DIE IN YOUR ARMS: chapter 7

1.8K 150 55
                                    


هاااى

بليز فوت و كومنت
......... ..... .........................................

بعد خروج جاستن جلست على الاريكة اشاهد التلفاز فاليس لدى ما قد افعله ... بعد مرور بعض الوقت غطط فى نوم عميق من كثرة الملل...

-اين انا.....

ان المكان غريب ... الاشجار فى كل مكان... هل انا بغابة....

رأيت احدهم يسير من بين الاشجار .. اتبعت خطاه...

-هااى انت انتظر... من انت..

انه الفتى نفسه الذى تحدثت عنه امى...

لا استطيع رؤية وجهه.. انه يسير و ظهره لى انه حتى لا يلتفت ليرانى..

-انتظر قليلا....

ظللت اركض خلفه... و فجأه توقف... لا زال يعطينى ظهره ....
وضعت يدى على كتفه....
-هل تعرفنى؟

التف الفتى و كان وجهه يشع نور و فجأة نطق بأسمى.....

-ليلى.....

......................................

#جاستن

ذهبت لممارسة تمارينى الرياضية اليوم .. . لقد الغيت عملى بالاستوديو اليوم بسبب غياب ليلى عن الوعى و لذلك لم اذهب لاننى تأخرت ....

و بعد توبيخ سكوتر لى فى الهاتف ... بدأت بتمرينى و عند الانتهاء قررت العودة للمنزل....

انا حقا منهك و اشعر بالتعب و الارهاق....

صعدت للسيارة و فى طريقى اوقفنى بعض المعجبين اطررت للنزول للقائهم و اخذ بعض الصور و بعد الانتهاء عدت للمنزل....

ان المنزل هادئ و لكن هناك صوت التلفاز ... اتبعت الصوت لاجد ليلى نائمة على الاريكة و تاركة التلفاز مفتوح ....

اغلقت التلفاز ثم ذهبت فى اتجاه الاريكة و جلست على طرفها لجانب ليلى ....

كان شعرها الحريرى يغطى وجهها الطفولى .. سحبت خصلات شعرها ووضعتها خلف ازنها و حاولت ايقاظها بهدوء...

جاستن: ليلى....
ليلى: من من من... قالتها بفزع و هى تتنفس بصعوبه و يبدو و كأنها افاقت من كابوس

جاستن: اهدئى اهدئى انه انا....

........... .

#ليلى

-ليلى...

انا: من من من.....

استيقظت مفزوعة من الحلم.... لاجد جاستن يحاول ايقاظى

جاستن: اهدئى اهدئى انه انا....

اخذت التقت انفاسى بصعوبة....
يا اللهى كلما حلمت بحلم استيقظ لاجده امامى..

جاستن: كل شئ بخير... لا تقلقى انه مجرد حلم...

لازلت احدق بوجهه و اخذ انفاسى....

DIE IN YOUR ARMSحيث تعيش القصص. اكتشف الآن