#بقلم إيـزابيـل
#الفصل الثامن والاربعين الجزء الثاني
#فوق جمرات الانتقام
..
قوتوصلنه للمحكمه وايدي بأيد مروان خايفه وورجفه بداخلي دخلنه جوه ووانتظرنه يصيحون بأسمه همه جانو موجودين..
دخلنه طبعا المحامي الي وكلنه كال لازم تسوين فحص وتحليل يثبت على ان انت مابيج شيء وسليمه من كل الامراض لان احتمال يطلبه القاضي..
وصدك طلبه ضل محاميهم يداعي ووالي موكلينه احنه هم ما سكت وانه الدمعه بطرف عيني اريد ابجي وكوه لازمه روحي..
ومروان يباوعلي بنظرات يطمني بيهم وعبالك يقويني ويصبرني..
وواجت اللحضه الحاسمه واخذت الحضانه الي..
اجه يغمى عليه من الفرحه حضنت مروان وواشهك وابجي وهو يمسح على ضهري وويهمس بأذني كافي تبجين حبيبتي الي تردي صار.....
طلعنه ووانه نهديت على هاي المره
: سمعتي القاضي شكال ابني يرجع الي ومالكم حق تاخذونه هسه تروحين تجيبينه وتجين انه منتضرته ببالبيت خوش وانتم الي تتعاقبون اذا ماجبتي..بلعت ريكهه وسكتت رجعنه للبيت ووافتر بمكاني ماكعدت ولا ثانيه مروان يشتغل وانه رايحه جايه واعصر بأديه شوكت يجيبونه ليش طولو..
..
لحد ما سمعت صوت سيارات نزلت اركض ومروان طفر وراي..سويت الدرج شبختين لكيت الحارس فاتح الهم الباب وداخلين ليجوه وواكفين بنص الهول وابني بين اديهه...
شهكت بوجع وفورا جرت دمعتي وانه اباوع اله...
الطوله وحركاته ووهو يشمر بأديي بحضنهه..ركضت ملهوفه علي واحساسي هو الي اخذني..
جريته من بين اديهه وضميته بصدري ووعصرت اديه علي بكل قوه ووانحب وواشهك وووهو هم يبجي..مادري شكد ضليت هيج حاضنته وابجي ووابوس واشم بي بس توقفت من اجه مروان خله ايده على كتفي ووحاول يسكتني..
سكتت ووامسح بدموعي وواهدء ب شهكاتي..
راحو وهو بقى بين احضاني كعدت على القنفه..
ومخليته بحضني اباوعله بعيوني الي مدمعه وابتسم وامشي اصابيعي على خدوده..مروان : على شنو تبجين مو هذا صار يمج بعد..
ابتسمت بوجع وكتله : احاول اطلع الهم المكبوت بداخلي..
رفعت راسي ليفوك ووذبيت حسره طويله..
مروان : اويلي ولج شبيج شهالحسره كافي بجي راح اضربج.
ضحكت : ما مصدكه ووجوده..
مروان: لا صدكي صدكي..
ميلت راسي ببتسامه : شكراً الك
مروان : نجبي
ضحكت
كام كعد يمي ووحضني من اكتافي : اي هيج اريد اشوف ابتسامتج الحلوه ليش حارمتني منهه..
أنت تقرأ
فوق جمرات الأنتقام
Ngẫu nhiênعن ثلاثة اخوه مصيرهم مجهول في ضل اب متسلط..؟ كان دائما يحب الاستماع للأغاني الغزليه.. ولم افكر يوماً قط اني انا المقصوده....