انت ياللي شوفتك تسوى جميع اعيادي
جعل عيدك ما يعود الا بحال جيد
عاد عيدك والبقيه كل ابوهم عادي
عايدو ما عايدو وما همني بعيد- الساعه 7 بعد الفطور كان الكل متحمس ل اجواء العيد الجميله
تعليق الإضاءات حول البيت تجهيز للعيد فرط الفرش للغداء الي كل عيد لازم يكون ببيت الجد عايض مع اهل الديره في القريه الهاديه الجميله الكل كان يتعاون و يعزم ل صباح العيد و فطور العيد -
~ عند فيصل و ديمه الي عند الباب ~
فيصل : اول عيد لنا و بنكون بعيد عن بعضنا
ديمة بعبوس : لا تقول كذا
فيصل : اهم شي انتي تنبسطي وانا بجيس العصر
ديمة : زين انتبه ل الطريق زين و دق علي
ريما : خلاص يا عصافير الحب
ديمة : يليل وش تبينن
ريما : حبيبتي تراه اخوي قبل يصير رجلس
ديمة تخصرت : لا بالله
فيصل بضحك: ريما مشينا اسبقيني لسياره
ريما : يلا لا تبطي
راحت ريما و التفت فيصل : استودعتس الله و اذا احتجتي شي دقي علي
ديمة : لا تحاتي فامان الله
فيصل : اشوفس على خير
راح فيصل مع ريما و اتجهو ل حايل
دخلت ديمه تكمل تنظيف مع البنات و جات روح عشان تساعدهم لان روح و امها بيعيدون معهم و ابوهم مع الرجال
كانت ديمه مع روح و ينظفون المطبخ كانت ديمه تغني و احيان تغني معها روح
ديمة و هي تغسل المواعين : عيدي مبارك فيك ياعيد الايام
حلوه سنيني فيك ياعيد روحي
شبكت معها روح : سعادتي في شوفتك حلم الاحلام
شعري واحاسيسي المحبه وبوحي
دخلت رنيم و هي ترقص : عيدي مبارك فيك ياعيد الايام
حلوه سنيني فيك ياعيد روحي
ريحانه و هي تشيل المكنسه : ولله البلشه بنات احد شافت هيفاء الخايسه ؟
رنيم : كانت ب الغرفه
~ عند هيفاء ~
كانت واقفه ب الحوش و تقطف نعناع لان الجده وصتها تجيب
جاء ذياب و لمحها جالسه وقف جنب الجدار و هو صاد
تنحنح ذياب و التفت هيفاء و لقته كانت بتروح بس وقفها ذياب بكلامه : ما ودس تخلين الثقل ؟ ماودس تكون فرحت العيد فرحتين
كانت هيفاء واقفه ولا قالت شي ضحك ذياب بخفه : يقولون السكوت علامه الرضاء
كان ذياب بيتكلم بس سكت من سمع صوتها الي لطالما هو يحبه صوتها الهادي و الجميل : كيف كتفك ؟
ذياب ببتسامه : يهمس ؟
هيفاء : حبيت اتطمن
كانت بتمشي بس وقفت من قال لها ذياب : تحتريني ؟
ما فهمت عليه هيفاء و ب شنو تنتظره و نطق ذياب يقاطع اسالتها الكثير : عندي مهمه بعد العيد مدتها ست شهور او اقل تحتريني هلمده ذي زي ما انا احتريتس ثلاث سنين ؟
انصدمت هيفاء و كيف انه يحبها من ثلاث سنين و هي ما لاحظت ولا شي
رفع ذياب راسه و اشفها للحين واقفه ابتسم من شافها هزت ب راسها ب اي و شردت
