الفصل الواحد والعشرين

14.3K 1.4K 738
                                    

#بقلم إيـزابيـل
#الفصل الواحد والعشرين
#فوق جمرات الانتقام
..
النشرر بين يوم ويوم بليل
اسفه لان حذفته ورجعت نشرته بس نت ضعيف وطلع مقسوم نصين
...
غزلان

فتحت االباب بأقل من مهلي ونصدمت بالمنظر رواء تبجي ولازمه ايد برهان ووتحجي

رواء : ليش هيج سويت ليش تزوجت غزلان حتى تحرك كلبي مووو ماجاي اتحمل اشوفهه اخذت حب سنين مني بكل سهوله اذا صار بيه شيء احملك كامل المسؤليه..

ضحك بسخريه وكالهه
: انه ما اوصل لهيج مستوى نهائياً ما ادمر حياتي حتى احرك كلب انسان مايهمني ولو بكد الشعره.

لزمت وجهه بثنين اديهه وكالت
: انت تضحك على منو برهان نسيت السنتين العشتهن وياك على الحلوه والمره نسيت شلون جنت تكلي انه ماجنت اعرف شنو يعني حب انت علمتيني نسيت شلون جنت تترزلني لان كل ما تريد تجي تخطبني اكلك أجلهه بعدني صغيرهه...

نسيت شلون جنت تكلي ماكو غيرج تكعد بكلبي
باوعلي زين ووشوف هذا نفسه الوجه الجنت تتغزل بي كل يوم بدون ملل

شهكت بوجع وحضنته هو تخبل بعدهه فورا وصرخ بوجهه : شبيج بويه تخبلتي اثكلييي عيبب الصار بينه انتهه بأرادتج انتِ والسنتين الكضيتهن وياج اعتبرتهن درس والحمدلله وله وراح..

رواء : محد يعرفك بكدي ادري انت تحجي هيج بس حتى ماتبين حبك الي ماخليك الهه والله مرجعك الي لو شما حاولت تكابر انه الجانن كل صديقاتي يحسدني على حبك الي هسه تكلي بكل بساطه درس وانتهى..

وانت شلون الك نفس تتزوج وحده بلا شرف غزلان اكبر س** وادبسززز ومن وراهه نهجم بيتنه ووباقر بذاك اليوم حجه الصدك لان اكثر من مره عمامي لكفولهه طالعه من مدرستههه وورايحه بحجه لبيت صديقتي ولهذا السبب بطلوهه هم يجي يوم وتوكع بََ...

بعدهه ماكمله صفكهه راشدي راحت ليغاد رفع اصبعه بوجهه : تنجبين ووتحطين لسانج بحلكج اليمج مو اثول ولا اغم حتى يصدك بوحده خاينه تحجين عليهه دشوفي روحج بالبدايه خل اسمعج جايبه طاريهه مره ثانيه وماكون زلمه وطالع من ضهر ابويه اذا ما ندمتج بكد شعر راسج..

هزت راسهه بخبث ودموعهه توكع
..
كلبي راح ينفجر حسيت روحي بهيمه وغبيه تراجعت بخطوات قليله ليوره وركضت لغرفتي.
لحضه وحده ما سكتت بس ابجي واشهك تحبه ويحبهه سنتين..

و يكلي محد يدخل لكلبي اثاري كلبه اصلا مو اله.
كل ما اتذكر كلام رواء روحي تشيط شوكت شافهه شلون عرفهه وهاي السنتين ليش نتهت.. معقوله يضحك عليهه...

كاعده على الجربايه ووضامه وجهي بأديه وابجي
من حسيت بي يقترب ناحيه الغرفه مسحت وجهي بقوه ونهضت دخل باوعلي بتعب وكال.
: حضريلي الحمام

نزع اليشماغ ووذبه بأهمال وراد يروح للحمام
كتله بوضوح : هاي السنتين العشتهن وي حبيبتك رواء ما كلفت نفسك تحجيلي عليهه...

فوق جمرات الأنتقامحيث تعيش القصص. اكتشف الآن