فكرت ليلي سريعا و سرعان ما وجدت الحل...
------------------------------------
#ليلي
طردنى خارج المنزل فى الرابعة فجرا! ان الجو بارد و هناك بعض الرياح الشديدة تجعلنى ارتجف لكثرت البرد، ذلك الاحمق بكل بساطة القانى خارج المنزل، اعلم انه قد تعاقر الكثير من الكحول و لكن هذا ليس بمبرر!
اين على الذهاب؟ و ماذا على ان افعل؟ تراكمت الافكار فى زهنى و اتخذت دقائق افكر بما على فعله الى ان توصلت لحل، على الاتصال بباتى!
اخذت هاتفى سريعا و وضعت رقم الهاتف و قمت بالاتصال، رنة، اثنتان، ثلاثة، اربع... اجيبى ارجوك.
"مرحبا" قالت و يملاء صوتها النعاس
"باتى" قلت سريعا فى خوف
"ليلى؟ ماذا يحدث؟ هل اصيب جاستن بمكروه؟" قالت فى توتر و القلق يظهر فى نبرة صوتها
"باتى لقد قام بطردى خارج المنزل" قلت
"م-ماذا؟ ه-هل اكتشف الامر؟ هل علم بأننى من ارسلك؟" سألت فى قلق شديد
"لا ما حدث هو..."
----------------
#باتى
"يا الهى اذا كرستينا كانت تقوم بخيانته؟" سألت فى صدمة. عندما اخبرتنى ليلى بما حدث فطر قلبى لمعرفت ان صغيرى يتألم.
"اااه نعم و قد ظن بأن سبب خيانتها له هو انا، لانه قبلنى" قالت . اذا قبلها؟ هذا خطر!!!
"اممم عزيزتى، حسنا لا تقلقى سأقوم بتدبر الامر، ستأتى سيارة لاخذك فى خلال دقائق، سوف توصلك لاحد الفنادق الذى سأرسل لك عنوانه فى رسالة، اذهبى و احظى ببعض النوم و غدا سأتصل بك حسنا؟" قلت
"حسنا" قالت
"الى اللقاء" قلت
"الى اللقاء" قالت
انهيت الاتصال و اخذت اتصلت بأحد شركات سيارات الاجرة و طلبت سيارة تاكسى لعنوان منزل جاستن، لتقل ليلى للفندق الذى سأبعث لها عنوانه فى رسالة على الهاتف. ثم سريعا وضعت رقم احد الفنادق المفضلة لي و قمت بالاتصال.
"مرحبا كيف يمكننى ان اخدمك؟" سألت عاملة الاستقبال عبر الهاتف.
"مرحبا! معك السيدة باتى ملات" قلت
"سيدة ملات كيف يمكننى المساعدة؟" سألت
"اود حجز غرفة بأسم ليلى جونس" قلت
"متى يتم الاستلام سيدتى؟ و كيف سيتم الدفع؟" سألت
"سوف تحضر المدعوة ليلى فى خلال لحظات لذا ارجو ان تكون الغرفة مجهزة خلال لحظات و اما عن الدفع فسوف ارسل احد موكلى للدفع غدا" قلت
أنت تقرأ
DIE IN YOUR ARMS
Fanfiction"DIE IN YOUR ARMS" قصة فتاه فقيره تنقلب حياتها رأسا على عقب تأخذها امراه لتجعلها فتاه راقيه و تعيش حياه الاثرياء لمده من الزمن حتى تجعل ابنها يقع فى حب الفتاه مقابل ان تساعد جدتها فى التكلف بعلاج مرضها فياترى لما تريد تلك المرأه من الفتاه فعل ذلك...