(بسم الله الرحمن الرحيم)
"الـــــبـــــارت الثاني والثامنون"✨.
اللهم صَل وسلم علي نبينا محمد.
علميني يالقصايد هو خطأ ولا صواب
لا رفضت انسى عيونٍ عشتها شعر وشعور🖤..
وبدا يشكك في حبه لي ريما
لانه يفتقد اماني دايماً
لكنه بقرارت نفسه قال
انه يفترق عنهم الاثنين
وبنهاية العام يقرر من اللي
يحبها ويبيها من نصيبه
اما وعد ومشاري
مازال الامر نفسه
في كل الايام تزوره وعد
وهو لا حس ولا خبر
ما صحى ولا نهض
وعد لاتعلم انها سببت
لها كارثه ستبان لها
بالقريب العاجل
واما سيف وحنين
اللي العلاقه زي العسل
كل شيء كان يمشي حلو
بالنسبه لحنين اللي ماشافت
ولا حست بشيء بسيف
ولا تدري وش خفاياه
لكنها تمر باجمل ايام حياتها
وسيف اللي حقق مبتغى والده
وسوى اللي كأن يبيه منه ومطلبه
ومجهز لها مفاجئ تظهرها الايام
واما تركي اللي بعد ما افترق
مع لمى في بداية الامر
كان يبي يتواصل معها لكن
لمى ابتعدت عن محيطه تمامً
ولا باقي له ولا يظهر له الا رنيم
اللي اصبح يزورها في كل يوم
حتى انهار وابتدى علاقه معها
من جديد لكن بالسر
بالنسبه لي رنيم كانت راضيه
بشرطه لين تسيطر عليه من جديد
وتتاكد انه رجع يحبها مثل ماكان
وبعدها تعلن لهم انهم ارجعو
اما لمى اللي اكسرت في نفسها
ورغبتها وحبها لتركي وقررت
انها خلاص قصه وانطوت
مجرد حكي تقوله من بعد
ما شافته مع رنيم واللي
كانت تراقبه وتشوفه معها
مانطوى تركي عنها
لانها انطوت في حبه
وكل ما بكت واشتاقت له
وتذكرت ما جرى وصار
تردد كلامها انه خلاص راح
ما يفيد الكلام دام القلب مجروح
في يوم جديد في صباح جديد
رغم اختلاف التوقيت مابين
المملكه الحبيبه ونيويورك
يبقى ما بينهم خفايا حكايه
واحداث قصتنا اللي راح
تظهر بعضها في هذا اليوم
"في نيويورك"
كان اليوم اجازه ونهاية الاسبوع
لكنه اجازه للجميع الا لوعد
اللي عن لقاءها بمشاري ماتعتذر
عند وعد اللي راحت عند
مشاري رغم التعب الشديد
اللي كانت تحس فيه
ولكنها مافكرت في عمرها
ما فكرت غير في مشاري
كانت جالسه وتكلمه مثل دايم
لكن اليوم ماقدرت تكمل
من شدة تعبها وقامت
وارجعت للبيت ترتاح
"عند شوق"
كانت جالسه مع امها
وتكلمها عن الاعراض
اللي قاعد تحس فيها
ام شوق:متاكده من كلامك
شوق:اي يمه ليه فيه شيء
ام شوق:في بالي شيء ياشوق وان كان هو
قاطعتها شوق:يمه خوفتيني قولي
ام شوق:اذا كان اللي في بالي فانتي حامل
شوق انصدمت:ايش انا حامل لكن
ام شوق:لاتقولين شيء وروحي اليوم وتاكدي
اذا كان فيه نصيب فالحمدلله واذا كان
لا ايضا نحمدالله بكل حال
شوق:ان شاء الله وجلست تدور في راسها
الافكار واذا كانت حامل كيف تربيه
ووش بتكون ردة فعل صقر واساله
واجد تفكر فيها ولا تدري حلها
عند ريما***^^^
#انتهى
أنت تقرأ
بارت اول
Ficțiune generală(بسم الله الرحمن الرحيم) "الـــــبـــــارت الاول"✨. اللهم صَل وسلم علي نبينا محمد. علميني يالقصايد هو خطأ ولا صواب لا رفضت انسى عيونٍ عشتها شعر وشعور🖤.. "فـي نـيـويـورك" ادخلت الشقة واجلست على الاريكه تعبانه وعد:سلامات شفيكك داخله منفسه وحالتك حا...