السلام عليكم، ان شاء الله تكونوا كامل بخير ♡
بداية ادعوا لوالدي ولا تنسوه من صالح دعائكم " اللهم لا تقطع أجر أبي ولا ذكره في الأرض، وهب لقبره سعة ورحمة لا يُرى لها نهاية."
و ..... هذي المرة حطيتلكم بارت في غضون شهر كذلك (و13 يوم) ان شاء الله نلقى تفاعلكم على هذا البارت كيما تفاعل البارتات الاخيرين.
وشكرا لكل رسالة وكل تعليق جميل يلمسني صاحبه به، والحمد لله عليكم وعلى عيونكم التي تقرؤني وأناملكم التي تدعمني، شكرا جدا والله، يا سعادتي بكم ويا حظي باكتسابكم.
• نقول حاجة قبل البدأ في الأحداث، عن تعليقاتكم "السلبية" والرسائل المريضة التي تأتي في اوقاتي الشديدة، وعن قول إحداهن "شحال تحبي الحزن يا جدي، يا تكتبي نورمال يا تحبسي وتمسحي الرواية" وأخرى وأخرى ... لم أسحب أي أحد من عُنقه أو يده لأغصبه على قراءتي! لم أجر أي شخص من أذنه لأجبره على متابعتي كذلك، يُمكنك تجاوزي، لا تقف عندي وتبث سمومك بحسابي الشخصي الذي اعتبر حرة فيه ما دُمت لم أذنب!! حتى يُمكنك حظري كي لا ترى حسابي او روايتي كذلك، ما تصدعوش رواحكم وتصدعوني!
هذه فلسفتي وهذه كتابتي، روايتي وتعبيري! من يبحث عن السعادة المُفرطة والأحداث الجنونية الخالية من الحزن لا أذكر ان روايتي هي الوحيدة المتواجدة في هذا التطبيق! كلٌ وطريقة كتابته، كلٌ وطريقة سرده.
وتسألني عن حزن كلماتي في البارتات الأخيرة بالأخص 'وهذا البارت' كذلك، فقلمي الذي اكتب به حاليا مثقوب وتهوى جميع أحزان السماء إلى تراتيله، وقلمي الآخر يستعد/ مُستعد لاستعمال حِبره. •غير ذلك للتواصل معي لأي شيء او لا شيء هذا حسابي على الانستغرام: "نفس اسم حساب الواتباد + الرابط موجود في الحساب"
@__8hanaملاحظة: البارت يبدا ب"السلام عليكم" وينتهي ب"أستوعكم الله الذي لا تضيع ودائعه"
•وأخيرا: اللهم لا تجعل هذه الرواية شاهدة علي يوم لا أملك لنفسي تبريرا، اللهم إني بشر أخطئ وأصيب فإن أصبت فمن الله، وإن أخطأت فمني ومن الشيطان.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
- اللهُم بردًا وسلامًا على أهل غزة ، اللهُم اربط على قلوبهم وآمن روعاتهم ، اللهُم الطف بهم وخفف عنهم ، وارحم موتاهم واشف جرحاهم.
قراءة ممتعة، وسأرد على كل تعليقاتكم واستفساراتكم كذلك، لا تنسوا عباداتكم لطول البارت وطول أحداثه (قلت نديرو قصير درت فيه قرابة 100 صفحة) المهم ما تخلوهش يكون سبب لتأجيل فروضكم وعباداتكم جزاكم الله خيرا.
أنت تقرأ
رواية: ﴿ أوراق غيرت لونها -لماذا تنتحر الأوراق عندما تشعر بالاصفرار ﴾
Adventure: لست أظن الطرقات تعرفني، حتى الصوت الذي كان يتردد داخل رأسي محاولاً تذكيري بخيباتي شعر بالتعب، ولشدة يأسه غادرني وأختفى ... كان عليك أن تأتي قبل أن تموت الكلمات في فمي، قبل أن يُغلق قلبي أبوابه، قبل أن أُعيد يداي إلى جيبي بدلًا من أن تُعانق الفراغ...