DIE IN YOUR ARMS: chapter 2

2.8K 178 9
                                    

تم تعديل الشابتر الثانى ♡♥
رجاءا الى مصوتش او حط تعليق استسمحكم فقط دقيقة لوضع صوتكم و تعليقكم حول القصة و مش هاخد كتير من وقتكم شكرا ♥♡

₩₩₩₩₩  ₩₩₩₩ ₩₩₩₩₩

" اظننى سوف اعمل بدوام كلى للحصول على المزيد من المال" قلت. لقد عدت للمنزل و كانت جدتى تستريح فى غرفتها، فى تلك الاثناء كنت اتحدث مع مايكل و جونثن و كانت هذه احد الحلول للامر.

" سوف اوفر انا و مايكل اموالنا من اجل توفير بعض المال لمعالجتها، و سنعمل بدوام كلى ايضا" قال جون.

"نعم بالطبع" قال مايكل.

"لكن ماذا عنكما؟ كيف سوف تعيشان هكذا؟ هذا سيسبب الكثير من المشاكل المالية لكما" قلت بقلق و لكن شعرت بالغضب على نفسى كيف سمحت لنفسى بأن اكون انانية للحظة بالطبع لن اقبل بذلك " لا لن اخذ اموالكما لن استطيع و لن اقبل بذلك" اضفت.

"لا بالطبع لا، لا تقلقى سوف نتدبر امورنا فقط نريدها ان تتحسن" قال جون.

" نعم هذا اهم شئ" قال مايكل.

"لكن.." قاطعنى جون.

"لا لكن. سنقوم بالمساعدة و انتهى الامر" قال صارما. ابتسمت فى حزن و لكن شاكرة.

"انا حقا لا اعلم ماذا كنت لافعل بدونكما" قلت و عانقتهما عناقا جماعيا من شدت سعادتى لمساعدتهما لى، لم اظن انهما نبيلان لذلك الحد.

اخذت نفسا عميقا و ابتعدت من العناق و ابتسمت، انا متعبة لاننى لم احظى بالنوم لكن اليوم تغيبت عن العمل لاعتنى بجدتى لذلك لا راحة على الاعتناء بها.

.....................................................

فى صباح اليوم التالى تركت جدتى تحت رعاية احد جيراننا انهم حقا لطفاء. فأنا على الذهاب للعمل و الا لن استطيع الحصول على اموال الجراحة.

ذهبت للعمل و بالطبع قام المدير بتوبيخى على التغيب و التأخر اليوم، اعتزرت منه على تغيبى عن العمل، وقد كاد ان يطردنى لكن حين قمت بشرح ما حدث معى قرر تركى اعمل، لكنه سوف يخصم بعض المال من راتبى، ياله من كريم، اعزروا حس فكاهتى، ارجو ان يتعفن فى قبره قريبا لانه يتعمد جعل حياتى تعيسة. بدات بعملى و بأيصال الطلبات للمطبخ و اخذها منه الى الزبائن.

بعد لحظات جائت تلك السيدة مرة اخرى، تتزكرونها؟ تلك التى يبدو انها سيدة مهمة، رحب بها المدير ترحيبا حارا، حقا بدت و كانها مشهورة، لكننى حقا لا اعلم من هى، جلست بمائده قريبه من المكان الذى اقف فيه ثم حدثها المدير و قال "تفضلى بالجلوس سيده باتى، سوف تأتى النادلة بقائمة الطعام فورا"

"ليلى!" قام السيد باتريك مالك المطعم بالنداء على سريعا.

"اشكرك لكن ليس الان انا انتظر صديقتى عندما تأتى سوف اطلب ما اريده، اكتفى الان بكوب من القهوة لو سمحت" قالت فنادى على المدير مرة اخرى.

DIE IN YOUR ARMSحيث تعيش القصص. اكتشف الآن