انسحبت من المقعد الخلفي للمقعد الامامي : نحسلك الشوفور تاعي كي نقعد للور
عماد: احاسيسك ما تجيش فبلاصتها
ضحكت: الله غالب
عماد ابتسم لضحكتها يحاول اخفاء ابتسامته
شافتو شهد لتقول باستهزاء: ماشي حرام لوكان تتبسم ، حرك عضلات وجهك راهم يحللو فيك باش تستعملهم
صخب بضحكته: خلاص نرحمهم
شهد بابتسامة: هاه محلاك ونتا تضحك، حارم الناس من ضحكتك وقاهمنا بالعكرة
ابتسم: شكون الناس؟؟ ولا تقصدي بيهم نتي!
شهد: غرور التجميع
عماد : نسمحلك بيهاحمرت ملامحها بخجل لتلتفت لنافذة السيارة تضم جسدها تشعر بلفحة الهواء التي تضرب صفحة وجهها ، وضعت ذراعها على افق النافذة المفتوحة تستند برأسها دون أن تردف كلمة.
المهم والحصول فالمحصول رحنا ومضينا في دربنا غير وصلنا لقدام واحد الريسطو كرشي ولات تغني وتبقبق
انا : احم .... عماد
عماد يسوق بلى ميقيمني : همممانا : كرشي راهي تبكي من الجوع ..... شوف لابغيت زعما نروحو لهذيك الريسطو
عماد خمم مع مخو خاف يشوفوه الجماعة وتتزاقا على جدو
عماد : دوك نوصلو للدار وتفطري
شنفت : علاش يعني علاش ... حابة نفطرو تيفتيف باليز باليييز
عماد : اصبري نروحو مي ماشي لهذي
بحماس : اوكيوصلنا وهبطنا
هو غير هبط جا لجيهتي وشدلي يدي : نخاف تتودريانا غير نخزر فيه ونتبسم : امممم ياماشالاه عذر فالواعر..... ااي مازالني نبان معوقة فوجهي
عماد : يعني ..... ههههههه دوك يقولو بلي شبعتك مخبطانا :بفففف قول والله.... خلاص منروحش .....بطلت مندخلش
عماد : عندي طريقة شابة..... مي لازم تعجبك 😉
انا : هات برك والله نديرها مانيش قادرة نتحمل الجوع (الكرش قبل كلش😒)
عماد : ههههه حلفتي هاه ماكاش رجعة .... مال شوفي واسكتي .... وجا لعندي وفتح يديه
واقيل فهمتو المسوفج ..... ياخويا عينيه مايبشروش بحل بريء
انا حبستو بيدي : سطوب سطوب خلاص والله ماتصرى علابالي وش راح دير دوك نفريها أنا .... كالمي روحك
حليت الطوماطيشة وسقمت شوشتي _مقطعتها كيما نازلي لي تمثل فالطبيب المعجزة هوهوههههااي_ وسقمت شعري وجبدت شوية منو للقدام وغطيت بيه وجهي
انا : وتارارارارااا هكذا راهي مليحة
هو عجباتو ولات كتكوتة خخخ .... مسها بيدو فخدها مبعد زعما قالك سقملها شعرها _حظور الافلام التركية بقوة _
انا حسيتو حاب غير يمسني لخاطر مازاد مانقص بالجاست تاعو بعدت عليه وحكيت شعري _عادتي عندما استحي 😂😒✋🏿 تعلقو الراس يطير _
أنت تقرأ
رواية: ﴿ أوراق غيرت لونها -لماذا تنتحر الأوراق عندما تشعر بالاصفرار ﴾
Przygodowe: لست أظن الطرقات تعرفني، حتى الصوت الذي كان يتردد داخل رأسي محاولاً تذكيري بخيباتي شعر بالتعب، ولشدة يأسه غادرني وأختفى ... كان عليك أن تأتي قبل أن تموت الكلمات في فمي، قبل أن يُغلق قلبي أبوابه، قبل أن أُعيد يداي إلى جيبي بدلًا من أن تُعانق الفراغ...