فُوت وكومنت إن أعجَبكُم لطفًا،
إستَمتعوا!تَنبيه: مُحتوى جَريئ لايُناسب كَافة الأَعمار!.
-شخصية الأبطال قد تكون مستفزة جدًا للبعض لذَا لا أنصحُك بالقراءة إن لم ترى نفسكَ قادرًا على تحملِ تصرفاتهم.
الرواية تشمل بعض الأمراض النفسِية والتِي هي الأخرى قد تكون مستفزة للبعض.
لمن قرأ الرواية بالفعل فلم أغير بالفصل الكثير،
أضفت شخصية جديدة فقط!
...
"هَيا جَميلتِي سنستمتِع!"
قَال يضعُ يدَهُ على خَصرِي يتحسسُه، رسمتُ عَلى وجهِي تلك الإِبتسامَة الجَانِبيةَ حِينهَا أمررُ يدَاي عَلى صدرهِ كَطريقةٍ لإغوائه وكُل ما فكرتُ فيهِ بتلكَ الدقيقةِ كَان عن كَونِي سأكسبُ الكثيرَ من الدولاراتِ بعد هذَا.
عملِي هذَا يعودُ علي بالكثِير!
"كَم ستدفعُ لِي أيهَا الوسِيم؟"
سألتهُ أتحدثُ بغنجٍ أستمِرُ بتمرِيرِي لأصابعِي على جسدهِ وبالمُقابلِ إبتسمَ لِي إِبتسامةً جانِبيةٍ يلتَهمُ جسدِي بنظراتهِ المفعمةِ بقلةِ الصبر ..
صدَق من قال أن الرِجال مجردُ حيوانَات تركُض وراءَ شهواتِها،
الأثرِياءُ تَافهون بحَق!
"أي سعرٍ ترِيدينهُ مقابلَ ممارستِي للجِنسِ على جسدكِ الليلة!"
أجابنِي واثقًا من كلامهِ ضاغطًا عَلى خصرِي بقوةٍ وأظهرتُ لهُ ملامحًا راضيةً، بَاشَر حِينهَا بمحَاولتهِ لفتحِ سحابِ فستانِي لكِنني أسرعتُ بإيقافهِ ألقِي عليهِ مابجعبتِي.
"من هَذَا الضعيفُ الذِي يرغبُ بليلةٍ جامحةٍ دون أن يثملَ بالبداية؟!"
قلتُ بسخريةٍ أظهرُ عدم رضايَ لذلكَ وإبتسمَ بجانِبيةٍ يُشيرُ لِي كَي أنزلَ نحو الساقِي بالبَارِ أسفلَ شقتهِ حَتَى أحضِرَ أغلَى أنواعِ النَبيذِ لكِلينَا رَاميًا بطاقتَه المَصرفيةَ نحوِي.
مُغفل!
وكَم أعشَق رؤية المُغفلين ينصاعونَ لِي بسهولة.أحضرتُ حينهَا قارورةً تكفي لجعلهِ يثملُ بسرعةٍ وتخولنِي للتخلصِ مِنهُ بسرعةٍ وقبلَ فتحِي لبابِ غرفتهِ تأكَدتُ مِن سكبِ مُحتَوى السُم الذي بحوزَتِي بداخلِ ذلكَ النبيذ!
عَزيزِي فرَانس ستُسافِر للجحيمِ قريبًا!
أنزلتُ فستانِي قليلاً أجعَلُ من أعلَى صدري واضحًا بِشكلٍ أكثَر إغراءًا ثُم شرعتُ أمشِي بتمايلٍ داخِل الغرفةِ مُتجهةً نحوهُ وهو صَفَر يعرِبُ عن إعجابِه بالمَنظر أمامَه .. لابَأس فهذَا أخِر ماسيرَاهُ عَلى كُل حَال!
أنت تقرأ
شيزوفرينيا: هَلوسات عَاشِق✓.
Fanfiction-تظُنينَ الامرَ بهذه السهولةِ إذًا، تَقتحمِين حياتِي وتتلاعَبينَ بِي ثُم تغادِرينَ بهذهِ البساطَة وكَأنك قَدِ كُنتِ مجردَ سَراب؟! كُنت عاجِزةً عن إبداءِ أي ردةِ فعلٍ تذكَر، جسدِي تجمدَ وقد باتَ خارجًا عن سيطرتِي تمَامًا ولم أمتلك سِوا التحدِيق بهِ ب...