ذياب بهمس : ربي بلاني فيك وانا اشهد انس احسن بلوه
جاء وسام من وراه : شكل الاصابه خلتك تحاكي الجن
ذياب ببتسامه : افا
وسام وقف قدامه : ودك اقول لك شي يسعدك عشر سنين قدام ؟
كان ذياب وده يقول انه سعيد و بيطير من السعاده
ذياب : وشو
وسام : يوم كنت ب المستشفى دخلت ممرضه وانا اتسحر
قطب ذياب : وين السعاده ب الموضوع
دقه وسام بخفه : اسمع العلم
ذياب : اسلم
وسام : دخلت و جلست تشيك عليك و على الاجهزه و شافت انك الحمد لله بخير و طيب و طلعت و وقفت تكلم عند الباب ، غمر وسام : حبيبة القلب مرسلتها
ذياب بصدمه : هيفاء ؟؟؟
وسام بضحك : ايه و كانت تقنعها انك بخير و طيب
انصدم ذياب ولا توقع الحركه ذي منها لانها كانت طول الفتره ذي تبين له انها الثقيلههه الي ما يهزها شي
~ الساعه 3 في نص الليل ~
الكل كان صاحي و يجهز البنات يجهزون الحلا و الفطور و بيبدون يتحهزون لان الضيوف يبدون يجون بعد صلاه العيد
روح : بنات ابغاء كعب ابيض
هيفاء : انا عندي واحد بس شوي طويل
روح : وريني
راحت مع هيفاء الي بدت توري روح الكعوب الي عندها و كل شوي يطلعون واحد و روح ما تقتنع فيه ليننن ما ربي فرجها على هيفاء و اختارت روح واحد
هيفاء : اخيرااا
رنيم : ذوقها صعب ذي
ديمة و هي تقلد روح : انا احب الاشياء البسيطههه
روح بضحك : طسي عن وجهي
تجمعو البنات ب الغرفه عشان يبدون يتجهزون
قامت هيفاء : اسمعي انتي وياها الي تبي اسوي لها ميكب تجي من الحيننن لحد يجيني الفجر الفجر وقتي الخاصصص
رفيف : انا
رنيم : انا بسوي لي و لروح و ديمة
ريحانه : وانا ودي هيفاء تسوي لي
بدو البنات يتجهزون و ويغنون و الي تقوم ترقص و الي تجرب فستانها
الكل كان فرحان و مبسوط ب عيد الديره البسيط و التجهيزات الجميله
دخلت رفيف : بنات كيف فستانيييي
انبهرو البنات بجمال رفيف البسيط كانت لابسه فستان ازرق فاتح يمسك على الخصر و اكمامه طويله
روح بانبهار : تهولين القلب
ديمة بضحك : لا دام عجب روح واضح انه حلووو
رفيف حضنت روح : انتي حياتي
ريحانه : طلعو لي كعب اسود من تحت الارض
رنيم : شوفي ذاك
هيفاء وهي بدت تسوي ميكب رفيف الي جلست قدامها : فيه واحد موجود عند الباب الي جيت فيه شوفيه
رفيف : دقيقه انا بجيب كعبي و اجيبه لس معي
طلعت رفيف و هي تدور على الكعب الي هيفاء قالت عنه
فزت يوم لقت هزاع واقف عند الباب انصدم هزاع يوم شافها ما عرفها شخصياً لكن عرفها من عيونها
صد هزاع و انحاشت رفيف الي دخلت المطبخ و هي حاطه يدها على قلبها هزاع شافها و هي مو متغطيه و ذا كان همها بس
ما درت انها سلبت عقل هزاع الي ضاعت علومه من شافها .
