من احد بنات مولاتنا فاطمه اروحنا لها الفداء
العام مثل هيج ايام اخوي يتشاقه وياي فـ دفعني على الباب فـ يدة الباب طرفها حاد فـ حسيت هذا الطرف دخل بمتني حيل تأذيت وضليت ابجي ماحجيت لأحد گلت هسه يختفي الألم، بس بعدها الألم ضل يزيد والله من كد الألم ايدي اليسرى (لأن هي الضربة يمها) ماتتحرك واضلاعي احسهن متكسرات، وماگمت اكدر اتنفس، بعدها ماگدرت اتحمل، رحت لـ بابا و عالجها وبقينا "ايام" نعالج بيها الى ان قَل الألم بس بقى اثر الضربة موجود.
ماتتخيلون حجم الألم رغم هو مو بسمار مثل ماصار للسيدة الزهراء💔 بس صدگ جنت ماگدر حتى اتنفس ولا انام على ظهري او ايدي اليسرى، جنت اداوم فـ السيارة اذا تحركت بسرعه وارجع لورا يطخ متني بالكرسي اصرخ من الألم والله حتى السايق جان يمشي بطيئ علمودي…
انا الي دفعني اخوي و موقصده يأذيني وبابا دافع عني وضل يحجي على اخوي ليش يسوي بيه هيج واهلي يداروني وحتى السايق الغريب شلون متعاطف وياي
والله جان كل تفكيري شلون جان شعور السيدة الزهراء وهي لا والدها ولا زوجها يفزع الها وحتى من رادت تستغيث بأحد، استغاثت بخادمتها… ومو بس هذه الأذيه تحملتها، بعد رزايا هواي جَرت عليها… 💔💔💔#فاطمة_الزهراء
#الرواية_الأولى
#ليلة8ربيع_الثاني_1441أيا مسمار بابها .. إعلم أنك صنعت بجرحها جرحاً في قلب شيعتها لايندمل على مر العصور .. جرحاً يضل ينزف حباً وشوقاً ليلهمنا قوةً وثباتاً لترسيخ ماجائت به ولنقتدي بها ونحذو حذوها وننشر رسالتها لكل ذي لب حتى تمتلئ الدنيا بذكرها ونور ضياها بظهور سر ربها المستودع فيها ,اللهم عجل فرجه الشريف وأكشف غمة هذه الأمة بطلعته الغرى عليها.
عظم الله أجورنا وأجوركم بذكرى شهادة مولاتنا الزهراء (عليه السلام) .
أنت تقرأ
سنغدوا_رفاتا_ويبقى_الأثر سنبقى_رفاقا_ويبقى_الأثر
General Fictionسنغدوا_رفاتا_ويبقى_الأثر سنبقى_رفاقا_ويبقى_الأثر ليسَ كُل ماننشرُ لنا ولكنَ نحن نستفادُ وننشرُ لكم وفقكم الله