__ من أرادك حارب العالم بأجمعه ليكسب قلبكَ بجواره ؛؛ فلا الكلماتُ تُبرر ولا الأعذارُ تشفع ؛؛ فقط من أرادك .
________________صحا عيدكم يحلوين تعيدو بالصحة والهنا ان شاء الله ❤
_____________
جازو اياام كثييرةلم يتغير شيء .. الحال من سيء لأسوء ...
__________
يسرى..
حسام ... وليد عم هبة
عيطت بكيت ... موليتش ناكل ... مافاد والو ... حتى سييت ننتحر تراجعت فاللحظات الاخيرة ... نهرب من نار الدنيا نطيح فنار الاخرة
عندو شحال من قالي عبد الله على العقد والفاتحة من هذاك النهار وانا فهذي الحالةمع العشية دخل عبد الله للحبس تاعي : ديركت لشمبرتك ... اليوم راجلك راح يديك عقدنالكم وقرينا الفاتحة صبح
بلا ما نقول والو خرجت ورحت للدار .... جزت على الصالون وشفت جهة الحوش رجال مجمعين ونسا ثان والولاد هنا وهناك .... معناها دارو حفلة وجابو الناس .... هذا يونس لي عرضهم
حفلة صغيرة ولا كبيرة ميهمش
الجو كان مغيم ... حتى السما ولات كحلا تبان راح تمطر قاوية ... الجو كان يوصف حالتي وحالة قلبي .. تنهدت ودخلت لشمبرتي لقيت ختي لينا ذابحة روحها بالبكا ... كي طاحت عينها عليا ناضت بالخف ورمات روحها عليا : اسمحيلي يسرى .... اسمحيلي .... عبد الله داني بسيف باش ندير تحليل دم ... وسيف عليا نسينيي ونقبل فبلاصتك ..طمنتها والخوف بدا يطلعلي قلبي وجعني كي حسيت روحي سلعة رخيصة : نوررمال ... علابالي غصبوك ... متلوميش روحك .... الحوش راه معمر بالرجال .. شكونهم هذوك ؟؟
لينا مسحت وجهها : عمي وخالي .... وكامل لي يعرفهم يونس
تسما يونس راه لاعبها صح
فالحوش او لنقل المجمع الرجالي
دخلو زوج رجال طبق الاصل ... يتشابهو
دخلو بالهيبة تاعهم وطولهم الفارع .... نظرتهم الحادة المتشابهة ... لي يفرق بيناتهم العلامة لي فحاجب احدهم .. الحاجب الايسر لي فيه 4 غرز لي زادو فوق الجمال والهيبة تاعو جمال و...... رهبة وخوفكامل الرجال كانوا يشووفو فيهم كي قعدوا وتسيباراو والراجل لي حاجبو مغروز قعد قدام عمها وخالها وخاوتها حتى قال : يونس راني طالبك
يونس : ليك لي طلبتو
حسام : هذا مهر تاع مرتي .. وأي حاجة وحدوخرة راني هنا ... مي بصح ندي مرتي هذي الليلةحسام ناض وبدا يفرد فالرزمة تاع الدراهم وشرا خاتم وسنسلة كيما قالو عبد المالك ولد عمو لي معاه _شبيهو_
ردلو يونس بجدية : اوك متفاهمين لي طلبتو راهو ليك مي بصح مور العشا راش تديها
بصعوبة وقف على العصا تاعو عم يونس: يونس ... ارواح نسحقك
أنت تقرأ
رواية: ﴿ أوراق غيرت لونها -لماذا تنتحر الأوراق عندما تشعر بالاصفرار ﴾
Phiêu lưu: لست أظن الطرقات تعرفني، حتى الصوت الذي كان يتردد داخل رأسي محاولاً تذكيري بخيباتي شعر بالتعب، ولشدة يأسه غادرني وأختفى ... كان عليك أن تأتي قبل أن تموت الكلمات في فمي، قبل أن يُغلق قلبي أبوابه، قبل أن أُعيد يداي إلى جيبي بدلًا من أن تُعانق الفراغ...