جلست يقين بجانب ناهد وهي حامله عدنان وتلاعبه: ودلبوسي شبهتس نسخه منتس
ابتسمت ناهد بتعب ودخلت ريما هي وخلود الي يسولفون وبيد ريما اكلة'التلبينه النبويه'جلست تحط الصحن بحضنها واعتدلت بجلستها تسمي بالله وتأكل طلعت يقين لان مازن بيدخل لها وراحت لغرفة نجد الي فيها فيّ كونها جت معهم تزور ناهد جلست جنبها تناظرها بشك ورفعت حاجبها فيّ: نعم شفيتس تناظرين تسذا
يقين: فيّ احلفي انتس مو حامل
عضت شفتها فيّ تبتسم وما تكلمت ونطقت يقين بتأكيد: حامل؟
هزت راسها تضحك من حضنتها يقين بقوه وصرخت بفرحه: بصيرر عمههه كم لتس؟
ابتسمت فيّ: اسبوعين
نجد: كلكم تزوجتو الحين اخخ وين حبيبي انا
ضحكت يقين ترفع يدها اليسرى بخجل: عصام خطبني وفرح خطبها وليد اخو رنا اذا تعرفيها
فيّ ببتسامه: على طاري رنا وين سافرون؟
يقين: بولندا مابقى الا سماهر الاسبوع الجاي عرسهم وضحكت تكمل: مو طبيعيه كانت تكرهه كأنها بعير حاقده عليه والحين تموت بطاريه
فيّ: الحب وافعاله شدراتس انتِ
دخلت غزيّل تجلس وبيدها ليز حار ودبس رمان جلست تتربع تاكل وهي منفسه وهزت راسها فيّ بقرف: وش ذا الوحام بالله ياغزيّل؟
رفعت نظرها غزيّل لها: بدخل ذا بعينتس انطمي شكو انتِ كيفي عاجبني
ضحكت يقين: ابك وش ذي النفسيهبانكوك تايلند~
دخلو مطعم بالمول بعد ماتسوقو يطلبون لهم اكل وقف غسان من رن جواله: ثواني وراجعلك
هزت راسها وطلع غسان تناظر المكان اشرت للنادله الي جتها وطلبت رهف عصير لان ريقها ناشف فهمتها النادله غلط وقدمت لها كأس خم'ر عقدت حواجبها رهف تشتم ريحته الغريبه وشربته بعدم اهتمام تكشر ملامحها بقرف من الطعم حطته على الطاوله تمسح شفايفها: الله يعز النعمه وش ذا
دخل غسان يستغرب تصرفات رهف الي بدت تفقد عقلها ولانت ملامحه بصدمه من شاف الكأس مسك رهف يكلم النادله وفهم انها عطتها بالغلط وبدا يتهاوش معها حاسب يطلع من المطعم وهو ماسك رهف الي تضحك بعدم وعي طلع من المول يركب التاكسي وركبها جنبه يتحرك للفندق مسكها: رهف اعقلي
ضحكت تتلمس شنبه: يحلوك
حاسب التاكسي ينزل بالاكياس ورهف ودخل للمصعد يوقفها جنبه وفي اشخاص جنبهم كتفها وهي تضحك بجنون: احبككك غسونيي
طلع لجناحهم يدخل وسكر الباب يشوفها تترنح دخل الغرفه يفصخ تيشرته ودخلت رهف تضحك وتقدمت منه تدفه على الكنب وجلست على فخوذه تلعب بدقنه بدلع: غسوني تحبني؟
رفع حاجبه من حركاتها يستغفر وقربت من وجهه تلصق انفها بأنفه: تحبني؟
هز راسه غسان يلف يده على ظهرها ومسكت وجهه بكفوفها تقبل ثغره رفع حواجبه بدهشه وابتسم يستغل فرصته وقف يحملها بحضنه وحاوطت عنقه تدفن راسها بصدره نزلها على السرير يقبلها و❗❗❗ابتسمت سماهر تمسك مسكتها بيدينها وتسعد لزفتها الي كل عيال ورجال عائلات آل زايد ومترك ومنصور موجودين يزفوها لابسين بشوتهم الي باللون الاسود ابتدت زفتها تنزل من على الدرج بخطوات رزينه كل الانظار عليها يسمون بربهم ويحصنوها منظر اهلها قدامها كلهم من اكبرهم عبدالرحيم لاصغرهم ذياب منظر مُهيب وجميل جدا وسعود اوسطهم تقدم لاسفل الدرج من نزلت يمد كفه لها ومسكت كفه تمشي معه لعندهم سلموا عليهم واحد واحد تحت ابتسامتها الي ماختفت وخلصت الزفه تطلع سماهر ويساعدوها عليا وسلمى تلبس عبايتها وودعوها يحصنوها وتطلع لسيارة سعود متجهين للفندق