روح : ديمة سويت لس معمول يكفيس عن سنه تاخذينه معس حايل
حضنتها ديمة : روححح وربي أحبس شكراا مرهههه
روح : وانا أحبس يحبيبتي
جات مها و معها هيام و بدت تتجهز مع البنات الي جابت لهم حلا بسيط عشان ياكلونه و هم يتجهزون
بدت اجواء العيد اللطيفه و الكل مستنفر ب بيت الجد عايض اما العيال الي اخذو المجلس الخارجي ك العاده و عفسوه عفس تحت هواش جدهم لان الضيوف بيجون فيه
بدو العيال هواش على السرويل و الاشمغه
وسام : وين عقالييييي
هزاع : امجد وربي لو ماخذ سروالي اني لا اتوطا في بطنك
سعد : احد شاف احذاي ؟؟؟
وسام : اذا البيض عند الباب حطيتها
دخل عبدالرحمن : السلام عليكمم
ذياب ببتسامه : وعليكم السلامممم الحمد لله طعت كلامي و جيت
عبدالرحمن : عبيد قال بيجي و قلت اجي قبله
وسام : اقلط اقلط
دخل عبدالرحمن و جلس يتجهز مع العيال
وسام : بروح اجيب البخور
طلع وسام و اتجه ل بيتهم طق باب المطبخ : يا ديمههة
جت له ديمه و هي ب الموت تمشي من الكعب : هلا وسام
ابتسم وسام من شاف كشختها : يا هلا ياهلااا يابعدي كل الناس انتي وش هلكشخهههه
جاء ذياب من وراه : منهي و شاف ديمه و غمز ل وسام : كيف طاوعه قلبه و راح ل حايل ؟
ضحك وسام : اي ولله انك صادق
ديمة باحراج : خيرر
تقدم ذياب و باس راسها : كل عام وانتي بخير
ديمة : وانت بخير يابعدي
وسام : عاد عيدس ياعيون اخوس
ديمة : بحولكم يارب
دخلت رفيف و هي تكلم ديمه : ديمه عطيتي اخواني البخ،، ما كملت كلامها لانها شافتهم قدامها ابتسمت على كشختهم ب الثوب و العقال و الشماغ الي يحليهم زياده : وش الحلا و الزين ذا
وسام : ولله انس الحلا كله
دخلت ام حامد : وسام يابعدي وين ابوك ما جاء
وسام : هلحين يجيك
ذياب : وش هزين يا يمه
وسام : لو جاء سيف بيذوب عندس
دقته ام حامد بخفه : اعقل
ذياب : البخور يابعدي بنتبخر مع العيال
~ في حايل ~
كان فيصل جالس يتبخر ب غرفته بعد ما جابته له ريما البخور صورته ريما و ارسلته ل ديمة و هو ما يدري
و رجعت تصوره من جديد من صار يغني :
يالي سكنت القلب والدار دارك
ماني بـ حول العيد عايدوني
العيد ماهو بس عيدك مبارك
العيد والله شوفتك في عيوني .
ضحكت ريما وهي تشوفه منسجم و هو يغني و ارسلت الفديو ل ديمه
شافت ديمه الفديو و و ضحكت من شافت انسجامه و دقت عليه
فز فيصل من شاف اتصالها و طرد ريما الي تضحك عليه
فيصل : ياهلااا بالغايبههه
ديمة : لو دريت ان العيد شوفتي ما رحت
فيصل بضحك : شعرفس
ديمة : صورت لي ريما الله يهديها خلتني اشتاق اكثر
فيصل : هانت العصر وانا عندس
ديمة : كل عام وانت بخير عساك حولي بكل عيد
فيصل : ياعيد عُمري جعل عَيدك مبارك
شوفتك في نهار العَيد لحالها عيد.
~ طلع وسام من المجلس و شاف ابو رسن متجه لبيتهم فز له و يتبسم و وقف قدامه و باس راسه: كل عام وانت بخير ياعم
ابو رسن ببتسامه : وانت بخير ياولدي
وسام : اقلط اقلط ابوي و جدي داخل
ابو رسن : ياولدي ترا بيجون اهل احمد اذا جو و شفتوهم قول لهم اننا ببيت جدك
وسام : على خشمي يا عم
دخل ابو رسن و طلع أمجد و لقاه واقف متنح ب ضهر ابو رسن لين دخل للبيت ضحك أمجد : انهبلت انت
تكى وسام على كتف أمجد و نطق : عايدت ابوها قبل كل الرياجيل
ولولا الحياء عايدتها قبل أبوها
ضحك أمجد : امش امش بس
