فوق جمرات الأنتقام

الفصل السابع والعشرين

#بقلم إيـزابيـل
#الفصل السابع والعشرين
#فوق جمرات الانتقام
..
..
سما

لو قررت ان الزم قلم وافتح ورقه وابدي اخط معاناتي هل ياترى راح الكه اوراق كافيه..؟ سؤال جان يراودني اغلب الاحيان واعجز الكه جوابه؟
لان لحد الان انه كل يوم اعيشه بألف هم..!

منين ابدي من شخص حبيته اكثر من روحي وو
تسلط على مشاعري من شخص ووثقت بي وخاني وغدرني.!

او ممكن ابدي من خيباتي وااعد كم دمعه وياها نزلت..

اوو لالا راح ارسم رفيق دربي وصاحب  الفضل  ب شخصيتي الضعيفه الي ابتسم ووابجي من اروح اخذ كيمياوي اله..

الافضل!! اخلد اخر لحضاتي الجميله وي اختي..
الي ماتعرفت عليهه وما عاشرتهه اله من وكعت بأزمه اكبر من كونهه عاطفيه..

فعلا الانسان يبين بالمواقف باسل الانسان الي ثقيت ب اخلاصه الي  ووشخصيته القويه ووحبه النظيف فجأه هيج وكأنو كعدت من حلم اشوفه ينكلب ١٨٠ درجه ليش وشلون مادري..؟

بس بكل بساطه تبين الي معدنه الاصلي..

حور اختي الي تربيت وكبرت وياها من جانت تنصحني اكول تكرهني ماتريد الي الخير..
ماتحب باسل وماتريدني احبه..

بالاخير اكتشفت محد غلطان غيري ماكو ضحيه
بعدي؟ انه الجنت الخاسر بـ لعبه الرابحين..!
..
كاعده اباوع الاضافري واستجمع ذكرياتي لزم الجنطه بين ادي ووندار عليه رقمني بنظره صعب وصفهه عبالك يكلي راجعلج.!!

وخله وراح عمري كله ما فكرت راح يجي يوم وابتعد عنه غمضت عيوني ووزفرت بتعب..

رجعنه لنقطه الصفر انه زجاجه مهشمه كل ما احاول ترميم نفسي اتفطر..

انسى انسى وارجع احاصر نفسي بذكرياته..

نلوت شفايفي العلويه ودنجت راسي للكاع باوعت لدمعتي شلون نزلت للكاع واكول بيني وبين نفسي هاي الكاع شكد شهدت الي دموع..

سمعت صوت صريخ ووامي تصيح وتكول
ولج يمه المن عفتيني ورحتي عمت عيني عليج ماشفتي شيء من شبابج..

رئساً فز كلبي وكفت على حيلي ووخايفه اسمع الباقي تمشيت بخطوات ابطئ من خطوات السلحفاه فتحت الباب ومديت راسي..

امي ذابه روحهه بالكاع ووشعرهه داير حبل عليهه وثوبهه مشكوك ووصدرهه احمر من كد الضرب ووخدودهه دم..

وتصيح
: ولج يمه حوري صديقاتج يوميه يسألني عليج شكل الهن يمه بعدج ماشفتي شيء من شبابج ماشفت جهالج وولج يمه ما شمت عطرهم بيج..
ما زفيت ولا لبستج البدله البيضه ولا طشيت الجكليت عليج..

تجمعت الدموع بعيني وشكلت حاجر على نظري غزلان جانت واكفه كدامي َوتبجي كلت الهه بهدوء : ماتت مو؟؟