روايه اسير لعنتها75والاخير

247 37 43
                                    

روايه اسير لعنتها «75»والاخير 💕
برغم معانتهم الا ان الحياة كانت كريمه جدا معهم حتى حظيا كلا منهم بنصفه الاخر
وتذوق طعم العشق وشهد الحياة الاسريه..
عائلة الاغا والمعروفه بين الجميع بقوتها وصلابتها بحيث لايمكن لان يهزمهم عدو .. معروفه ايضا بعمل الخيروتقديم المساعدات للفقراء والمحتاجين ..
كان الاغا يقديم مرتبات شهريه لكبار السن من الفقراء والمحتاجين واوصئ ان لاينقطع هذا العمل ماحياء وحتى بعد ان يفارق الحياة ... كما عملا جاهد ان يكون ابنائهم موظفون فى شركاته "

"اعتاد دكتور فؤاد على الحديث مع والدة ماريا وكأنه وجد منها صديق يحتاج اليه ويفهمه فى هذا الوقت مع تقدم العمر ...
كان دائما يبحث فى قضاء الوقت معها ليحظئ عماافتقده منذ ان رحلت عنه زوجته
واكتفى ان يحافظ على امانته «سهر وملك» اعتاد ان يتناول القهوة التى تصنعها اليه اثناء حديثها معه ..لطالما تمنا ان حديثهما لاينتهئ ابدا وكأنه عاد صبيا .. كلاهما كان ممتنا للاخر لانه تخلص من وحدته"

"بالنسبة الى المفوض علي لم يرغب ان تدخل قلبه غيرها بحجه انه شرطئ يهتم بعمله ومهماته اخبرهم انه لن يجد من تتحمل عمله ولا المخاطر التى تحيط به لذلك لاداعى ان يظلم انسانه لن تتمكن ان تحظئ بقلبه .. فامن الظلم ان يحدث هذا
لذلك فضل ان يغامر اثناء مهماته لينشغل عن متطلبات قلبه ويكتفى بتقدمه فى عمله "

"تمر السنوات سريعتا مابين سعادة وحزن
كما سعدو بنجاحات اطفالهم وتقدمهم فى اعمالهم .. حزنو على فراق السيد عثمان والذئ كان بمثابة شخص عزيز من عاىلتهم وليس مجرد عاملا يقوم بعمله .. رحلا عثمان وترك زوجته وابنته ك امانه للاغا ..
كان يعلم انه خير من يوتمن فرحل مطمئن... بعد ان انهت لين تعليمها قررت ان تترك العمل في القصر وتبحث عن عمل يناسب موهلها ... ساعدها الاغا بهذا الشي
فقد التحقت بالعمل فى الشركه ك سكرتيرة
لتحقق طموحاتها وتبدا مشوار حياتها ..
لم ينتهى الامر هنا بل التقت بفارس احلامها
وهو يعمل معها فى نفس الشركه
نال الاعجاب من قلوبهم حتى تحول الى مشاعر حب انتهاء بالارتباط «مبروك» 🥰

" كما كان يطمح يالاتشين ف ملك اصبحت تعمل معه منذ سنوات وبالفعل نجحو معا فى الشركه باردتهم القويه اثبت يالاتشين انه مدير ناجح كما اثبتت ملك كفائتها وجدارتها فتقدمت واصبحت نائب مدير الشركه..كما اصبحت الشركه من انجح شركات المجموعه"
لم ينتهى الامر هنا"
"عمار وماريا ايضا اثبتو جدارتهم فى العمل
وبرغم اهتمامهم بصغارهم الا النجاح كان دائما حليفهم"
"بالنسبة للشركة الرئيسية والتى يديرها الاغا
وك مساعد له كانت سهر وماينوب عنها كانت فرح وكانها شبكه عنكبوتيه 🕷 تعمل بحرفه ومهارة لتتقدم بشكل سريع...وهذا يشهد به سوق المال والاعمال ..مماجعل لهم السيطرة على مدينه اسطنبول "

Written by Heba Taha
"تمر السنوات سريعتا والعائله فى قوة وترابط "داخل القصر والذى شهد على اجمل لحظات حياتهم .. شهد على الاحفاد وهى تترعرع بين جدرانه الصلبه القويه لتأمنهم ..
هاهى نفس الجدران تشهد على حفل تخرج
يوسف من الجامعه ك مهندس وهذا ليس ب غريب لانه ترعرع بين اسرة هندسيه تجيد بناء مستقبلها ببراعه ..
يتجول يوسف بين عائلته واصدقاء جامعته بكم من السعادة والحب واخيرا انتهاء مشوار دراسته ليبدا حياته العمليه ..
عيناه على باب القصر يترقب كل من هو قادم .. كان مشتت الفكر ينتظر ولكن..
ماذا ينتظر؟
هاهى فتاته جائت تخطوبخطواتهاالمتناسقه تتمايل بجسدها الممشوق وشعرها الاسود المنسدلا على ظهرها 👇🏻

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 24 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

آسِيَر لَعٌنِتٌهّآ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن