تخلص وتنسدح على السرير وتنام.
________••________
بعد ماتحرك الكل للمخيم وكانوا موزعين بالسيارات
وصلوا لمحطة ونزلوا البنات ياخذون لهم مفرحات تعرفوا عائلات آل زايد ومترك على ذياب كونهم يدرون ان هاشم منفصل وحبوه من برائته الي تنأكل
خلصوا يركبون مره ثانيه ومشوا للمخيم
وصلوا بعد مدة وكان المخيم كبيرر عشان يوسعهم صفوا سيارتهم وتوجهوا الحريم للخيمة الكبيرة الي كانت لهم والكبيرة الثانية للرجال والخيمة المتوسطة للبنات والثانية المتوسطة للعيال نزلوا اغراضهم وقعدوا
عند العيال كانوا يلعبون بلوت ومستانسين كثير مع بعض والبنات يلعبون اساله ويتقهون ونصهم منسدحات والحريم يسولفون والرجال نفس الشي
بعد مدة وقف زياد بحماس: عيالل نبي نلعب بالدبابات
وقف يزن بنفس الحماس: تممم اي والله نبي
وقفوا كل العيال موافقين وطلعوا لمكان الدبابات وكانت20 طلعوا بهذه اللحظة البنات ونطقت فيّ: هي انتم نبي نلعب
رفع حاجبه الايهم:اطلبوا الله بس
ابتسمت في من تحت جلالها بتحدي: طيب
وتوجهت نحو خيمة الرجال: يبهه
عبد الرحمن: لبيهه
ابتسمت تقبل راسه: لبيك حاج يبه
وكملت وهي تمثل الزعل: ترضى احد يزعل بنتك؟
عقد حواجبه: يخسي والله
فيّ: طيب العيال مو راضيين يخلونا نلعب بالدبابات
وقف عبد الرحمن: انا اوريهم
ابتسمت تطلع معه
مسك راسه يزن بورطة: شوف الزق كلمت جدي والله ليغسل شراعنا
ضحكت يقين: تستاهلون مايبي لكم الا تسذا
تقدم عبد الرحمن لهم يمثل الغضب: خير انت وياه؟؟ تمنعون بناي يلعبون الحين كلهم بيلعبون معكم والي فيه خير يقول لا
العيال بصوت واحد: سم
راح عبد الرحمن وضحكت فيّ: ايوة ادب
قرب يزن وقرصها بقوة: احح الله ياخذك
ضحكوا الكل وكملت فيّ بغمزة: لحضني
شهق يزن بتمثيل الحدة: ماتستحين انتِ! ماعندتس اخوان
فيّ وهي مكملة تستهبل: تعال يمز ابي سنابك
كان الكل يضحك ويزن يستهبل معها: دزي بس ادري اني حلو بدا يركض يزن باستهبال وفيّ وراه وكان شكلهم مره يضحكك
توجهت الدانة لفهد: وانت يمز ابي سنابك بعد
غمز: ابشري به سجلي عندتس
دمعت هاجر ضحك: مو طبيعين قسم ولفت لناصر هي بعد: اوف ايش ذا الجمال يحلو
ضحك ناصر بقوة: تعالي تبين سنابي؟
توجهت له وضحكوا وبدوا يوزعون
وكانوا:
مجد ومقبل
سلمان والبندري
فهد والدانة
ناصر وهاجر
نياف واسير
منيرة وفيصل
(هِتان وفيّ بس من البنات يعرفون يسوقون)
عزام والماسة
جمان وإياد
ريتال وماهر
حور وهاشم
سلطان ورهف
فرح وعصام
يزن وزياد
هِتان ويقين
فيّ وجود الي ماكان باقي الا هي بحكم انه محد يحل لها
واخيرا الايهم وعاصف
ركبوا ومشوا ومجد الي مو طايقة مقبل بس مجاملة وماهتمت اصلا ويزن وزياد
الي ضحكهم معبي الدنيا ومستانسين والباقي نصهم نفس الشي وسلمان الي مايسرع ويتهور عشان حمل البندري لفت فيّ بخبث لجود: جود انتِ تكرهيني صح؟
شمقت لها: مرههه
ضحكت بخبث وبدت تسرع وتلف يمين يسار عشان يهتزون تمسكت جود بالدباب بخوف: هيي انتِ تستهبلي وقفي الله ياخذتس
كملت فيّ وجود شوي وتدمع من الخوف ناظروهم الباقي وضحك فيصل بقوة: شوفي بالله مارحمتها
ضحكت منيرة معه ولفت له بهدوء والسؤال ذا بخاطرها: فيصل عادي اسألك؟
هز راسه: سمي
منيرة بتردد: انت تحب فيّ؟
جمد وجهه يلف لها باستغراب: ليه تسألي؟
لعبت بيدينها: مادري نظراتك بجلستنا لها وحركاتك ماادري احسك تحبها
بلع ريقه يصد للامام ومارد عليها"لذي الدرجة واضح؟؟ "سكتت منيرة وكملوا يتمشون رجعوا للمخيم ونزلت جود وهي تبكي: الله ياخذ الي يركب معتس ياحيوانة
كانت فيّ تضحك بقوة: علىزق بس
ضحكوا الموجودين وطلع لهم عبد الرحيم والي كانت الابتسامة تشق وجهه شق
قبل بوقت بالمخيم~
بخيمة الرجال بين ماكانو يسولفون وصل اتصال لعبد الرحيم طلع جواله يشوف وكان غريب رد عليه: السلام عليكم مين معي؟
ابتسم الطرف الاخر بشوق ولهفة لصوته وحب كونه مايتكلم كان كثير معه استنشق هواء الرياض: وعليكم السلام يبه
جمد وجه يستوعب الصوت الي وصله ورد بحنان وصوت مهزوز: سالم؟؟
ابتسم سالم باتساع: لبيه يبه لبيه جاينكم اليوم
ابتسم عبد الرحيم وقال بصوت واضح اللهفة فيه: تو مانورت الرياض فيكم يولدي اشهد
بعد كلام قصير معهم ارسل له لوكيشن المخيم والي الحين متجه له سالم وعائلته سكر وكان الكل يناظره باستغراب ونطق بابتسامة مافارقته: سالم جايي
فرح مسفر بقوة والكل فرحوا لفرحتهم ووصل الخبر للحريم والي دمعت منه سلمى شوق لولدها.
قال لهم عبد الرحيم واضاف: الي يبي يعزم احد يعزم بنسوي عزيمة بالمخيم مادام ولدي رجع
فرحوا البنات والعيال معهم عشان العزيمة ذي
دخلوا البنات وكلمت هِتان جموح واهلها الي كلمهم بعد مسفر كونهم التقوم بملكة ناصر وفهد وعائلة البندري وعائلة هِتان ورهف كلمت ملاك واروى كلمت ام ملاك وبكذا ذول الي رح يجون بدو البنات يتجهزون وراحوا العيال يجيبون الذبايح وكان لبس بناتي عبارة عن شي خفيف مو اوفر وفساتين الي لابسه قميص والي لابسة تيشرت ومكياجهم جداا بسيط وشكلهم كان رهيببببببب بمعنى الكلمة
واخيرا وصل سالم واهله طلعوا الرجال يستقبلوهم واعتلت اصواتهم بالتراحيب تقدم سالم مع اولاده راكان وعلي حضن ابوه يبوس راسه وبعدها على مسفر وعياله مثله بدا يسلم على الرجال كلهم والعيال وخلصوا يدخلون للخيمة مع بكى سلمى من سمعت صوته وهي جوا دخلوا الحريم للداخل والي كانوا(سما والعنود)