جازو اليامات واليوم السبت ..... اليوم هو اليوم الفاصل بين يحكمو اكبر عصابة للمخدرات والزعيم المجهول تاعها ولا يهربو من يدهم وماراحش يقدرو يحكموهم كامل
المهم ناضو صبح بكري حتى واحد معلابالو اذا راح يولي حي من هذي المهمة على هذيك
فيصل راح سلم عليهم قاع بلى مننساو سهى لي تطور معاها (الحلوف ولى يروح دايما فليل للجنان يتلاقى بيها ويقصرو .... شهد كي شافتهم قريب دارتهم فاخبار الساعة لوكان ماشي فيصل غلقلها فمها )
فيصل راح لعند سهى بلى ميشوفو حتى واحد وقعد يهدر معاها حتى مع اللخر كي كان رايح
فيصل : لوكان تخلاص هذي المهمة على خير نخطبك ديراكت
سهى الحشمة الواعرة لي تعوق العيباد جاتها ومردتلوش
اصلا ماكانش يستنى منها الجواب عينيها ردولوضحك وباسها من راسها وعنقها 😳 وهي لاحياة لمن تنادي مي نضمنلكم بلي تفاعلت معاه ..... سوفاجة مافقتولهاش برك 😂😂
وكي كملو الفيلم المكسيكي
ودعهم قاع وراح لعند وسيم والذي بدوره ودع الجميع بما فيهم ستيلو التي لفاتلو فحياتو ولصقت فيه
هي فغيمون كانت خايفة عليه _قلبها قلب الجمل بيه بيه تعلق فيه 😂_ وهو ميكذبش ولات تجبدو بزاف هذيك الطفلة المهم كيما قلنا ودون اطالة كملو الافلام الدرامية والرومانسية تاعهم وخرجو تلحقهم دعاوي الشر اااا قصدي دعاوي الخير_______________________
وصلو للخدمة وهياو رواحهم ..... وجهزو السلاح بكمية كبيرة باش يقدرولهم
المهمة راح تكون على 21:00 تاع الليل فسيدي فرج وعلى هذيك حاصرو قاع البلاصة وخباو الجنود مليح مقبل مايجو ويفيقولهم
عادل كان هدر مع ...... وعرف قاع المعلومات وبلي راهم حابين يسافرو لايطاليا .....
هدر مع الفريق تاعو وخبرهم باش ميخلو حتى بابور يجوز منا لهذاك الوقت ويعسو البلاصة مليح__________________
كان يدور كي الذيب فالبيرو تاعو السلعة لي راح توصل كبيرة بزاف ..... يوصلوها ويعطوها لجمال يتهلى فيها وهوما يروحو لايطاليا يكملو الشغل لي بداوه ثماك
كان جهز كامل الورق والدوسيات لي يسحقهم عماد وكريم كانو معاه وجهزو رواحهم ثان _استعدادا لاي امر طارئ او هجوم اللابوليس عليهم هوما ثان راهم مسلحين مليح
________________
كانو كامل مقلقين وخايفين بزاف
كل نص ساعة ولا ساعة يعيطولهم مي باينة بلي تلفوناتهم مغلوقة ماسمعو حتى خبر عليهموعليه القلق قريب قتلهم وقعدو على جمرة يدعو يخرج هذا النهار سلامات برك
__________________
أنت تقرأ
رواية: ﴿ أوراق غيرت لونها -لماذا تنتحر الأوراق عندما تشعر بالاصفرار ﴾
Aventura: لست أظن الطرقات تعرفني، حتى الصوت الذي كان يتردد داخل رأسي محاولاً تذكيري بخيباتي شعر بالتعب، ولشدة يأسه غادرني وأختفى ... كان عليك أن تأتي قبل أن تموت الكلمات في فمي، قبل أن يُغلق قلبي أبوابه، قبل أن أُعيد يداي إلى جيبي بدلًا من أن تُعانق الفراغ...