S2 - 43

3.2K 254 20
                                    






مُذكرتي ..



لقد قررت مع جونهي ان نعد ليونغي مُفاجأه صغيره بما إنه مر بوقت عصيب هذي الفتره .

حتى انه اصبح لا يضحك كالسابق ، لقد مضت فترة طويله دون ضحكات يونغي اللطيفه .!

" أمي انظري .! "

لقد كان جونهي يبدو لطيفاً بزي السباحه  .!

اخرجت هاتفي بعد ان جلست و التقطت صور له مع يونمي النائمه وأرسلتها ليونغي ..

- عزيزتي ، اين انتي ؟

- في موعد لطيف مع صغيراي عند حديقة المنزل

- إلهي ، هل هم افضل مني ؟

- بالطبع لا ، هيا نحن ننتظرك .!

اغلقت هاتفي بعد ان اخبرني يونغي إنه اتي لنا ، نظرت نحو جونهي لقد كان يُلاعب يونمي وهو يقوم بتصويرها بهاتفه .

إنهم لطيفان بحق .!

سمعت صوت باب المنزل يُغلق رفعت يدي أُشير له بأن يأتي لينظر لي و ليركض نحوي غرفته و يبدل ملابسه لأخرى و يعود .!

و قبل ان يُعانقني رفعت انا و جونهي مسدسات الماء نحوه و قُمنا برشه بها .! ، لقد كان يضحك بشده هو و جونهي .

" هذا غش انتي و جونهي فريق .! ماذا عني ؟ "

تذمر يونغي وهو يمسح وجهه من الماء

" انت مع يونمي .! "

قال جونهي بسخريه لينظر يونغي نحو الطاوله ، اعني إلى حيث يُشير له ، امال رأسه قليلاً حيث الكرسي حتى وقعت عينه على يونمي التي ترسل ابتسامتها لوالدها .!

إلهي حتى عينها اختفت .!

توجه لها يونغي وهو يبتسم بإتساع على لطافتها ، لقد حملها بين يديه بحرص ثم قبلها بقوه على وجنتيها يؤنبهم على لطافتهم .! لم استطيع إن اتجاهل الوضع لقد ذهبت لهم و عانقت يونغي اللذي يُعانق يونمي .!

حتى جونهي كان يُعانق اقدامي و اقدام يونغي ، هذا الصغير تعدى مرحله اللطافه بحق .!

التفت لي يونغي و قَبلني ببطئ وكأنه يرسل لي امنتنانه لي بهذي القُبله ~

إلهي ، اعد قلبي إلى مكانه .!







- إنها يونمي اللطيفة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

- إنها يونمي اللطيفة .!! -










مُذكرتي ..



لقد عاد يونغي .!

لقد كان سعيداً جداً اليوم بفضل افكار جونهي مُجدداً .!
















Done ✅

Morning nots[MYG]-مكتمله-حيث تعيش القصص. اكتشف الآن