بارت اول

الـــمـ٢١ـئـــه

(بسم الله الرحمن الرحيم)
"الـــــبـــــارت "الـــمـ٢١ـئـــه✨.
اللهم صَل وسلم علي نبينا محمد.
علميني يالقصايد هو خطأ ولا صواب
‏لا رفضت انسى عيونٍ عشتها شعر وشعور🖤..
اعتلى صوت سيف:تركي تركي
تركي صرخ وفتح عينه ولقاء بوجه سيف
سيف: اصحى ورانا جامعه
تركي:اعوذ بالله
زياد:شكلك كنت قاعد تتحلم
تركي: اي والله حلمً يروع
عبدالعزيز:وش حلمت فيه
تركي:ماراح اقوله يمكن يتحقق
سيف:خبل انت قوله بس
تركي:حلمت ان سيف ملك على لمى
سيف يضحك:انا ولا بعد مع لمى
شكلك كنت تحشش
تركي:والله ما امزح
عبدالعزيز:طيب وش مزعلك واذا ملك عليها
زياد:اكيد انه يحبها
سيف:اخلص وخلص موضوع رنيم للابد
عطيتك وجه فيه وخليتك على راحتك
ولاتنسى انه ما بقى شيء ونرجع
للسعوديه وماعاد بتشوف لمى من جديد
تركي خاف ولا بين لهم:ان شاء الله
"في شقة البنات"
وعد:بنات خايفه
حنين: لاتخافين خليك قويه
ختمة: ان شاء الله بتنجح العمليه
وترجعين مثل اول واحسن
لمى:ماعليك مجرد وقت وينتهي كل شيء
اماني:انتي ماراح تخسرين شيء
المحاوله ممكن ترجع نظرك
وعد: ان شاء الله بحاول اكون اقوى
قربوا منها وضموها
اعتلى صوت مشاري: يلا اخلصو قبل نتاخر
امسكوها البنات لين وصلوها لعند مشاري
البنات بردود مختلفه -لا اوصيك-انتبه لها الخ
مشاري:ماعليكم اي شيء جديد
بعطيكم خبر على طول
ختمة:شرايك نجي انا وعبدالعزيز معكم
مشاري: ما يحتاج الموضوع بسيط
فوجودكم هناك ماراح يغير شيء
الافضل انكم تبقون هنا
وراح مشاري وعد واتجهو للمستشفى
"عند شوق"
كانت جالسه لحالها مثل العاده
لان هالوقت دايم يكون صقر بالدوام
دقايق وانفتح الباب
ودخل صقر عليها
شوق قامت:صقر وش جابك
صقر:استأذنت من الدوام وطلعت بدري
واتجه نحوها وضمها له
مجرد ثواني وصرخت شوق: صقر بعد عني
بعد عنها وهو مصدوم:وش فيك
شوق: مدري مدري
صقر حاول يقرب منها وامنعته
صقر بدا يعصب: وش فيك تكلمي
شوق: اذا قربت مني احس بتندبل كبدي
صقر: خلاص خلاص بروح اتروش
يمكن فيني مشكله وانا ماني داري
شوق: اسفه صقر
صقر ما رد عليها وراح
"في شقة ختمة وعبدالعزيز"
عبدالعزيز:لا تشيلين هم ولاتفكرين
كل شيء بيصير بخير
ختمة تطالعه:ها وش تقول
عبدالعزيز: اتكلم عن وعد مو قاعده
تفكرين فيها ولا فيه شيء ثانيه
ختمة:الا الا وعد شايله همها ابيها
تكون بخير باقرب وقت
عبدالعزيز:اي ماعليك لاتتعبين نفسك
قومي ارتاحي ونامي وراح
تصحين على خبر حلو ان شاء الله
ختمة ابتسمت له: ان شاء الله
وراحت وهي على عاتقها هم كبير
لانها قررت تقول لعبدالعزيز
شيء ما تخيلت نفسها تقوله له
مجرد انها تنتظر الفرصه المناسبه
اللي تقدر تفاتحه بالموضوع
"في الجامعه"
زياد كان جالس مع اماني: شفيك اليوم
اماني لفت عليه بابتسامه:بس افكر بوعد
زياد: اليوم مسموح انك تاخذين راحتك
فيه مو لازم تمشين على اتفاقنا
اماني:مره شايله همها ودي اني عندها الان
زياد:مشاري معها ما فيه شيء
يخليك ترهقين نفسك بالتفكير
اماني:مدري ما اقدر اوقف
جاء بيتكلم لكن قاطعه صوت
لمى وهي تقول:اماني
اماني يوم شافتها قالت لها:تعالي
لمى قربت منهم وهي مستغربه
من المنظر اللي تشوفه
لمى:هلا زياد كيفك
زياد ابتسم لها: الحمدالله
وقام يلا انا اخليكم مع بعض
وراح عنهم
ثواني واجلست لمى جنبها:اماني زياد
وش يسوي عندك
اماني***^^^
*************
#انتهى