طريق الحب
الحب الذي يحمله هارون وهبة في قلبهما لبعضهما مستحيل الآن أكثر من أي وقت مضى.
لا يتغير الحب لكن المحبين يتغيرون.
فهل سيستطيع هارون تخطي كل العواقب التي تفرقه عنها؟ هل سيستطيع كسب قلبها الذي أصبح اليوم متحجرا و ميتا بسببه؟
تغيرت المرأة منذ ذلك الحادث المفجع وأصبحت أكثر قسوة ! بينما هو أصبح أكثر حبا... أكثر عشقا... أكثر رأفة.
طريق حبه تبدو طويلة وصعبة وتلك القصة التي قد ظناها إنتهت تجد نفسها أمام منعرج جديد في حياتهما، لترسم طريقا جديدا لهما.
طريق ستفضح أسرارا من الماضي لم تكن يوما في الحسبان، وليكتشف الإثنان أنهما كانا لعبة قدر اغرب من الخيال.
أحمر... أحمر...
كغروب الشمس فوق غضبهما.
"من يظن أن طريق الحب أسهل من طريق الإنتقام فهو مخطئ. هي أصعب الطرق وأشدها قهرا لقلب الرجل. فلا حب يولد من كره و لا إنتقام ينتهي حقا بسلام."
فقط للمعلومة، وحتى تكون الامور واضحة للجميع، سيتم نشر الجزء الثاني برواية مستقلة وهي الصورة التالية :فلا تترددوا بمتابعتي على الواتباد لمعرفة الجديد المتعلق بالرواية وأيضا بمتابعتي على الانستغرام :
miriamlovy
لمن يقرأ الرواية لأول مرة :
ما توقعاتكم؟لمن قرأ الرواية ويعيد قراءتها :
شكرا لكم.لكم مني كل الحب !
يا اغلى قراء...
أنت تقرأ
طريق الانتقام ( الجزء الأول )
Romantik] ملاحظة : السرد قديم يحتاج تعديلا [ وسيم، غني، غامض و فوق كل هذا. بارد. بارد لدرجة تجعله يجمد قلب اي كائن... هارون كان له هدف واحد بهاته الحياة التعيسة، تدمير الشخص الذي دمر له حياته بأبشع الطرق. خطته كانت مثالية و محكمة. خطط الرجل لكل شيئ و توقع...