فوق جمرات الأنتقام

الجزء الرابع

#بقلم إيـزابيـل
#الــفصل الرابــع
#فوق جمرات الأنتقام
..
‏بالصدفة !'
ذوبت روحي بخزرتك والروح كلش ترفة ..
حتى المفاصل والضلوع أتناوبن ‎...  بالرجفة
عريان السيد خلف
..
مساء الخير طبعاً اعرف الاحداث بعد ما حمت
بس نشاءلله القادم احلا واحداث جديده.. وبالنسبه للتفاعل لو تدرون كم صديقه نصحتني اوقف القصه لان اذا تبقى على هالمستوى ينظلم موضوعهه اعذروني اذا بقت هيج احتمال ابطئ بنشرهه احسن ما تنكتب

وتصير بالهامش 

ورانه مشورا طويل حيل بين ابطالنه وحياتهم المليانه غموض هواي مشاكل راح تعصف بجدران بيت الشيخ..

بين حب صعب المنال وارتباط سري..
حرب الاخوه وانتقام واتهام خذلان وتضحيه قتل وهتك اعراف .. كل ذني جزء من احداث مستقبليه

متابعه ممتعه
..
غزلان

الكمر ضاوي وبس صوت الصراصر داوي تمشيت ناح الباب المشبك كم قدم وما احس اله ذراع تنلف على چتفي وتقيدني بقوه سحبني بقسوه وسرعه ضهري صار على صدره خلى شيء صلب برراسي وهمس بصوت يرعد
: اذا تحركتي خطوه وحده افرغ الشاجور براسج

بلعت ريكي بصعوبه انفاسه بأذني رغم لافه راسي بشال بس حسيت بلهثته  دنچت عيني الايده الافهه على چتفي..

همست بصوت مليان حسرات
: ليش حاط المسدس براسي..

ابتعد عني نزل المسدس ودارني علي لليل  والظلام مكتسي مامبين منه بس عيونه الي تبث رعب بحواسي...

صاح بيه وهو يأشر بالمسدس
چم مره كلنه الج ما تطلعين منا لا تروحين الهم يكتلونج ويغسلون الكاع بدمج انت ششايله براسج مطي لو عقل..

بللت شفايفي بهدوء صافنه علي وعلى عصبيته الطلعهه بوجهي..

اجيت احجي سكتني خله ايده على شفايفه وكال
: اشش ادخلي جوه وهاي الحادثه ماريدهه تتكرر..

تنهدت وخطفت من يمه همست بصوت هادء قبل لا ابتعد : ماجنت ناويه اشرد...

ودخلت جوه نمت
..
ثاني يوم الصبح

كعدت على صوت حجي حور وسما وحده تكل للثانيه خايفه رفعت راسي من المخده..

ولوني انخطف انتبهت الي سما اجت تركض كرفصت مقابيلي وكالت بملامح قلقه
: غزلان اهلج هنا ابوج وامج  وحبوبتج وزوجج هم..

عصرني كلبي من كالت زوجي رفعت الغطه عن رجليه ونهضت الم بشعري وارجف حور تباوعلي بسخريه عيني صارت على الشباك الجربايه النايمه بيهه قريبه منه...

سيارة باقر طابكه وحراس موجودين ومروان واكف وياهم اسمع ام احمد تكول
: تفضلن جوه موجوده البنيه..

وصوت امي وحبوبتي هنا انه نتهيت من الخوف كمت اطك سن بسن تذكرت ذيج الليله من لزمتني
حبوبتي وكتلتني وسحلتني وتهمتني..