DIE IN YOUR ARMS: chapter 18

1.5K 120 253
                                    

Please read this

هاااى مااى لوفلى ربدرز
الشابتر الجديد اهو ان شاء الله يعجبكم :)
كنت حبه استطلع رأيكم فى حاجة!
لو بدأت انشر النسخة الانجليزية من القصة دى ممكن تدعموها ولا اى؟
كمان فى قصة جديدة هبدء احضرلها بس مترددة انشرها لاول مرة عربى ولا انجليزى! و يكون البطل جاستن ولا اخليه شخصية خيالية؟ فايريت تعطونى رأيكم.

مااى بيوتيفول ريدرزبليز فوت و كومنت بليز؟
انا قررت اثبت على شرط معين لكل شابتر جديد
20 فوت و 200 كومنت مؤقتا لحد ما القصة توصل لناس اكتر :)

المهم بحبكم موت و ميرسى بجد على دعمكم ليا و للقصة.

لوف يو ماى سويت ريدرز
انجوى يور سيلف

..................... ... ............................

اشتقت لتلك الاشهر التى امضيتها هناك، اتمنى العودة مرة اخرى، لقد امضيت الكثير من الاوقات الرائعة، فى الحقيقة اشتقت له، اتمنى رؤيته و تمضية الوقت برفقته مرة اخرى، لقد مضى شهران على رحيلى، شهران بحق السماء.

"ااووه سيدة اليزابث! هل سينتظر الزبائن سموك لتزيلى الاوساخ" اخرجنى من افكارى صراخ مديرى و هو يسخر. تحركت سريعا لانظف الطاولة التى امامى.

"ا-اسفة سيدى!" قلت. اللعنة عليك سيدى.

انهيت تنظيف الطاولة ثم اندفعت لتنظيف الطاولات الاخرى و عند انتهائى بدأت بتوصيل الاطعمة الى طاولات الزبائن، اااه اللعنة لقد عدت لذلك العمل اللعين.

وقفت انتظر خروج احد الزبائن حتى استطيع تنظيف طاولته و اثناء انتظارى بدء هاتفى بالرنين كأنه يصرخ على لاجيب، اخرجت الهاتف سريعا من جيبى و نظرت للشاشة، كان اسم السيدة باتى يتوسط الشاشة، لما تزكرتنى مرة اخرى؟ و لما قد تتصل بى بعد مرور ذلك الوقت؟

تغلب على فضولى لذلك اخبرت سكارلت احد الفتيات التى تعملن معى بأن تشغل مكانى حتى اذهب للحمام، اخذتنى اقدامى سريعا للحمام و ضغط على زر الاجابة مباشرة قبل ان ينتهى الاتصال.

"مرحبا" قالت. و اللعنة لم يتغير صوتها! لما لم ازل الرقم الخاص بها على اى حال؟

"مرحبا، هنا ليلى من المتصل؟" قلت و انا ادعى الجهل.

"ليلى انها انا باتى" قالت و يبدو فى نبرة صوتها الحزن و كأنها كانت تبكى.

"عفوا! باتى من؟" قلت و لا زلت ادعى الجهل.

"انا والدة جاستن، لقد تحدثنى منذ مدة تتزكرين؟" قالت و هنا شعرت بأنها بدأت بالبكاء. ما الذى يحدث؟ لما تبكى؟

"ااوووه سيدة باتى! لقد ظننت بأن هاتفك قد سرق اثناء مكالمتنا الاخيرة!" قلت ساخرة، لقد اغلقت الهاتف بحق اللعنة.

"ليلى اسفة ارجوك سامحينى" قالت و هى تبكى. لما تبكى؟ و لما تتأسف؟ هل هناك شئ سئ؟

"سيدة باتى اذا لما يكن لديك شئ مهم لتقوليه ارجو ان ننهى الاتصال لان لدى الكثير من العمل هنا" قلت بصمود.

DIE IN YOUR ARMSحيث تعيش القصص. اكتشف الآن