غمز له وسام : ترا ابو عبدالله بيجي
فز أمجد : اسالك بالله
ضحك وسام على ردة فعله : اي ولله قال لي عمي محسن ندلهم على البيت
دفه امجد : ادخل ادخل انت انا ادلهم
ضحك وسام عليه و اتجه للبيت و هو للحين يضحك على أمجد
قابله ذياب : علامك تضحك انت
علمه وسام على ردت فعل أمجد و ضحك : ممدانا نقول لا تطيح الا طاح
وسام : قاضي الولد
ذياب : لا تسوي طالع منها
وسام : ولا انت طالع منها
ذياب : ما اردا منكم الا انا مشينا بس نقهوي الضيوف الي جو
وسام : ما صدقو تخلص الصلاه الا جو يالله ما اسرعهمم
دخلو العيال عشان يقهوون الضيوف و وسام حلف على ذياب انه يجلس عشان كتفه ولا يتعبه
طلع وسام بعد ما خلصت القهوه و راح للمطبخ عشان يجددونها
وسام بصوت شبه مرتفع : يا ديمة
طلعت له ديمه الي كانت واقفه مع روح عند باب المطبخ من جوا
ديمة : هلا وسام
وسام : جددي القهوه يابعدي
ديمة : هات ، اخذت ديمه الدله عشان تجهز القهوه حطتها على النار و رجعت تسولف مع روح
عرف وسام ان روح عند الباب من داخل و عرفها من صوتها الهادييي
رجعت ديمه ل وسام الي كان يتمتم ب اشياء مو مفهومه
ديمة ببتسامه : وش تتمتم فيه
وسام : ودس ب قصيده العيد؟
ديمة : اسلم
تكى وسام على الباب و هو يراقب ديمه الي تجهز القهوه :
ياعيد الي صاحب بالحب فاتني
في كل عام يزود حبه بعد زود
ياعيد انا مولع بصغير السني
لو مبسمه سم قبلته وانا راضي
ابتسمت ديمة : عساك تعيده معها العيد الجاي
ضحك وسام وقال بصوت عالي : كل عام وانتم بخير ياهل البيتتت
ضحكت ديمة من عرفت انه مقصده روح اخذ القهوه و طلع
انفجرت ديمه بضحك يوم شافت وجه روح الاحمررر و واضح انها سمعت القصيده : اسم الله عليس
روح : يقصدني ؟
ديمة : وهو فيه غيرس ماخذ قلب خيي ؟
رفعت ديمه جوالها من وصلتها رساله من فيصل ابتسمت من شافته متصور مع ابوه و اخوانه
ديمة : شوفي
و ورت روح الصوره : ذا فيصل صح ؟
ديمة : ايه
روح : ذا واضح يوسف و ذا سالم
تنكدت ديمه من طاري سالم الي رافع ضغطهاااا : مشينا مشينا
دخلو ديمه و روح للبنات الي كانو يرقصون و يغنون
و على طول شبكو معهم
~ عند العيال الي كانو يقلطون الضيوف و يقهوونهم و يقدمون لهم من الحلا و المعجنات و ماهي الا شوي و دخل عبيد و هو يسلم عليهم و يعايدهم و معه سامي الي كان لابس ثوب مطرز عليه اسمه " سامي بن عبيد "
شاله وسام و هو كان ب الحيللل مستلطفه و كان وسام حيلل يحب الاطفال
أمجد : حييي عينه سامي بن عبيدد
عبيد ببتسامه : طفشني على ما البسه ما يبيه
شاف هزاع ميه ب جيب سامي : سامي تبدل ؟
وسام : خير تنصب على المسكين
هزاع : شوف ذي خضراء حقت عيال و الحمرا حقت حريم بدلني عشان اعطيها امي
للاسف انه انضحك على سامي و عطه انفجر ذياب ضحك عليه و هو يعطيه الميه حقته و يرجع خمسين هزاع له : الا سامي
عبيد : تضحك على ولدي انت ما تستحي
عبدالرحمن : هطف انت تصدق على طول ؟
سامي بلطف : انا رجالل
عبدالرحمن شاله : و ارجل وأحدد
دخلو العيال يجلسون مع الرجال و اجواء العيد اللطيفه و السعيده جداً على الكل ، الكل كان فرحان و مبسوط ب اجواء العيد
~ عند امجد الي شاف الي خاطفه قلبه و هي تنزل مع ابوها و امها و عبود
~ اما هزاع الي خطفت قلبه رفيف الي ما عمره فكر فيها لاكن منظرها ب كشخت العيد سلبت عقله
