__________________
بعد القيلولة لي ديتها مالقري حيااتي مارقدت فيها
نضت كي السكران نشوف الدنيا زوج .... رحت للصالدوبان غسلت وجهي وهبطت للتحت كنت راح ندير الهجوم لشمبرة فيصل نكرهلو حياتو .....ولاااااااكن .... ولااااكن ..... سمعت طبطيب فالباب
خزرت فالساعة لقيتها الخمسة ..... شكون زعما؟؟
باينا ماشي جواد وماشي وسيم لاخاطر عندهم المفاتح إذن من ؟؟
اوووه زعما عماد .... اوووه قلبي الصغير ... نبضة قلبي تغيرترحت نشوف شكون فتحت الباب شوية ولقيت عمود كهرباء .... سندريلا .... واحد الطفلة جميلة رايحة طايحة فالزين شعرها شاتان مسرحاتو ولابسة سروال جين وتيشرت حمر .... خخخ ووجهها كان حمر
خزرت فروحي لقيتني كي المتشردة .... كنت راح نغلق الباب فوجهها ونبدل حوايجي نسترجع انوثتي المفقودة في تلك اللحظات ونوليلها حسيت بكمية التشرد لي كنت فيها ..... مي تبهديلة نغلقلها فوجهها
تبسمتلي .... لاااع معناها شافتني
فتحت الباب غصب عني وفمي تشلخ مالتبسيمة لي رسمتهاانا : سلام سلام .... وي ختيتو
....... : وعليكم السلام ..... هذي دار لافامي *****
انا : يص هي .... كاشما نقدر نعاونك
شتت نظراتها لتتصاعد الحمرة لخديها : وسيم هنا يسكن
انا جاني التخمام الجميل في راسي هاا حمودة : ايه يسكن هنا .... ادخلي
دخلتها للصالون وقعدت وجات شويق هابطة مع سهى : اووهووه جيتو وجابكم ربي
شوق : حسبي الله، متبداينيش يرحم باباك _شافت البنت_ هلاو ساندي
....... خزرت فيها وضحكت : هلاو
شوق دارتلي براسها وغمزتلي بمعنى شكون هذي
شهد برفعة حاجب ونظرة خبيثة: راهي تحوس على وسيم
شوق جاها في راسها وش خممت وتبسمت بنفس الخبث تلعب بحواجبهاسهى : مرحبا بيك -سلمت عليها-
......... : يعيشك -بخجل ردت خصلاتها خلف اذنها- انا سيلينسهى: الله يبارك -بابتسامة تمتص ربكة سيلين- وأنا سهى
شوق : اهااا .... متشرفين _وسلمت عليها _ وانا شوق
انا رحت نجيب كاش حاجة نحطهالها _باينة كاس جو خخخخ_
وشوق راحت تقول لوسيم وسهى قعدت معاها
جبت وحطيتلها وهدرنا معاها وتعارفنا وكذا منا ملهيه .... انها طبيبة يا جماعة واااو وعمرها 24 ، وسيم يصطاد في المياه الصافية ..
نص ساعة وتتفتح الباب ويدخل وسيم بابهى حلته بفستان أحمر قصير للركبة يضيق عند الخصر ....
نمزح ، تفاعلت خخخخخ... المهم كان لابس سيرفات وشعرو منكوش باين عليه التعب، وقال السلام وردينالو كامل خزرت فسيلين لقيتها تخزر فيه كيما يديرو فالافلام التركية اووووليي ياس ياس فيهم التخرويش
أنت تقرأ
رواية: ﴿ أوراق غيرت لونها -لماذا تنتحر الأوراق عندما تشعر بالاصفرار ﴾
Aventura: لست أظن الطرقات تعرفني، حتى الصوت الذي كان يتردد داخل رأسي محاولاً تذكيري بخيباتي شعر بالتعب، ولشدة يأسه غادرني وأختفى ... كان عليك أن تأتي قبل أن تموت الكلمات في فمي، قبل أن يُغلق قلبي أبوابه، قبل أن أُعيد يداي إلى جيبي بدلًا من أن تُعانق الفراغ...