اممم هااى
اسفة على التأخير.
هحاول انزل مرتين فى الاسبوع فمحدش يزعل منى بقى هاه!
المهم الشابتر الجديد اهو و معنتش هحط شروط تانى ابدا. هنخلى الموضوع زوقيا منكم سوووو بليز فوت و كومنت على الشابتر و مش هاخد من وقتكم كتير تقدروا تتفضلوا بالقراءة.
بااى ♡♥
¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿,,¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿
"ليل اريد ان اخبرك بشيئا ما" قال جاستن. كان كلينا يجلس على الاريكة و نتناول العشاء او البيتزا تحديدا بينما نشاهد فيلما ما.
"م-ماذا هناك؟" قلت بينما احاول وضع بعض المسافات بيننا، اننا نجلس على الاريكة بيننا بعض الانشات و هذا يصيبنى بالتوتر فمنذ قبلة صباح اليوم اشعر بالتوتر كلما اقترب. و الان هو يجلس و يضع يده فوق الاريكة من خلفى و هذا قريبا جدا.
"سوف اسافر لميامى غدا فى الثامنة مساءا، لدى مقابلة هناك بعد غد" قال و هو ينظر الى شاشة التلفاز.
"اووه" قلت و نظرت للشاشة. سيسافر الان؟ لم نبدء فى المواعدة بعد و سيسافر ماذا على ان افعل اصرخ من الفرح؟
"هاى انظرى الى!" قال و امسك بزقنى برفق لانظر اليه.
"لن اذهب للابد انهما فقط يومين" قال و ابتسم "توقفى عن العبس الان و الا لن اذهب" اضاف مازحا.
"حقا؟" قلت فى صدمة.
"ربما" قال و اقترب اكثر "اعنى ربما قبلة واحدة قد تغير الكثير من الاشياء" قال و نظر لشفتى و اقترب اكثر، ابتسمت خجلا و نظرت ليمينى لابعد عينى عن عينيه. اعنى اللعنة قلبى ينبض بقوة لما يفعل ذلك دائما؟
"انا.. اعنى انت ستذهب.. ل-للعمل و... و لا يمكنك الغاء ذلك انه شيئا هام لذا-" قاطعتنى شفتاه التى بدأت بتقبيل خاصتى. لم تدم صدمتى طويلا و دونا عن وعى بدأت تقبيله بالمثل. سحب شفتى السفلية بين اسانه و انطلق لسانه يداعب خاصتى بينما يده تتمركز على وجنتى. اصبحت الامور اكثر غربة ففجأة تغيرة وضعية جلوسنا، لاكون مستلقية على الاريكة و هو فوقى يقبلنى بينما يده تستند بجانب رأسى و الاخرى تتمركز على وجنتى.
"تعلمين ليل عندما يتزوق المرء شيئا لذيذا، فهو يريد المزيد" قال و هو يلتقط انفاسه و فى لحظة شعرت بأنفاسه تضرب عنقى.
"و المزيد" قال ثم قبل عنقى.
"و الكثير من المزيد" قال و بدء بمتصاص عنقى و سحبه بين اسنانه.
"ج-جاستن... اممم" انيت.
"اللعنة ليل" قال و قبل عنقى و امتص اكثر. ثم ابتعد و اعتدل فى جلسته. جلس و قام بوضع يديه على وجهه بينما يستند بزراعيه على قدمه.
"جاستن؟" فلت و اعتدلت فى جلستى احاول استرجاع تركيزى.
"انا اسف ليل... انه فقط... اااه اسف سوف اذهب للاستحمام تصبحين على خير" قال و نهض عن الاريكة و قام بتقبيل جبهتى و بدء بالتحرك. امسكت بيده سريعا.
أنت تقرأ
DIE IN YOUR ARMS
Fanfiction"DIE IN YOUR ARMS" قصة فتاه فقيره تنقلب حياتها رأسا على عقب تأخذها امراه لتجعلها فتاه راقيه و تعيش حياه الاثرياء لمده من الزمن حتى تجعل ابنها يقع فى حب الفتاه مقابل ان تساعد جدتها فى التكلف بعلاج مرضها فياترى لما تريد تلك المرأه من الفتاه فعل ذلك...