ملاحظه: اولاً شكراً لكم مررره على ال٥٠٠ متابع ثانياً ليه محد ذكرني امس انزل لكم فصل؟
***
صوت طقطقة ملأ غرفة النوم"..."
كانت سيث جالسه أمام النافذة تترجم بشغف الكتاب القديم الذي أعطاها إياه بيلكيل <تاريخ السحر الإمبراطوري> وكانت متحمسه جدا، احيانا حين كنت اتفحص القاموس وأدوِّن الملاحظات على انفراد
لم يكن هناك الكثير من المعلومات التي يمكن أن تكون مفيدة جدا حتى الآن، ولكنني أيضا جمعت باختصار بيانات لماتياس تحسبًا.
"مع ذلك، يبدو بأنني قد انتهيت من الكثير"
بعد ان انتهيت من اربع او خمس امبراطوريات، بما في ذلك امبراطورية إيونت، قد ترجمت اقل من نصفها، ذلك فقط في يوم واحد
عندما رأيت ذلك، عيناي تؤلمني وظهري يؤلمني، كتفي كان مخدراً أيضاً، نظرت سيث فجأة من النافذة وأدركت فيما بعد أن الوقت قد مضى بالفعل.
"...على كل حال، انا لن اذهب الى المعبد لمدة"
لذا، لن يكون هناك داعي للاستيقاظ مبكراً، الى جانب ذلك، انا اخطط لزياردة ايتون مجدداً
"اذاً لنترجم اكثر قليلاً، حسناً؟"
اخذت سيث مقعداً وجلست عليه، ثم بدأت بالترجمة مجدداً
"بالاشارة الى سحره امبراطورية يونت...هناك العديد من الاشياء التي يمكن الاشارة عليها..."
مع أن سيث كانت تتلعثم وتقرأ الكتاب، فوق صوتها الخافت، كانت تسمع صرير الكتابة
وتوقف الصوت بعد فترة قصيرة.
في نهاية القلم الذي توقف عن الحركة، كان الحبر الأسود يترك بقع على الورقة، أبقت سيث فمها مغلقاً و نظرت للأسفل إلى البقع التي كانت تنتشر
[سيث]
وليس بعد وقت طويل من رجوعي الى غرفة النوم، تذكرت صوت ريتان وهو يطرق على الباب
[افتحي الباب]
هناك شيئاً اريد قوله، لذا ارجوكِ افتحي الباب
حتى عند كلمات ريتان تلك، سيث لم تفتح الباب
بدلاً من ذلك، قد كذبت
[انا اسفة، اشعر اني مصابة بنزلة برد]
[اذاً-]
[طلبت من احدهم ان ينادي كايين، لا تقلق لانه لا بأس بالامر، ولكن ان اصبت انت بحمى مجدداً، ستكون تلك مشكله كبيره...عد فقط]
[لا يهم ان اصبت انا بالعدوى منكِ، انا اعلم-]
[لدي صداع]
[...]
[اريد ان ارتاح يا أخي، ارجوك عد فقط]
بعدها، سمعت من كايين التي جائت بأن ريتان قد بقى واقفاً امام غرفة نومي لفترة طويلة جداً
أنت تقرأ
دُمية الطاغيه المَحبوبة/the tyrant's beloved doll
Lãng mạnشقيقها، الذي تسبب في انقلاب، قد قطع رقبتها . بعد أن عادت إلى وقت ما قبل وفاتها، قررت أنها ستروضه بطريقة ما وتعيش! ولكن... هل روضته كثيراً؟ *** "اخي، لماذا لا تتزوج؟" لم يكم هناك رداً منه وبدلاً من ذلك، قد انفجر الزجاج الذي كان يحمله وتكسر "اوه لا، ا...