مبادره لطيفه
جلست في منزلي أجهز كتاباتي وافكر في مواضيع جديده كي تكون علي مستوي يجذب القراء فأنا لا أريد أن تتراجع كتاباتي لمجرد علو منزلتي أنا أريد أن أقوي من نفسي ، فلنبدأ أولاً بالاسم المناسب الذي سوف تندرج تحته كتاباتي .
لمحه ، أجل أنه مناسب لا لا نظره لا لا يا الله ما هذه الحيره لماذا لا أفكر في اسم يعبر عن المضمون أو ما سوف يستفاد منه القاريء
، "دعوه عامه" أجل أنه مناسب سوف ادعو القارئ للتحليق والخروج من الروتين دعوه للتغيير والتجديد ، والآن أود أن أختار فكره ثابته يندرج
شيء مميز ، وجدتها دعنا نخمن ، فقره" دعنا نخمن "سوف تتضمن وصفاً معبراً عن شيء مميز ندعو الكل لتخمين ما هو أنا متحمسه جداً للتنفيذ .
الأحري أن أسرع لأعرض أفكاري علي رئيس المجله حتي التحق بالعدد الجديد .
بدلت ملابسي و غادرت منزلي و عندما كنت أسير في شارعنا ، مررت ع بيت ذلك الشاب فالتفت لألقي نظره .
ماذا بك آنستي أتبحثين عن شيء أم عني أنا 😉
أنا فقط كنت ..... ، لا بأس انسي الأمر .
لم تخبريني عن جوابك علي سؤالي المره الفائته أنا أنتظر !!
نظرت إليه نظره استغرقت فيها ثواني عديده كأني قد تُهت في سحر عيناه المتلألتين ، وكانت اول مره أدقق هكذا في ملامح أحد .
آنستي أنا أتحدث إليك !!
عذراً ، ماذا تقول ؟!
علام كنت تنظرين أين شردتي ؟!
أنا .. لا شيء لا شيء .
لماذا أنتِ متوتره هكذا ، أعلم أنه سحري الخاص 😉
ماذا 😏؟! ، أنا لا أحب المتباهين .
حقاً ومن تحبين إذن؟!
لماذا لا نتكلم بجديه ؟!
ولكن أنا أتكلم علي محمل الجد هل تقبلين بي صديقاً أعدك أن أكون مخلصاً ولا أنظر لسواكِ أقصد لا أتخلي عنك .
أتعلم هذه المره الأولي في حياتي التي يطلب مني أحد أن يكون صديق لي أو أن يكون فعلاً داعماً مقدماً يد العون هكذا ، أظن أنك تستحق فرصه .
تصافحت اليدان ولكن في الحقيقه كانت القلوب هي التي تتعانق بقوه وتنبض بشده .
الآن سوف أغادر لأسلم أفكاري .
اتمني لكِ التوفيق ، سوف نكمل الحديث عند عودتك .
حسناً.
إلي اللقاء .
إلي اللقاء أيتها المتألقة ❤
أنت تقرأ
صغيره ولكن
General Fictionرحله حياه يتحد فيها القلب مع العقل لتخطي الأزمات ، كون القلب رافض يكبر والجسد قرب يفني ❤ لم تكن تلك صغيرتي وحدي ، ولكنها صغيره كل قلب آبي الإستسلام وقاتل حتي النهايه . هي أنا وأنتِ وصغيرتك ومدللتك وكل شيء حولنا ، هي ذلك المجتمع البغيض ببراىٔتها وسط...
