⚠️ نزلت فصلين بالليل بس حذفتهم لان فيه بنات جو عندي بالخاص مو ملاحظين اني منزله ثلاث فصول 😭! قالوا ليه اخر فصل قرانه ما تتطابق احداثه مع اخر فصل نزلتيه؟ عشان كذا حذفتهم وبرجع انزلهم الحين عشان محد يتلخبط
********
"أخ- أخي"
كانت محرجة للغاية لدرجة أنها لم تستطع إلا أن تتلعثم بكلامها
"لأنك تستريح لبعض الوقت...لنعود معًا..."
تردد ريتان، ثم نظر إلى سيث بعينيه المرتعشتين.
"...سيث..."
كان يبدو مثل اليوم الذي انهار فيه، عيناه فارغتان، وصوت تنفسه خشن
أصاب القلق سيث على الفور
عانقت سيث ريتان دون أن تدري
مثل شخص يعتقد أن كل شيء سيكون على ما يرام إذا فعلت ذلك.
"......"
اهتزت عيون ريتان لفترة وجيزة
هذا غريب، أعتقدت انني في حلم
لكنني لم أستطع تذكر أي شيء
جلس ريتان بصلابة بتعبير مذهول، وعانق سيث بعناية.
سوف يكون كل شيئ على ما يرام، لن يحدث شيء.
استمر بتكرار الكلمات لنفسه
"تبدو متعبًا جدًا هذه الأيام، يا أخي".
".....أنا؟"
"أنت لا تنام جيدًا، ولا تأكل وجبات الطعام."
كانت سيث قلقه عليه جداً على الرغم من انه لم يطلب منها ذلك، ضحك ريتان بضعف
"لا داعي للقلق علي، أكثر ما يقلقني هو سلامتكِ، لذلك إذا كنتِ تفكرين بي، فمن الأفضل أن تقلقي بشأن سلامتكِ فقط"
"لكن الأمر نفسه معي، راحة أخي هي ما أشعر بالقلق حيالها فقط"
سحبت سيث نفسها ببطء، ثم نظرت إلى ريتان.
كان هناك شعور واضح بعدم الارتياح في عيون سيث التي كانت تنظر إليه.
"....اخي"
لمست سيث خد ريتان وقالت
"لن أذهب إلى أي مكان."
"....."
"سأتأذى إذا تركت أخي."
نعم، أجاب ريتان بصوت متصدع.
"لذا..."
"...لا تفعل ذلك بنفسك، مهما كان الامر"
قالت سيث نفس الشيء في ذلك الوقت.
لا تمرض أو تتعب من نفسك، عندها سأكون حزينه لوجودي معك.
ولكن...
لم أقصد أن اجعلكِ بجانبي لتعانين، بل العكس.
لكن من المضحك انه كلما وضعتكِ بجانبي، ظلت النار تبتلعني، الخوف من أن أؤذي سيث بيدي وأنها قد تكون في خطر مثل المرة السابقة كان يقتلني، تحولت العديد من المشاعر إلى سكاكين حادة، تخترق قلب ريتان.
أنت تقرأ
دُمية الطاغيه المَحبوبة/the tyrant's beloved doll
Romanceشقيقها، الذي تسبب في انقلاب، قد قطع رقبتها . بعد أن عادت إلى وقت ما قبل وفاتها، قررت أنها ستروضه بطريقة ما وتعيش! ولكن... هل روضته كثيراً؟ *** "اخي، لماذا لا تتزوج؟" لم يكم هناك رداً منه وبدلاً من ذلك، قد انفجر الزجاج الذي كان يحمله وتكسر "اوه لا، ا...