DIE IN YOUR ARMS: chapter 33

1.4K 105 32
                                    

القصة وصلت لاكثر من 30الف قراءة *0* انا مش مصدقة عينى بجد واااو الفضل كله يرجع لربنا و ليكم يا احلى ناس فى العالم، الشابتر دا شكر خاص لكل الى دعمونى من البداية و ان شاء الله للنهاية و للى بدء يدعمنى من مدة قصيرة بردو و انا بجد بعشقكم مش لقية كلام يعبر عن شعورى بجد شكرا.

الهدف الاكبر انو لحد ما القصة تنتهى يكون فى مليون قراءة، عرفة انو صعب جدا بس مفيش حاجة مستحيلة، من هنا لحد ما القصة تخلص محدش يعرف ايه الى هيحصل. بس مؤقتا الهدف الاصغر ان القصة توصل 100الف قراءة و ان شاء الله هيحصل بدعمكم.

فى ناس مش بيوصلها اشعار انى نزلت شابتر للقصة و فى بيشوفوا شابتر و شابتر لا، دول يعملولى متابعة و يشيلو القصة من المكتبة و يرجعوها تانى عشان لو فى تعديلات تبقى وصلتلهم.

على العموم مش هطول عليكم، الشابتر تحت اتفضلوا :)

******************************

"باتى مرحبا" قلت و عانقتها.

"ليلى اشتقت لك كيف حالك؟" قالت.

"بخير اشكرك" قلت و ايتسمت.

"عيد ميلادا سعيد" قالت و نظرت الى و لجاستن بحب.

"اشكرك" قلت و ابتسمت اكثر.

"عيد ميلادا سعيد ليلي" قالت جولى، ابتسمت لها و قمت بشكرها، ثم بدأت اتنقل من شخص لاخر و جاستن بجانبى، الجميع يتمنى لى ذكرى ميلاد سعيد و انا اشكرهم فى المقابل، لقد دعى جاستن العديد من الاشخاص معظمهم غير مألوفين لى لكن لانهم لطفاء لدرجة تكفى لجعلهم يتمنوا لى ذكرى ميلاد سعيد و انا لا اعلم من هم، قررت ان اشكرهم و ابتسم فى المقابل. اصدقاء جاستن قاموا بالحضور ايضا و سعدت بمقابلتهم مرة اخرى فهم اشخاصا لطفاء و ايضا كان جاكسون و جاسمن هنا، لاقول اننى سعدت حقا انه احضر الصغيريين لحفل ميلادى سيكون هذا هو الوصف المناسب. انهم لطيفان حقا، اتذكر عندما قمت بزيارتهما فى كندا، لقد كونا رابطة صداقة صغيرة، اعنى انا بتلك الروعة مع الاطفال. عندما انتهينا اخيرا كنت اقف مع ايما و والدتها و.... ابى.

"لا اصدق انك كنت تعلمين بتلك المفاجأة و لم تخبرينى ايما" قلت و انا ادعى الغضب منها.

"اسفة ليلى انه سحر جاستن لم استطع الرفض" قالت و هى تقهقه.

"اووه حقا؟" قلت و نظرت لجاستن رافعة احد حاجبى فى تساؤل.

"تريدين رؤية سحرى؟" قال و راقص حاجبيه مازحا.

"سوف ارى ذلك لاحقا" قلت و اخرجت له لسانى. لكنه صدمنى عندما اندفع و قبلنى. و هنا كنت كالحجر الصامت، لم استطع التحدث مرة اخرى. سحرنى اعتقد.

"هناك مفاجأة اخرى لك" قال و هو يبتسم.

"م-ماذا؟" سألت و انا احاول تنظيم افكارى التى تشتت بسبب القبلة.

DIE IN YOUR ARMSحيث تعيش القصص. اكتشف الآن