج الذي كان يحمله وتكسر "اوه لا، ا...
