عيونً عشتها شعر وشعور..

السابع والاربعون

(بسم الله الرحمن الرحيم)
"الـــــبـــــارت السابع والاربعون"✨.
اللهم صَل وسلم علي نبينا محمد.
علميني يالقصايد هو خطأ ولا صواب
‏لا رفضت انسى عيونٍ عشتها شعر وشعور🖤..
شوق:تكفى صقر والله ما قلت شيء
صقر:سبحان الله اجل ليه كلمني
الجني اللي قاله صح مو انتي
شوق:انا ما قلت له هو سالني عنك بس
صقر:ما يهم كلها واحد عندي وكمل بحده
هذاني احذرك ياشوق لاتخليني اكرهك
واسوي فيك شيء ماتتمنين انك تشوفينه
شوق تمسك يده وتبوسها:تكفى صقر اخر مره
ما راح اقول اي شيء عنك
صقر دفها عنه:اتمنى انك تطبقين كلامك
وراح عنها وشوق راحت انسدحت
على السرير وهي تبكي
"في نيوريوك"
كانو متجمعين حول بعض
عبدالعزيز:ما شبعتو
سيف:اظن الكل اكتفى من الالعاب
لمى:عن نفسي ماعاد ابي
سيف:زين الكل موافق
عبدالعزيز:يلا نرجع للشقه
زياد:شفيك نفست بسرعه
مشاري:ماعليك منه نبي مطعم
اماني:لازم ناكل اهمشي الاكل
ختمة تعاند عبدالعزيز:الاكل اهم من بعض الناس
وعد:يلا اخلصو بنجلس نسوالف كثير
مشاري يغمز لها:اعصابك ياخوافه
وعد ما قدرت ترد ولا تطالعه حتى
حنين:يلا نروح كلنا
اتجهو كلهم للمطعم
"عند صقر"
جاء وانسدح جنب شوق
اللي كانت ماتزال تبكي
لف صقر عليها وسحبها له وضمها
وبهدوء: ممكن ما تبكين
شوق تتمسك فيه بقوه وتبكي:صقر انا احبك
لازم تعرف هالشيء كيف بضرك وانا اذا
ضريتك كاني قاعد اضر نفسي
صقر: خلاص اهدي انا اسف عصبتك عليك
شوق:تكفى صقر لاتقسى علي قسوتك
موت ما يحتمل بسوي كل شيءٍ تبيه
وبسمع كلامك بس لا تسوي فيني كذا
صقر:قاعده تعورني قلبي كذا
شوق تمسح دموعها:خلاص بسكت
صقر يطبطب عليها:ارتاحي ونامي
ونامت شوق بحضن صقر اللي كانت
محتاجه لهالنوم من فتره طويله
"نسرع الوقت"
مرت يومين سريعه على الكل
في المكتبه
كان تركي جالس لحاله وينتظر
وصول لمى المعتاد
مر الوقت ولا جت
قام بعد ما حس انه طول وراح يدورها
ولقى سيف وحنين مع بعضهم
اتجه عندهم
تركي:حنين بسالك
قاطعه سيف:وش عندك تكلم حنين
تركي ماعبره:لمى موجوده
سيف:قاعد اكلمك انا
حنين: لا مريضه اليوم
تركي:تمام ماتشوف شر وراح عنهم
سيف يطالع بحنين:ليه تردين عليه
حنين: عشان نبقى لحالنا ولا ماتبي
سيف ابتسم:كفو طلع منك فايده
حنين:اي وراحت تمشي
سيف مسكها:وين رايحه
حنين:زعلت اتركني
سيف:احلى من يزعل
حنين:وش تستهبل انت مدري اروح ولا ابقى
سيف يضحك:اجلسي خلي عنك الدلع
حنين:قرب موعد المحاظره لازم اروح
سيف:مو كاني معك دقايق ونروح
حنين:الدقايق ذي تروح وحنا نمشي
سيف:لا ما ارتاح كلهم موجودين هناك
حنين:امش بس وسحبته معاها
"عند ختمة"
كانت قاعده تهتم في لمى
اللي كانت حرارتها مرتفعه
وتبدل لها الفوطه اللي ماليتها بالماء
عشان تخفف عليها الحراره
اندق الباب
وقامت راحت وافتحته ولقت عبدالعزيز
ختمة وهي مستغرب:شفيك
عبدالعزيز:ممكن تساعديني
ختمة:طيب بسرعه لان لمى تعبانه ولازم ارجع لها
عبدالعزيز:لا خلاص خليك عندها
ختمة براحتك وادخلت وسكرت الباب
عبدالعزيز كان يطالع فالباب ومتضايق
لانه صار يحتاج للناس
ختمة***^^^
#انتهى