وصلنا وفتح العساس الباب ودخلنا للداخل
أنا زلقت ديراكت مالطوموبيل للدار جرية
عماد ضحك : الله يصبرني برك ..
حبست فبلاصتي ودرت ليه بحماس : ازرب
وهو كي يدير الزكارة ولا يمشي عالبيض
شفت فيه بحقد وقلت بلعقل : تافه ...
ودخلت للدار ديراكت طلعت للشمبرة ضربتها بتدويشة فالواعر مستكف مكتف مرولي بالشامبو 😐💔_نديرلكم اشهار تاع susilk ولا ماكالاه 🤔🤔 اخطيكم يا شماعة المرة الجاية بربي نشالله _
كملت وبدلت حوايجي كان البرد هذاك الوقت الوغ لبست حوايج عراض على بيغ شو 😐💔 ومستورين طبقت يدين التيشرت لخاطر جاني طويل
شعري كان مشمخ عجزت نشفو وراني مزروبة _ شعري الجميل تحمل سياتي يوم ارحمك فيه وامشطك _ درتو طوماطيشة كيما كتب ربي المهم لميتو
وهبطت جرية للتحت لقيت عماد قاعد فوق الفوتاي مغمض عينيه حاط رجليه فوق الطابلة ويتكيف _مبدلش حوايجو_
وليت نمشي بلعقل نشوف فيه كي وصلت قريب ليه خنقتني ريحة الدخان وليت نسعل .... غطيت نيفي بالتريكو
هو غير فاق بلي راني ثماك طفا القارو ورفد روحو جاي لعندي ... سعلت حتى وجهي ولا حمر درتلو بيدي باش يحبس فبلاصتو .... حبس .... وانا رحت جرية للكوزينة ضربتها بسكرة بالهوا النقي وريحة الماكلة حتى قريب عينيا خرجو .... عاودت رجعت لعندو : احم احم
شاف فيا وتبسم ناض لعندي : راكي مليحة دوكا
شفت فيه بنص عين : الله ياسيدي ويزيد يسقسي قريب رحت ضحية التهور تاعك ... ديجا من وقتاش تتكيف نتا
شاف فيها برفعة حاجب وضحك : اهااه ههههه من وقتاش نتكيف ؟؟ من وين خرجت هذي نشالله
شفت فيه ودرتلو بيدي : خرجت برك .... المهم احم احم وين نكون انا ما تتكيفش رجاء لوتفان بنيز ..
حكمني من نيفي : اوكي ..... منزيدش نتكيف قدامك
انا : ولابغيت زعما كمل مزيتك وحبس ما تتكيف كامل
شاف فيها بتعجب وخرج شنافتو التحتانية : شووف
انا ببراءة : ياك التدخين مضر بالصحة ... وكذا منا ملهيك واكدلي على سنانك يطيحو ... تولي باااشع قسمن عضمن .... _شفت فيه بتمعن _ ايواااه وعينيك يولو تقول ساشيات
ضحك : خلاص نحبسو باش نقعد شباب _وغمزلها _
انا : عينك راهي تخروش وتعيا راهي تتغمض وحدا ولوخرة نون .... يله نعيطولهم دوكا
عماد : اوكي _رجع قعد فبلاصتو فالفوتاي_
رحت تربعت قدامو _طلعت رجليا فوق الفوطاي يعني _ : يله
حط التلفون وخزر فيا : شهد
انا بحماس : يله نعيطولهم
عماد : صح راكي متحمسة قاع هكذا تهدري معاهم
شفت فيه باستغراب : يب توحشتهم ... علاش
خزر فيا بنظرات تشيطانية : راح يجي نهار تديري هكذا عليا
أنت تقرأ
رواية: ﴿ أوراق غيرت لونها -لماذا تنتحر الأوراق عندما تشعر بالاصفرار ﴾
Aventura: لست أظن الطرقات تعرفني، حتى الصوت الذي كان يتردد داخل رأسي محاولاً تذكيري بخيباتي شعر بالتعب، ولشدة يأسه غادرني وأختفى ... كان عليك أن تأتي قبل أن تموت الكلمات في فمي، قبل أن يُغلق قلبي أبوابه، قبل أن أُعيد يداي إلى جيبي بدلًا من أن تُعانق الفراغ...
