السابع والسبعون

11 0 0
                                    

(بسم الله الرحمن الرحيم)
"الـــــبـــــارت السابع والسبعون"✨.
اللهم صَل وسلم علي نبينا محمد.
علميني يالقصايد هو خطأ ولا صواب
‏لا رفضت انسى عيونٍ عشتها شعر وشعور🖤..
اما صقر اللي بدا يتاثر بغياب شوق
ولا مر عليه بسيط وبدا يحس
انها كان لها تاثير كبير بحياته
ماقد لاحظه ولا بان له
والشخص ما ينعرف زين الا لما تفقده
وكل ما حس انه اشتاق لها
يقنع عمره انه شيء طبيعي
يحصل بعد فقد اي شخص
وشوق ما شاف منها الا كل خير
فاكيد انها بتكون لها مكانه خاصه بقلبه
"اما عبدالعزيز وختمة"
كل مالها علاقتهم تقوى وحبهم يزيد
لبعض ويزدهر وينمي في حنايا قلبهم
ولا عاد فيه حزن ولا شيء يضايقهم
ولازالو متأملين انه عبدالعزيز
يرجع يمشي من جديد ولازال
التمرين مستمر ولا يوقف
مهما كانت الظروف واللي
قوى عبدالعزيز على الاستمرار
ختمة اللي في كل يوم ترسم
الابتسامه في وجهها ووجه
ولا تبين له اي شيء يضايقه
رغم انه يعرف انها قاعده تعاني
معه لكنه ارحم من يشوفها على
حالها اللي قبل ويجرحها
ختمة ارهقت نفسها مع عبدالعزيز
ولا تحاول تبين له هالشيء
بابتسامتها ورسم وجه غير
عن اللي قاعده تحس فيه
حنين وسيف ماتغير فيهم شيء
بسبب قل اللقى اللي حصل لهم
بعد اللي صار لي اماني وقبلها وعد
فقل بينهم اللقى ومثل ماكانو
لا تقابلو حبايب ولا يبان فيهم شيء
اما اماني اللي قاعده تعاني
ولا عادت تدري وش تسوي
وكيف تغير اللي صار لها
مهما انكرت كل ماطرى
على بالها زياد تتعب
وتنهار من جديد عجزت
تقنع عمرها ان زياد خلاص
راح ولا عاد بيرجع مهما صار
وبالنسبه لي ريما
اللي ماتغير عليها الحال
ونفس ما كان الوضع
فالأعوام السابقه مازال
مستمره معه وحتى لو
يتقلب مزاجه عليها ماتهتم
لانها تحبه من كل قلبها
وبالنسبه لي زياد
اللي قاعد يعيش باختبار صعبه
لانها صار يلاحظ حبه لي اماني
يزيد في قلبه يوم كانت موجوده
ما كان يحس بهالشيء لكن
بعد الفراق تغير حاله 180 درجه
فهو يردد في باله ان الوضع
طبيعي جدا فهو ما ينكر انه
يحب اماني لكنه مقتنع
انه حبه الاول اللي عاشه
مع ريما سنين وسنين
يعجز انه ينكره مقارنه
بالسنين اللي قضاها مع اماني
اما عند وعد اللي اصبحت
متعلقه في مشاري ولازم تزوره
ولا يجي يوم الا ورايحه له
ولا تدري انها قاعده تضر
نفسها بكثرة الزيارات
ولا اهتمت بعمرها كل
تفكيرها في مشاري
لعل وعسى يصحى من الغيبوبه
"في الجامعه"
عند تركي اللي كان يدور لمى
ويدور بكل مكان مقرر انه
راح يكلمها اليوم مهما صار
في ظل بحثه عن لمى
كانت تدق عليه رنيم
مسك جواله ورد عليها
رنيم:هلا حبيبي وينك
تركي:رنيم مو وقتك سكري
رنيم:ابي اقابلك ابي افطر معك ونجلس
سوى مثل زمان بدون اي شيء يمنعنا
تركي:طلبتك قفلي الان وبعدين اكلمك
رنيم:طيب ياقلبي على راحتك بنتظرك باي
تركي حط جواله بجيبه بعد ما قفلت رنيم
وكمل يدور في الجامعه لين***^^^
#انتهى

بارت اول حيث تعيش القصص. اكتشف الآن