رسالة لكُل شَخص :
عَلينا أنّ نمهد وَ نفرش لهُ الطَريق وروداً ، والورود ما أقصد بيها تجيب وردة وتوزعها علىٰ الناس بـ حُب صاحب الزمان مثل ما يفعل المعشوق لـ مَعشوقته أو الحبيب أو أي شَخُص ، لا لا هنا أقصد بالورد دعاء ، زيارة ، صدقة ، أستغفار ، عمل صالح ،أو ممكن تكون هاي الورود
" دعاء العهد "
" زيارة عاشوراء "
"صلاة ليل "
" دعاء الندبة "
" دعاء أبي حمزة الثمالي للإمام زَين العابدين (ع) "
" ختمة قرآن "
هاي كولها يجمعها أبو صالح (عج) مَن ألاف الناس أو الملايين مَنهم ويشوفها من مؤمن عاشق أو مو عاشق مثلاً فلان قرأ وأده الأعمال لوجه الله علمود ترضىٰ مولاتنا الزَهراء (ع) وإذا رضت، صاحب الزمان راح يرضىٰ ويحب أعمالنا أو فلان قرأ " دعاء العهد " طبعاً قِرآئته تفرق مَن شخص لآخر، حسب نيته ونفسه الصادقة هي تختلف بين عاشق ومو عاشق وبين محب وبين أنسان عادي هي تختلف، العاشق مَن يقرأ
( اللهم أني أجدد له في صبيحة يومي هذا وما عشت مَن أيامي عهداً ... ) والمقصود بـ " عهداً " أبتعد عن كُل شي ما يحبه إمامنا علمود أتميز عن غيري بصدقي وأخلاصي ، شنو ينفع اقرأ وهي بالحقيقة مجرد لقلقة لسان لا أكثر ولا أقل، خل نحاول مو مَن أول مرة أحنه بشر خطاء مو نبي ولا إمام كُلنه نخطأ محد بينه معصوم، ما أكلك كُل وقتك عباده بالبداية عود نفسك بعدين ما راح تواجه صعوبة بهواية أمور بس حاول رب العالمين أعطاك الصحة والعافية مو تتونس وتعيش حياتك هي الحياة مرة عيشها بكرامة فَاطِمية مَهدوية_ بَيآن المُوسَوي
أنت تقرأ
سنغدوا_رفاتا_ويبقى_الأثر سنبقى_رفاقا_ويبقى_الأثر
General Fictionسنغدوا_رفاتا_ويبقى_الأثر سنبقى_رفاقا_ويبقى_الأثر ليسَ كُل ماننشرُ لنا ولكنَ نحن نستفادُ وننشرُ لكم وفقكم الله