(بسم الله الرحمن الرحيم)
"الـــــبـــــارت "الـــمـ٣٧ـئـــه✨.
اللهم صَل وسلم علي نبينا محمد.
علميني يالقصايد هو خطأ ولا صواب
لا رفضت انسى عيونٍ عشتها شعر وشعور🖤..
عبدالعزيز:ما شاء الله الفراق صار لمصلحتنا
ختمة:قصر صوتك
عبدالعزيز:خلاص خليك على راحتك
انا جيت اتطمن عليك وبمشي وراح عنها
جت ام ختمة:شفيه عبدالعزيز صار شيء بينكم
ختمة:لا يمه بس هو جاي يتطمن
وبيروح يقول انه عنده شغل
ام ختمة:زين تعال اجلسي معي
ختمة ابتسمت لها:من عيوني يالغاليه
"عند زياد"
كان تعبان اليوم ولا يدري شالسبب
ولكن مو بس جسده التعبان
حتى قلبه بعد سواته في ريما
عاجز انه يرتاح ويتطمن عليها
لكنه يردد ويقول انه هذا الصح
ليه اظلمها معي وانا بديت
احب غيرها الفراق هو الحل الانسب
"عند حنين"
بعد ماعلمها ياسر على طبيعة شغلها
ياسر:اي كذا سيف الامر بسيط
حنين:اي مره ممتع بعد
ياسر يضحك:يلا هذا اول زبون عندك
حنين بعد ماخلصت منه
جت له:ياسر كذا تمام
ياسر:مليون بالميه تطمن شغلك ممتاز
نترك حنين مع شغلها الجديد
"ونروح عند شوق"
شوق:صقر تكفى خلاص
صقر:شفيك
شوق:من يوم ما جو وانا ما اشوفك كثير
صقر يضحك:مالهم يومين عادي
شوق:لا ماهو عادي اجلس معي
صقر:قلت لك ندى وامي موجودين
ليه تخلينها سالفه
شوق:انت زوجي مو مهم
صقر يضحك:دام كذا تزوجي ندى وفكينا
شوق:يوه ياربي منك مو وقت مزح
صقر:واذا جلست شسوي لك من بعيد لبعيد
شوق:اهمشي عيني تشوفك كذا ارتاح
صقر:تحملي كلها فتره وتزين الامور وطلع
شوق بدت تهفهف بحزن ومنقهره
على اللي صار بينهم
بس المره كان الغلط منها
"بعد مرور اسبوعين"
مرت وتغيرت فيها امور كثيره عن سابقها
في هالفتره اصبح الوضع
متكهرب ما بين صقر وشوق
بموضوع طلعاته للشباب المتكرره
بالنسبه لصقر كان الامر عادي
وشيء طبيعي والمفروض يكون تافه
لانه مافيه شيء يمنعه من اخوياه
وفوق انه عنده عذر مايقدر
يجلس بجنبها دقايق حتى
اما شوق كانت متضايقه
لانها تعلقت فيه اكثر بالفتره اللي
كان صقر فيها يوم كذبت عليه
كيف كان قريب منها ودايم
وقريب منها ولا يبعدهم شيء
فهذا الشيء ضايقها اكثر
بسبب ان الوضع الحالي
صار مابينهم عكس ذالك تماماً
وعبدالعزيز اللي تعب وارهقه
التفكير في موضوع ختمة
وسبب تغيرها صبر كثير
ولا فاده الصبر وقرر انه
ينهي كل شيء اليوم
ويعرف وش تخبي عنه
اما ختمة اللي كانت تكابر
بحزنها وانها لازم تتعود
على حياتها بدون عبدالعزيز
لكنها ماهي قادره وكانت تتعذر
له كثير بالفترهه الماضيه
اما تركي ولمى
اللي كانت علاقتهم جميله
بدون مشاكل ولاشيء
وكان اكبر همهم الزواج
تركي كان يبي باقرب وقت
مثل ماتبي لمى لكنها
كانت تتعذر بموضوع
حنين وسيف واللي صار
لكن تركي الموضوع
ما كان عاجبه ابد
اما ريما المسكينه
اللي كانت تعيش
حياتها بحزن ما يقاوم
ولا قادره***^^^
*************
#انتهى
أنت تقرأ
بارت اول
قصص عامة(بسم الله الرحمن الرحيم) "الـــــبـــــارت الاول"✨. اللهم صَل وسلم علي نبينا محمد. علميني يالقصايد هو خطأ ولا صواب لا رفضت انسى عيونٍ عشتها شعر وشعور🖤.. "فـي نـيـويـورك" ادخلت الشقة واجلست على الاريكه تعبانه وعد:سلامات شفيكك داخله منفسه وحالتك حا...