اقتباس.... (الدخلة 👍👍❤️👍😂الجزء الأول)..

4.8K 57 4
                                    

اقتباس.... (الدخلة 👍👍❤️👍😂الجزء الأول)..  ..... دلفت  شذي بهدؤء وخجل الي جناحهما المزين بطريقة جميلة وامسكت احد البالونات بسعادة كبيرة فوجدت عمر يحتضنها من الخلف بحب قائلا.... مبروك ياحبيبتي الف مبروك....
شذي بخجل... وهو تحاول الابتعاد عنه ولكن جذبها مرة أخري له.... الله يبارك فيك...
عمر بغمزة وهو يتحسس وجهها ويزيل حجابها ليسقط ويظهر ذالك الشعر الأسود اللامع...... ايه...
شذي بهروب من نظراته وهو تبعد إحدي الخصلات عن عيونها..... ايه ايه...
عمر بحب... احنا نغير ولا نصلي الأول...
شذي بتحجج... انا جعانة...
عمر بتفكير... يبقي نصلي الأول...
ودلفت ليتوضا وهي أيضا بعد أن خعلت الفستان بمساعدة عمر حتي تتحرك بحرية..... وبعد أن أدوا الصلاة..... بهدؤء......
عمر وهي ينظر لعيونها الجميلة.... مش يالا...
شذي بتعجب... يالا اييه...
عمر بهدؤء... غيري هدومك هتنامي بالاسدال دا حتي انا ازعل والعائلة كلها كمان....
شذي وهي تذهب  الي المرحاض لارتداء ثيابها التي وضعت لها خصيصا في المرحاض...... من قبل روز وأختها ندي... فنظرت بصدمة لثيابها قائلة... ايه دا منكم لله ياجوز جزم.. دي مش هدوم... اها يالهوى....
عمر بضجر.... ايه ياحبيبتي مش تطلعي...
شذي بقلة حيلة.... طيب.. واضطرت أن تخرج بتلك الثياب التي كانت عبارة عن فستان رفيق دو حملات رقيقة من اللون الأبيض ليصل بالكاد الي فوق الركبة ومفتوح من الظهر ذا مئزر شفاف....
شذي بندم.... كان لازم ارمي الاسدال برا.... وخرجت بخجل وخطوات قلقة....
عمر وقد هب من مكانها عندما رأي ذالك الجمال.... اللهم صلي على النبي.... السهرة هتبقي صبحية انهاردة.....
شذي وقد وقفت بخجل.... انا عايزة انام...
عمر وهو يقترب منها ويمسك يدها المرتعشة تلك ويقبلها بحب.... ما انا وانتي هنام...
شذي بخجل شديد... عمر عيب روح البس حاجه..
عمر بحب وقد كان يرتدي الشورت فقط.... لا متقلقيش من الموموضوع دا.......
شذي وهو تحاول الكلام ولكن قاطعها عمر بقبلة ملئية بالشغف والحب والرقة سلب منها الحب من المقاومة...... وبدأ يستنشق عطرها قائلاً ليزيل توترها...... هوش مافيش حاجة انا عمروتك حبيبك...
شذي بصوت خفيف...  عمر انا خايفة....
عمر وقد احتضنها..... برقة وهدؤء.... بس خلاص اهدي هوش..... مافيش حاجه.....
شذي وقد تشبت باحضانها بقوة فحملها عمر... وقبل شفتيها بحب شديد وبدأت يده تتحرك علي جسدها بحب... حتي نزعت عنها ثيابها فانزالها على الفراش برقة وقبلها بحب قائلا...  لو خايفة ابعد....
شذي بخفوت.... مش خايفة....  وهنا ابتسم عمر بعشق وأخذ يكمل مسيرة عشقه للنهاية........... .. يتبع.......

الجزء الثاني من حب بنكهة الأفاعي... باسم "بين الحب والواقع".....حيث تعيش القصص. اكتشف الآن