بارت اول

الـــمـ٣٨ـئـــه

(بسم الله الرحمن الرحيم)
"الـــــبـــــارت "الـــمـ٣٨ـئـــه✨.
اللهم صَل وسلم علي نبينا محمد.
علميني يالقصايد هو خطأ ولا صواب
‏لا رفضت انسى عيونٍ عشتها شعر وشعور🖤..
ولا قادره تغير شيء
لان بالاخير هذا مو
قرارها هو قرار زياد
ومن كثر حبها له بدت
تتقبل فكرة زواج زياد لغيرها
بحكم انه هالشيء بيسعد
زياد والشيء اللي يسعد زياد
فهو بكل تاكيد راح يسعدها
اما اماني اللي مازالت منتظره
زياد ومتامله يقول لها ولا ينسى
الشيء اللي اتفقوا عليه بنيويورك
رغم انها تمر بلحظات شك وتتوقع
انه نسى موضوعها تماماً لكنها
مازالت عايشه على ذاك الامل
اما زياد اللي زاد فيه التعب
ولا يدري وش هو وش اسبابه
وكان يكابر انه ما يروح للمستشفى
بسبب اعتقاده انه تعب ويروح
لكن مع كل يوم يمر كان يزود
اما وعد ومشاري
مازال وضعهم مثل ما كان
وعد مازالت تتامل انه
يجيها ويحبها مثل ما هي تحبه
ومقرره انها تنتظره حتى لو طال الامر
اما مشاري اللي بدى يوضح له
اهمية وعد في حياته ولا ينكرها
لكن مازال مو مقتنع انه بدا
يحب احد بعد ما حب رهف
وتركته وكان هالامر هو الحاجز
اللي الى الان ما تخطاه
وخايف انه يتكرر له الامر مع وعد
اما بالنسبه لي سيف
اللي مازال في كل يوم يروح
ويدور عن حنين على امل
يوم يجي ويشوفها قدام عينه
رغم انه بدا يراوده الشك
انه خلاص ماراح يقدر
يشوف حنين من جديد
لكنه مازال يقاتل على
امل عودته له بيوم من الايام
اما بالنسبه لحنين
اللي بدت تتغير نفسيتها
بسبب ياسر واللي ساعدها
كثير ولا عاجزه ترد له جزء
من اللي سواه معها
وكانت تعيش معه حياه
حلوه جميله سلسه
ايام طبيعيه لكنها مريحه
وبالنسبه لي ياسر كان
مبسوط في وجود حنين
معه وانه فيه شخص
من نفس بلدك يكون معك
ويصير صديق لك شيء جميل
والى الان مازال يعرف حنين
بانها ولد واسمه سيف
"في يوم جديد بصباح المملكه"
كان عبدالعزيز جالس
في بيت اهل ختمة
وينتظر وصول ختمة له
دقايق واوصلت لعنده
ختمة:وش جايبك
عبدالعزيز:هذا اسلوب تكلميني فيه
ختمة:زين عندك شيء ولا
عبدالعزيز:لا ماعندي شيء
ختمة:طيب ممكن تروح الحين
عبدالعزيز:انا قلت لأمك بنطلع اليوم
انتظرك بالسياره عجلي
جت بتتكلم لكنه راح عنها
ختمة ما بيدها شيء راحت تتجهز
على السريع عشان تطلع له
"عند وعد"
كانت جالسه في غرفتها كالعاده
بدون ما تسوي اي شيء
دقايق وانفتح الباب عليها
وعد طالعت ولقتها اختها رسيل
رسيل:حلو جالسه ماعندك لا شغل ولا مشغله
وعد:وانتي شعليك مني
رسيل:طفشانه شرايك نطلع نتمشى شوي
وعد:مالي خلق مره شوي وانام
رسيل:اي اي خليك ما منك فايده جايبه
الشهاده على الفاضي
وعد:اي عشان اعلقها بجهتك
رسيل:اخت على الفاضي وسكرت الباب
ثواني وجاء اتصال لوعد***^^^
*************
#انتهى