Die In Your Arms: chapter 27

1.7K 103 30
                                    

اممم هااى

اسفة على التأخير.

هحاول انزل مرتين فى الاسبوع فمحدش يزعل منى بقى هاه!

المهم الشابتر الجديد اهو و معنتش هحط شروط تانى ابدا. هنخلى الموضوع زوقيا منكم سوووو بليز فوت و كومنت على الشابتر و مش هاخد من وقتكم كتير تقدروا تتفضلوا بالقراءة.

بااى ♡♥

¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿,,¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿

"ليل اريد ان اخبرك بشيئا ما" قال جاستن. كان كلينا يجلس على الاريكة و نتناول العشاء او البيتزا تحديدا بينما نشاهد فيلما ما.

"م-ماذا هناك؟" قلت بينما احاول وضع بعض المسافات بيننا، اننا نجلس على الاريكة بيننا بعض الانشات و هذا يصيبنى بالتوتر فمنذ قبلة صباح اليوم اشعر بالتوتر كلما اقترب. و الان هو يجلس و يضع يده فوق الاريكة من خلفى و هذا قريبا جدا.

"سوف اسافر لميامى غدا فى الثامنة مساءا، لدى مقابلة هناك بعد غد" قال و هو ينظر الى شاشة التلفاز.

"اووه" قلت و نظرت للشاشة. سيسافر الان؟ لم نبدء فى المواعدة بعد و سيسافر ماذا على ان افعل اصرخ من الفرح؟

"هاى انظرى الى!" قال و امسك بزقنى برفق لانظر اليه.

"لن اذهب للابد انهما فقط يومين" قال و ابتسم "توقفى عن العبس الان و الا لن اذهب" اضاف مازحا.

"حقا؟" قلت فى صدمة.

"ربما" قال و اقترب اكثر "اعنى ربما قبلة واحدة قد تغير الكثير من الاشياء" قال و نظر لشفتى و اقترب اكثر، ابتسمت خجلا و نظرت ليمينى لابعد عينى عن عينيه. اعنى اللعنة قلبى ينبض بقوة لما يفعل ذلك دائما؟

"انا.. اعنى انت ستذهب.. ل-للعمل و... و لا يمكنك الغاء ذلك انه شيئا هام لذا-" قاطعتنى شفتاه التى بدأت بتقبيل خاصتى. لم تدم صدمتى طويلا و دونا عن وعى بدأت تقبيله بالمثل. سحب شفتى السفلية بين اسانه و انطلق لسانه يداعب خاصتى بينما يده تتمركز على وجنتى. اصبحت الامور اكثر غربة ففجأة تغيرة وضعية جلوسنا، لاكون مستلقية على الاريكة و هو فوقى يقبلنى بينما يده تستند بجانب رأسى و الاخرى تتمركز على وجنتى.

"تعلمين ليل عندما يتزوق المرء شيئا لذيذا، فهو يريد المزيد" قال و هو يلتقط انفاسه و فى لحظة شعرت بأنفاسه تضرب عنقى.

"و المزيد" قال ثم قبل عنقى.

"و الكثير من المزيد" قال و بدء بمتصاص عنقى و سحبه بين اسنانه.

"ج-جاستن... اممم" انيت.

"اللعنة ليل" قال و قبل عنقى و امتص اكثر. ثم ابتعد و اعتدل فى جلسته. جلس و قام بوضع يديه على وجهه بينما يستند بزراعيه على قدمه.

"جاستن؟" فلت و اعتدلت فى جلستى احاول استرجاع تركيزى.

"انا اسف ليل... انه فقط... اااه اسف سوف اذهب للاستحمام  تصبحين على خير" قال و نهض عن الاريكة و قام بتقبيل جبهتى و بدء بالتحرك. امسكت بيده سريعا.

DIE IN YOUR ARMSحيث تعيش القصص. اكتشف الآن