صدفه غريبهأنا أتحدث إليك ، ما الأمر !!
هل أنتِ كاتبه مقالات دعوه عامه !!
أجل .حقاً ؟؟!
أنه أنا ، ولكن لم تعيد السؤال ؟!
أنا من أشد معجبيك ، حقاً لا أصدق نفسي ، رأيتك لثاني مره ولكن لم أتعرف عليك ، يالا حماقتي .
علي مهلك ، من تكون ؟!
أنا من بعث لك الجواب ، وها هو ردك لرؤيتي .
.يا الهي أنه أنت حقاً ما هذه الصدفه الغريبه !!
ولكنك أجمل مما تخيلت 😍
شكراً لك هذا لطف كبير منك 😊
لا أنها الحقيقه أقسم .
دعنا نجلس ونتحدث .
حسناً .
في الحقيقه لقد كانت كلماتك غايه في الروعه والجمال ،لقد شعرت بسعاده بالغه عند قراىٔتها وتطلعت شوقاً للقياك والتعبير عن امتناني لك .لا بل أنا الذي أود أن أشكرك علي مقالاتك ، فلقد كانت حافزاً لي جعلتني أري الحياه بنظره جديده ، وكأنني ألفت الحياه لأول مره ، كانت حياتي روتينيه ، ممله ، لم أشعر برغبة يوماً في الإستمرار ولكني اليوم تغيرت ، أجل تغيرت للأفضل بفضل الله ، لقد بحثت عن ذاتي وكنت أعزف آمالاً جديده كل يوم حتي لا تخور قواي مع أول سقوط .
(كل تلك الكلمات وقعت علي أذناي فجعلتني أدخل في حاله من الدهشه لما أسمع ولأول مره ألمح بريق الأمل في عين أحدهم هكذا ، ما كل هذا الإصرار !!)
ما رأيك بفرصه للعمل معي ؟؟
ماذا 😳
هل أنتِ جاده !؟
إنها دعوه عامه 😉ماذا تعنين !!
أي أن المقال لا يرتبط بشخص محدد ولا أسلوب معين أنه من الجميع للجميع ، متاح للكل بعرض أفكاره والتحليق معنا ، ولن أجد حالماً مثلك ، شغوف هكذا .لساني يعجز عن الرد .
لا أريد لسانك أريد قلبك المفعم بالحيوية أن يضخ الأمل في ربوع هذه الأمه لتستعيد مجدها الضاىٔع .
أعدك أن أبذل قصار جهدي .
وأنا أثق بك لا تخذل نفسك أبداً ، ثق أنك قادر علي فعل الكثير ، حلق بكل قوه ، حاشاك أن تلامس الارض فتستلذ السقوط ولا تنهض ✋
سأتوجه إلي الجريده وأخبر رىٔيس الجريده بهذا القرار ، ومن المؤكد أنه سوف يدعوك ليتعرف عليك ويلقي نظره علي كتاباتك ويتعمق في أفكارك ليتأكد من كفاىٔتك ولكن لا تخف ، كن واثق الخطي ودعها تمضي كما كتبها الله لك ، افعل ما عليك فقط
شكراً جزيلاً لك ❤
إلي اللقاء ✋
أنت تقرأ
صغيره ولكن
General Fictionرحله حياه يتحد فيها القلب مع العقل لتخطي الأزمات ، كون القلب رافض يكبر والجسد قرب يفني ❤ لم تكن تلك صغيرتي وحدي ، ولكنها صغيره كل قلب آبي الإستسلام وقاتل حتي النهايه . هي أنا وأنتِ وصغيرتك ومدللتك وكل شيء حولنا ، هي ذلك المجتمع البغيض ببراىٔتها وسط...