~ اما ذياب الي محد قده مبسوط ب هيفاء و اعترافها الغير مباشر له كان خايف يروح ل المهمه و هو ما قال لها و هو مو من عوايده يعلم احد عن مهامه
~ اما عند بطلنا الي وده يشوفها و يعايدها وده يعيد معها لحالهم بعيد عن كل الناس لكنه فرحان لانه يدري انها سمعت قصيدته الي هو كاتبها فيها
~ عند فيصل الي ينتظر يخلص عيدهم و الغداء عشان يمسك خط الديره و يشوف حبيبة قلبه
بدا وقت الغداء و تغدو و هم كلهم فرح و رضا على هذا اليوم الحلو و البسيط بدا بين الجد عايض يفضى من الضيوف لين ما رجع الكل لبيتهم
نظفو البنات و ساعدو بعض و الكل راح لبيتهم
اخذت روح امل معها بعد ما اقنعت ابوها انهم يرقدون عندهم و العشاء يكون عندهم و طبعاً محسن من حبه ل احمد عجبته الفكره و اصر انهم يجلسون
انسدحو العيال ب المجلس يستعدون ل النوم وهم كلهممم تعب
وسام : احس ان فيه احد يكسر اعضامي عضم عضم
ذياب بضحك : ما يكون وسام اذا ما تشكى
أمجد : اسكتووو لحد يتكلم لا يطير نعاسي
التفتو ل هزاع الي كد نام و كلهم انفجرو ضحك
دخل عبدالرحمن الي جلس عندهم بعد اصرار من ذياب و انه يجلس للعشاء و غصب عنه
عبدالرحمن : الي يقوم العصر يقومني معه
ذياب : بيقومك جدي على عصاته لا تشيل هم
ضحك عبدالرحمن و هو ينسدح : راضي اهم شي اقوم
بدت سواليف العيال قبل النوم الي بدت تقل تدريجين لينن الكل نام
مو بس هم الا كل الديره الي دخلو ب غيبوبه العيدد
اما عند ديمه الي ما نامت كانت تنتظر فيصل و هي تجهز له المقلط عشان تجلس معه مع انها كانت ميته نوم لكن حماسها و شوقها له ما خلاها تنام
اما عند فيصل الي زيها اول ما خلص عيدهم مسك خط الديره و هو كله لهفه لها
- وصل فيصل ل الديره و ضحك من شاف هدوء الديرهه و انه مافيه اي احد طالع ما وقف عند الباب الا فتحت له ديمه الي كانت تنتظره على احر من الجمر ضحك فيصل من شافها و تقدم يحضنها
فيصل : تو ترد روحي تو يكمل عيدي
ديمة : اي ولله انه توه يكمل
فيصل : اشتقت لس
ديمة : ماهو كثري ولله ، تعال داخل كلهم رقود
ضحك فيصل : مفروض نكون معهم
ديمة : لعيونك نتحمل التعب اهم شي شوفتك
حاوطها فيصل و هم متجهين للمقلط : ولله ان شوفتس هي الي تزيح التعب كلههه
جلست ديمة مع فيصل الي كان منبهر ب كشختها و جمالها الهادي و اللطيف
اما عن ديمه الي كانت حيل مشتاقه له و هي تعودت على وجوده بيومها وصار شي اساسي عندها
جلست تسولف معه لين ما غلبهم النوم و راح فيصل يرقد مع العيال و هي دخلت ترقد بعد ما اعطته فراش لانها تدري انهم ما خلو شي
انتهى العيد السعيد على الكل بكل حببب
العيد الي الكل ينتظره بسبب بهجته و بساطته و اجتماع الاهل و الاقارب
الكل كان مبسوط على العيد و راضي اتم الرضا على العيد الي اسعدهم ب ادق تفاصيله .~ خلص بارتنا الطيف و الجميل ان شاء الله انه كان خفيف عليكم
و كل عام وانتم بخيرر يارب عساه ينعاد علينا و عليكم ب الصحه و العافيه 💙 ~
أنت تقرأ
الروح إذا آوت دأوَت و إذا أَحبت أحيت
Poetry" الروح إذا آوت دأوَت و إذا أَحبت أحيت " القصه : قريه يجمعها الحب و الموده هاديه جداً بعيده عن المشاكل لكن في يوم و ليله تصير مشكله بين اعز الاصحاب " سيف " و " محسن " بسبب مشكله يجهلها الكل تقريباً و ينصدم الكل بان كيف سيف و محسن يفترقون بعد ما كانو...